لا أعلم إن كان ابني طبيعي أم لا

تربية الطفل
animate

مرحبا ولد بعمر عشر سنوات يرى السلبيات فقط دون الإيجابيات رغم المحاولات المستمرة لرفع روحه المعنوية انطواءي منعزل يفضل الجلوس بالمنزل متوسط الدرجة في المدرسة طيب القلب حساس من أي كلمة عندما كان طفل صغير لم نكن نفتح الباب الخارجي لأنه حرك جداً ولكن بمرور الوقت تغير وأصبح عقلاني أكثر المشكلة اني لا أدري ما اصنفه طبيعي أم ماذا قسم من معلميه قالو بعيش في عالمه الخاص وهاي أكبر مشكلة لأنه لا يركز جداً ولاينتبه وقسم آخر من معلميه قالو عنه عبقري أو أنه سيكون شيئا في المستقبل لأنه دائما يتابع العباقرة والعلماء وقصصهم أو الفضاء وغيرها المهم انا لا أدري كيف أتصرف معه غير أني اشجعه غالباً وأحاول أن احميه من المجتمع الخارجي ولكم جزيل الشكر علما أن الأولاد يرفضون اللعب معه لأنه يحب النظام

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة في البداية أود أن أشير إلى أنك السبب في نشوء الانعزالية لدى الطفل، نحن نعتبر مراحل الطفلة من أهم المراحل التي يكتسب بها الشخص الشخصية القوية لأنه يتلقى من المحيط البوادر الأساسية التي يكون بها شخصيته عن طريق التفاعل، فحرمانه من التفاعل الاجتماعي في مرحلة الطفولة ولد لديه أفكار سلبية متعلقة بالعالم الخارجي وكوّن بذلك عالم خاص يحسسه بالراحة والاطمئنان، لدى يجب حاليا الاعتماد على النصائح التالية من أجل تغيير سلوك الطفل كالتالي:-تشجيع الطفل على التفاعل الاجتماعي -مشاركة الطفل في اللعب أو مراجعة الدروس -التحدث إلى الطفل ومساعدته على التفريغ المكبوتات الداخلية -تغيير الأفكار السلبية التي يتبناها الطفل عن نفسه وعن العالم الخارجي -طلب المساعدة من المدرسين من أجل تنمية عامل التواصل الاجتماعي وشد انتباهه عن طريق النشاطات المدرسية ...حاولي الاعتماد على النصائح المقدمة وستلحظين تغير ايجابي على سلوك الطفل ...موفقة
  • علم
    علم
    من مجهول
    حاول جعله ينخرط في نشاطات اجتماعية لأخراجه من هذه الحالة التي لا داعي لها في عمر صغير كهذا وتساهلي معه في القواعد التي تضعينها له بالخروج والعودة واللباس والأكل. دعيه يشارك في رياضة جماعية مع الأطفال ككرة القدم أو نادي للرسم أو نادي لتعليم العزف على الآلات الموسيقية هذه النشاطات ستوظف وقته في ممارسة هواية ما وتجعله يختلط بالكثير من الأطفال في مثل عمره.
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    طفلك اصبح انطوائياً ومنعزلاً لانه تربى على ان يكون كذلك للأسف وهذا يحصل كثيراً مع الأهل دون أن ينتبهوا يزرعون في الطفل هذا الطبع لأنهم اعتادوا أن يخيفونه أو يبالغون بالقلق عليه. طمئنيه طوال الوقت بأن الحياة جميلة ومريحة وأن عندك إمكانيات ليفعل ما يريد. إدعمي خيالاته وأفكاره الخاصة اياً كانت واخبريه أنه يستطيع إنجاز أي شيء يريده وسيكون بخير بالتأكيد
  • علم
    علم
    من مجهول
    يبدو انه يحب الانعزال اظن ان من الافضل ان تستشيري طبيب مختص ليراه
  • علم
    علم
    من مجهول
    الطفل الانطوائ علاجه المدح وتدريبه على انجاز اعماله بنفسه تعليمه رياضه نافعة التواصل مع المدرسة بارسال مشاركة الطالب في الفصل وتشجيعه بالكثير علي العمل القليل
  • علم
    علم
    من مجهول
    علاج الطفل الذي يعاني من الإنطواء والعزلة: ينبغي أن ندرك أن الطفل الإنطوائي حساس حساسية مفرطة وفي حاجة شديدة لأن نعيد إليه ثقته بنفسه وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وعلى قبول بعض النقائص التي قد يعاني منها وأن نعمل على تنمية شخصيته وقدراته ولكي يتحقق ذك يجب إتباع الآتي: (1) أن يشعر الطفل المنطوي بالحب والقبول لذا ينبغي التعرف عليه وفهمه فهماً عميقاً ودراسة (حالته الصحية، الإجتماعية، ظروفه العائلية، علاقاته بأسرته ) وهل هو فعلاً يعاني من الإنطواء أو هو توهم، ومساعدته على التخلص من ذلك واقعياً بمساعدته على بناء شخصيته وإستعادة ثقته بنفسه. (2) إذا كان سبب شعور الطفل بالنقص إعتلال أحد أعضاء جسمه فينبغي تدريب العضو المعتل لأن التدريب يزيد من قوة العضو المعتل، وبذلك يتخلص من شعوره بالنقص وتتحقق سعادته. (3) تهيئة الجو الذي يعيش فيه الطفل وشعوره بالأمن والطمأنينة والألفة مع الأشخاص الكبار الذين يعيش معهم سواء في الأسرة أو في المدرسة وبذلك يفصح عما بداخله من مشاكل ومخاوف وقلق ومساعدته على حلها وهذا لا يتم إلا إذا شعر بالقبول والتقدير والصداقة. (4) عدم تحميل الطفل فوق طاقته وقيامه بأعمال تفوق قدراته حتى لا يشعر بالعجز مما يجعله يستكين ويزداد عزله عن الناس، بل ننمي قدراته وقيامه بالأعمال التي تناسب قدراته وعمره الزمني. (5) تشجيع الطفل المنعزل على الأخذ والعطاء وتكوين صداقات مع أقرانه وتنمية مواهبه كالرسم والأشغال، وإتقانه لهذه المواهب سيكون دافعاً يشجعه عل الظهور مما يعمل على توكيد الذات والثقة بالنفس. (6) التربية الإستقلالية وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقاية والعلاج من العزلة، حيث أن الطفل المدلل معتمداً على والديه عاجزاً على الإعتماد على الذات، غير ناضج إنفعالياً مطيعاً لكل الأوامر فيصب حينها في قالب الطاعة ويخرج طفلاً سلبياً خجولاً.فيجب أن نقلل من حماية الطفل والإستمرار في تدليله لكي يستعيد ثقته في نفسه عن طريق التربية الإستقلالية التي يجب أن نتبعها تدريجياً. (7) اكتشاف نواحي القوة في قدراته وتنمية شخصية المنعزل في جو من الدفء العاطفي والأمن والطمأنينة سواء في المنزل أو في المدرسة والإنتماء إلى جماعات صغيرة من الأقران في المدرسة أو النادي والإندماج معهم والشعور بأنه فرد منهم. (8) إشراك هؤلاء التلاميذ في الأنشطة والأعمال الجماعية، وتمكينهم من القيام بمبادرات إيجابية عن طريق إشراكهم في الإذاعة المدرسية، وتكليفهم بالقراءة الفردية أمام زملائهم بغرفة الصف وذلك لمساعدتهم على تخفيف حدة العزلة شيئاً فشيئاً للتخلص من هذه المشاعر السلبية نحو الفرد والمجتمع.

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟