حماتي تشتمني وتحرض زوجي علي بسبب غلطة من زوجي

انتي قمتي بواجبك واتركي الامور تسير انتي لمي نفسك ولاتردي ولاتتكلمي عنهم حتي لوجابلك سيره عن اهله لاتعلقي ولاتردي لورحتي عندهم سلام ولاتتكلمي ولاتردي وطنشي

( تحزني ان لا يرى جدته جد !!!!) ... انسي هذه الحجج وانسي الموضوع وتقربي من زوجك وانسيها لانه هي اصلا ناسيتك ومش مهتمه ان جاء حفيدها عندها او لا ... وهي لا ترغب برؤيته لذلك لا تبقي تبحثي وتركضي وراء نفس الموضوع سوف تجلبي مشاكل اكثر . حماتك مرتاحه بهالوضع لذلك ريحي نفسك وانسسسيها ... والولد مش مهتم ان راى جدته او لا بالعكس يبدو ان حماتك تحب المساكل فالبعد عنها غنيييمه

حاولى انتى ان تتحدثى معها ليس زوجك بل انتى وتفهمين منها سبب غضبها منكي واخبريها ان زوجك قد اعتذر وانكما تصالحتما واعتذر لك وحاولى ان تخبريها بان حفيدها يشتاق اليها فذلك سوف يجعلها تنظر للامر بنظره حب لان الامر لا يمكن ان يك ن كبير فانتى كنتى تحت ضغط وهو ايضا لذا فان الامر من البدايه كان خطا وان لم توافق فاعملى ان الامر لن يطول فانتم فى النهايه عائله واحده .

عليكى يا اختى الغاليه ان تجعلى زوجك يتحدث مع والدته ولكن انتى لا تعتذرى فانتى لم تخطئ فى حقها بشئ بل ان زوجك هو المخطئ ولاجل حزن ابنك من الممكن ان تجعلى والده ياخذه اليها وبذلك تكون انتهت مشكلته ولكن مشكلتها معك فانتى لم تخطئ حتى تعذرى بل ان عليكي ان تحاولى ان تتحدثى مع زوجك انه عليه يحاول مع والدته مره اخرى وان تتحدثان دون اعتذار من اى منكما  .

اتركي الأمر ولا تعاتبيها ولا تراجعيها، والحقيقة اظهري لها انك قادرة على ان تديري امور حياتك كلها بعيدا عنها، ولا تهتمي كثيرا لتصرفاتها، واتركيها على راحتها، كوني لطيفة ومؤدبة دوما ولا تتركيهم يستفزونك ليمسكوا عليك خطأ، وبالطبع سنبقى على تواصل.

تعاملي معها باللطف لانها في مقام والدتك، والاهم لا تبقي هذه الاحاديث محور كلامك مع زوجك، لانه يريد ان تكون علاقتك باهله طيبة، انت بادري وتقربي وتعلمي وتفاهمي وتفهمي والايام تمر والعمر يمضي، افعلي المعروف ولا تبالي وان لم ينفع مع العبد نفع مع الباري، وفقك الله وطمنينا عنك.

انظري إلى أم زوجك باعتبارها أمك، لو فعلتِ ذلك لتغاضيت عن الكثير مما تفعل، و لرأيتِ أن أفعالها كلها محاسن ولالتمستِ العذر لها، بل لخدمتِها برموش عيونكِ واعتبرتِ أن ذلك شرف واستعيني بالله وجددي نيتكِ في التقرب إلى أم زوجكِ, واجعلي هذه العلاقة خالصة لوجه الله تعالى، واسألي الله العون..ولا تنتظري مردود لهذا الإحسان في الدنيا وإلا ضاع الأجر والثواب. و اعلمي أن الله يحب الإحسان ويجازي المحسنين

زوجك واعي سيدتي بما أنها كان شفاف معك. دعه هي من يتصدى لوالدتها، ولا تتدخل بالأمر. كن مثالا جيدا لزوجك وحبك واحترامك لها. واتركه يسوي الأمر بنفسها دون تدخل منك. كوني قدوة بالمحبة له، وارسل زجاجة عطر لاْمها كهدية مع باقة ورد، وقل لها في كرت حماتي أنت مثل أمي..احترمك واقدرك دائما.وبالتوفيق

اختي العزيزة عليك ان تعلمي ان الخطأ الاكبر يقع على زوجك فهو الذي اشعل النار بينك وبين والدته و انت لازم تكون حازمة في ردة فعلك مع زوجك لانها ااذا بقيت على هذا الحال رح تدمر العلاقة بينكم و توصلكم للطلاق ..الاهل ما يتدخلوا بين الازواج لانه هذه التدخلات ما بتكون لمصلحتهم

هناك بعض الاشياء تحدث شرخ بالعلاقه وصعب جدا ان تعود العلاقه كما كانت . لذلك خلاص انسي ام زوجك وتجنبيها وتعاملي باحسان مع زجك و انتي ابعثي ابنك عند جدته اكيد حتستقبله واذا طردته حلاص تكوني انتي عملتي اللي عليكي . لا تركضي كثيرا وراء رضاها لانها سوف تذلك اكثر عامليها باحترام وباخلاقك وانسي اي شي ثاني

الأيام كفيلة بأن تنهي هذه المشكلة تعالجها فقط عليكي بالصبر و الاحسان الى حماتك و التي سوف تنسى هذا الخلاف سريعا اذا رأت منك التصرف الصحيح و الخير تجاهها و تجاه أهله عموماً .. يا أختي الكريمة ألم تسمعي بالمثل الذي يقول ما أغلى من الابن الا ابن الابن ,, جدته سوف تضمه بأحضانها اذا رأته و تأكطي من ذلك فقط عليكي أن تبادري و أن تصلحي العلاقة بينكمم و خيركم من ىيبدأ بالسلام و الصلح 

الله يكون بعوونك انا طليقي كان مثل جوزك بالضبط كل كلمه ينقلها لاهله وبالاخر خرب علاقتي باهله وحماتي حطتني براسها وبقيت ورانا لحتى طلقتني منه . حسبي الله عليهم . لما يكون الزوج ابن امه صعب جدددا تعيشي براحتك

اريح لراسك..ما بدك اياها

يا أختي رب ضارة نافعة ان هذه المشكلة ستعلم زوجك أن لا ينقل المشاكل الى أهله و حماتك ستسامحك مع الأيام و تنسى سوء التفاهم هذا ,, يا عزيزتي أرى أن من الأفضل أن تحاولي قدر الامكمان أن تحافظي على علاقة طيبة بهم حتى لو أساءوا اليكي لأن أهل الزوج في النهاية لا يريدوا الا أن يشعروا بأن ابنهم لا زال ينتمي اليههم و يشعر بهم و يهتم بأمرهم حتى لو تزوج و هذا هو دورك تجاه زوجك و أهله 

يا أختي الكريمة ان أهل الزوج في النهاية ليس رضاهم هو الغاية الأولى و الأخيرة ,, أنت فعلت ما عليكي و فعلت ما بوسعك و حاولتي أن تصلحيها ولكن هي التي قررت أن تبتعد و لكن في المقابل الأفضل أن تحسني اليها اغذا سنحت الفرصة لك و أيضا أن توصي زوجك بها خيراً ,, و في المقابل لال ترضي بأن يتكرر هذا الخطأ لا تخبري زوجك بكل شيء في خارط تحاه أهله خصوصا لأنك من الصعب أن تلغي وجودج أهله في حياته اذا اعتادج أن يتحجث معهم عن كل ما يحصل بينكم ,, الثقة بينكم ستبني مع الوقت فقط صارحيه بطبعك و ما تحبي أن يبقى بينكم و سرا بعيدا عن أهله