كيف ابقي زوجي لي وحدي أشعر أنه معي بجسده وروحه

مرحبا بكم أصدقائي ارجوكم أريد أن استفسر في أمر كيف ابقي زوجي لي وحدي أحس انه معي بجسده لكن روحه تعشق مواصفات أخرى يحب كثيرا الفتيات الجريءات جدا في لباسهن و تصرفاتهن مع اني البس له في البيت كل ما يمكن أن يثير الرجل لكن بطبعي انا فتاة خجولة مقارنة بما نراهم في الشارع من وقاحة في السابق خانني مع فتيات بنفس مواصفات ما ذكرته كان يقضي وقته خارج البيت و أن دخل إلى البيت يبقى بالساعات أمام هاتفه لم أكن أعرف كيف أتصرف معه كنت اندب حظي فقط و استسلمت لما وقع و قلت في نفسي خلاص لا يحبني لا جدوى من جذبه لي ارسلت لكم في السابق حكايات تخصنا عملت بنصاءحكم عن معالجة الخلل بيننا و اجتنابه من جديد لكن اما ان يعود لخياناته بعد أن أمل من تمثيل دور المرأة التي يحب بصراحة طبيعي غير طبيعة فتاة أحلامه صحيح لا ينقصنا شيء من الجمال و الطيبة و الرقة و الأنوثة لكن يحب الجريءات في كل شيء فهتم قصدي حتى في أسلوب الكلام و طبعي غير هاذا مؤخرا خانني قبل أربعة أو خمسة أشهر مع فتاة أصغر مني تبدو متحررة اكتشفت ذلك من هاتفها الذي وجدته في محفظته و اتصلت بها و انكرت و أنكر هو أيضا و كانت تقول لي نفس الحجج و الكذبات التي يسردها علي فتنه لأنهما متفقان على هذا المرض كي لا اكتشف علاقتهما و أتركه بدون ملاحقة ينعم معها لكن بعد أن وقعت في فخي هديتنا أن أبلغ مصالح الشرطة و أن أفضحهما معا اما والدها و لن ارحمها على الرغم من أنها تبدو طيبة وودودة ةدو تشعر بماساتي مع زوجي إلا أني لم أكن انوي أن اتركهاوا في حال سبيلها و أخبرتني أنها لن تراه مجددا و أنها سوف تتزوج آخر الصيف طبعا لم اصدقها اما هو فثار كثيرا و كسر هاتفه و تشاجر معي و اتهمني بالكذب ككل رجل تكتشف زوجته خيانته الآن لمدة أكثر من شهر لم افتح سيرتها لكن لاحظت مرة أخرى نظراته للفتيات عندما نكون معا في الشارع لما فتحت هاتفه رأيت فيه بحثا للاغاني عاطفية يطلب منها الحبيب أن تعود حبيبته له و أغاني اعتذار كان يسمعها لم أسأله لاني مللت من المشاكل معه مع اني متأكدة انه على علاقة بغيري فهو طول الوقت سعيد قبل فترة كنت أظن اني حامل في المولود الثالث عندما أخبرته تغير لونه و ارتبط كثيرا و قال لي تأكدي جيدا انت تهذين و لما عرف انه مجرد تأخير في الدورة فرح كثيرا صحيح قال لي أن الله هو من يرزقنا لكن أحسست انه ليس صادقا كل مخاوفه في أن يكون قد عاد لها هو يعاملني للطاقة لا يختلق المشاكل كالسابق و يبدو عاديا لكنني خائفة أن كان من الممكن أن يكونا معا حتى أنه صار ينفق مالا كثيرا لا أدري أين مؤخرا و في مرة من المرات كذب علي و أخبرني أن دار حضانة ابني هم من طلبوا هاذا المبلغ كتامين سنوي لما اتصلت و سألت صاحب الحضانة نفى ما قاله زوجي ووضعت نفسي في موقف محرج صرت لا انام ماذا لو تزوجها اكيد سوف أتركه لأن كرامتي لا تسمح لي ثم ما الذي ينقصه معي كان من الممكن أن يفكر قبل أن يتزوج امرأة ليست حسب مزاجه بعدها يندم لا أريد أن أخبره بشكوى لأنه سوف يتاجر معي مجددا أو يتجاهل ما أحس به مع هذا احسه يريدني فهو يغار علي و يسأل عني و يساعدني في شغل البيت و تربية أولادنا و يحترم آرائي لكن فكرة أن يحب غيري لا تفارقني تصوروا أن طلبت منه طلب لا يفعله سوى العاشق يرفض و لا يقول لي أحبك لا يمسك بيدي عندما نكون معا في البيت أو في الشارع و لما أقوم انا بهذا يضحك مني و يقول لي ماذا؟؟؟ هل صرنا أولاد صغار إذن لماذا يستمع إلى الاغاني الرومنسية الجزائرية و الشرقية رجاءا أخبروني ماذا يمكن أن يكون شكرا لكم