زوجي يشاهد مقاطع اباحية عكرت علي حياتي

الرجال مثل هذه لا ينفع معهم شيئ الا الدعاء لهم بالهداية لأن إيمانهم ضعيف وأصبح الشيطان قرينهم وران على قلوبهم فاصبحو لا يميزون الحق والباطل فهم يرون أن ما يشاهدونه شيئ عادي والكل يفعل ذلك.أنت افعلي ما عليك وتزيني وقومي بواجبك وعاتبيه بين الفينة والأخرى وذكريه بالله وأنه ان لم ينته عن مشاهدة تلك الافلام فسيخسرك

زوجك يعيش سن المراهقة لازم حد يحكي معاه سكوتك عليه جعله يتمادى فى افعاله السيئة ما تكونى سلبية وضعيه عند حدوده، هدديه انه اذا ما وقف هذه الحركات ورجع لصوابه انك بتاخدي تصرف تاني او بتروحي لطرف ثالث مثل اهله او اهلك

المسألة مو خطيرة كبير، هي مزعجة بالتالي اعطي الموضوع حجمه، انا جتني فترة نفس مشكلة زوجك، ويوم من الايام زوجتي عرفت وحكتلي، رغم انه كانت شئ عرضي عندي ومو ادمان ، حيث وجدت بعض مقاطع الرقص في وجهي وشاهدتها، وزوجتي حكت لي، هي فكرت اني مدمن، عموما خجلت من نفسي وقررت ما اشوف أي شئ حتى لو عرضي

عزيزتي , في مثل هذه الأمور تحتاجين إلى الكثير من الحكمة وحسن التصرّف ,غن استطعتِ ان تلجأي إلى شخص له كلمته في العائلة فافعلي دون تردد قد يصلح الامر بينكما ويكف عن إنحرافه هذا , وإلا فلا حاجة لك بالاستمرار معه خاصة أنَّ مثل هذه الامور قد تؤثر على تربية أبنائِكِ وسلوكهم , وفقك الله

اختي الكريمة هذا لا علاقة له بشكلك. حتى لو كنتي أحلى ممن يقارنك بهن لن يغير شيئا من رؤيته لك وكلامه الجارح. المشكلة حقيقة في هذا الإدمان المدمر. نصيحتي انتقي قصصا مؤثرة لأحد الدعاة على اليوتيوب كنبيل العوضي مثلا ودعيه يستمع بشكل غير مباشر. المواعظ الجميلة المؤثرة هية كفيلة إن شاء الله بايقاظ وازعه الديني وبعدها هو سيعمل على إصلاح نفسه إن شاء الله

من الممكن ان زوجي كان يشعر بانه جزءان من المشكله في عدم الانجاب و انه لا يسرق فانه يقوم بما عليه في العلاقه الحميميه فكان يريد ان يطمئن ويتاكد ويتعلم واحيانا كثيرا تسمى بعض الافلام الجنسيه تسمى افلام ثقافيه لانها تسقف الشاب بالعلاقه الحميميه الجيده وتجعله يتعلم كيف يتصرف مع زوجته حوالي ان تضعي هذا السبب في راسك و تقتنعي به حتى تخففي من غضبك وتعلمك من تلك الذكري

اختي الكريمة لا تشغلي نفسك بهذه الحادثة وابحثي عن الاشياء الجميلة في زوجك وخليكي بالقرب منه، قد يكون هناك قلة كلام بينكما ، او روتين، حاولو تكونو مع بعض دائما باجواء جميلة

عزيزتي , في مثل هذه الأمور تحتاجين إلى الكثير من الحكمة وحسن التصرّف ,غن استطعتِ ان تلجأي إلى شخص له كلمته في العائلة فافعلي دون تردد قد يصلح الامر بينكما ويكف عن إنحرافه هذا , وإلا فلا حاجة لك بالاستمرار معه خاصة أنَّ مثل هذه الامور قد تؤثر على تربية أبنائِكِ وسلوكهم , وفقك الله

يا ابنتي ان كنتي تري انه شخص يمكن ان يتغير ووجدتي ان هناك امل في هذا الامر فلا مشكله في ان تكملي معه وتحاولي ان تغيريه لكن ان لم تجدي الامل في تغيره فلا يجب ان تكملي معه ابدا لان هذا يعتبر تدميرا لحياتك

برأي انه عليك انت من تبعديه عن هذه المشاهدات وهذه الافلام ، لااقول لك ان تنصحيه ولكن ساعديه بالتقرب منه ، اعرف ان هذا قد يكون صعبا وقد تجديه انك ترمين نفسك عليكك وهو ما قد يجعلك تشعرين بأذى في كرامتك لعدم اهتمامه بك واهتمامك به، ولكن هذا الحل ومع منحه المزيد من الانتباه سوف يلتفت الى زوجته الحقيقية ويترك هذه الاوهام

زوجك تاب فلا تدمري العلاقة التي كونتها مع زوجك والتي استمرت كل هذه السنيين، لكل إنسان زله ، تجاوزيها ولا تكلميه فيها مجددا .لأنه ترك هذه العاده السيئه و حافظي على الاحترام بينكما ولا تعايريه بما فعل ، بل تجاهلي الموضوع بعد أن فاتحته به واعتذر واعترف بغلطته . كثير من الأشياء يفعلها الإنسان ثم يدرك سخافتها وضررها بعد الزواج بمدة خاصه وأن علاقتكما جيده.

 حبيبتي الحياه قصيره واكثر من ما تتخيلي فلا تضيعي اجمل سنوات عمرك في التفكير في موقف واحد او حدث حدث في حياتك فل عليك انت استمتعي بشبابك و عمرك و تربيه اولاد وايضا قربك من زوجك وعلاقتك بصحه جيده حتى لا تندمي بعد ذلك وتنظر الى تلك السنوات الضائعه بعين بها الياس والاحباط فما حدث حدث ولا يمكن تغييره ولكن ما تستطيع ان تفعليه هو ان تنسيه تماما

لابد ان تنظر الى زوجها نظره ايجابيه مختلفه وتمسكي باي ميزه به و طبعا اكيد افكر فيه كثيرا وجعلى دائما حكمت عليه من خلال هذا الطابع الجيد حاولي ان تنظر اليه ايجابيه بعض الشيء ولا تفكري اي سلبيه اتجاه لان هذه التربيه وطرق انت اولا وتجعلك غير سعيده

يمكن بالفعل انه قرا عن فتوى تبيح هذا الامر لتعليم الرجل والمراه كيفيه الانجاب لما تنكرى عليه ذلك وان كان يكذب امره مع الله سبحانه وتعالى ولكن عليك ان تصدقي ما قاله لك حتى لا تشعري بهذه النار في داخلك وهذا الضغط النفسي والتوتر كان من رحمه الله ورحمته علينا انه يحاسب كل انسان فراد يكون الانسان يحمل الذره في عرقي فان كان يكذب في عقابه مع الله وان كان حقيقي وانا ايضا فلام امره مع الله فما حكم من نفسك يا قاضي تحكمين وتجلدين في ذات الوقت

اختي من منا ليس بقلبها جرحا من زوجها فان حاولت ان انت تتكلمي مع كل من حولك اقاربك و من اصدقائك بك لامراه في قلبها جرحا من زوجها ولكن نتيجه ظروف الحياه وايضا ظروف ومبادئ المجتمع التي تنكر الطلاق  تحكم على المراه ان تعيش وتتحمل و تتعايش مع الامر ولكن حاولي ان تخففي عن نفسك لعب وعلمي ان بكل قلب جرح مختلف عن الاخر ولكن التعايش والتكيف بيكون هو الوسيله الوحيده المتاحه امام المراه

لا أحد يعلم مصدر اصرار العبد على الذنب ولكل انسان مواطن ضعف أنت لا تعلميها عن زوجك ,, هو بشر و ليس بملائكة و لا يعني أنه شاهد هذه الأفلام لأنه يشعر بنقص تجاهك ,, وبما أنه تاب و استغفر فلا تحاولي أن تعيدي له التذكر الذنب لكي لا يعود له بدافع منك و تكوني أنت في هذه الحالة السبب ,, انسي و استيعيني بالله على تقوية العلاقة بينكم فكلما كان الزوجان قريباتن من الله تعالى كانت علاقتهم أفضل

تكلمي معه بشكل غير مباشر عن ان الانسان عندما يفعل ذنبا يجب ان يستغفر الله عليه كثيرا و ان يتوب وان خير الخطائين عند الله التوابين و تقنعي نفسك انت ذلك ايضا ان خير الخطائين عند الله التوابين ومدام تاب او استغفر من الذنب لانه لا ذنب له انت لن تستطيع الحاكمين او يكون لك السلطه عليه عايزه لا تضغطي الامر بيغسلوا فيه وشعوري بهذا الحزن والاسى لانه سوف يظهر في عينك سوف يظهر النساء وعصبيه شديده على اولادك و عليه مما يؤدي الى التوتر و المشاكل الكثيره فى البيت