زوجتي تعاملني بشكل لا يطاق ولم أعد أحتملها

طلق واارتاح

انت ذكرت انها تغيرت بعد الحمل .. اخي عااادي معظم النساء يحدث معها ذلك وفي نساء تنفر من رائحة زوجها ايضا وحتى بعد الولادة في نساء ياتيها شي اسمه اكتئاب ولادة . اصبر عليها الحمل يعمل اكثر من ذلك 

روح تزوج شوناطرخليهاتبقى عنداهلها

اذا كان زوجتك حامل فهذه غالباً مشاعر الحوامل فاصبر 

تزوج بإمرأة اخرى فالاسلام حلل اربع ، لان لم تقوم على رعايتك ورعاية اولادك تزوج اخرى 

انت حكيت ان زوجتك حامل و الست بتكون تعبانة بالحمل مفروض توقف جنبها و تريحها و هي قاعدة ببيت اهلها لان اهلها بيخدموها و  لانك انت ماساعدتها في بيتكم و بتتذمر منها و مو متحمل انها ست حامل و بدها مساعدة و توسيع بال و مسايرة لغاية ما تولد على خير و تمر فترة النفاس .. لا تظلم زوجتك و ساندها بهذه الفترة الصعبة في حياة كل ست .. و يمكن كمان بتكون متوحمة عالبيت و كرهانته عشان هيك اصبر معاها و عاملها بحب لغاية ماتقوم بالسلامة و لو استمرت هيك حتى بعد النفاس احكي معها و تناقشو انك محتجلها بالبيت .. بس مادامها حامل راعي نفسيتها

اخي الكريم من خلال كلامك تبين ان التغير حصل بعد الحمل وفي هذه الفترة( فترة الحمل) تعاني بعض النساء الحوامل من تغيرات فأحياناً تكون المرأة بدون شعور وبدون رضاها لا تطيق الزوج "سبحان الله" لا تطيق رائحته  لا تطيق معاشرته لا تطيق حتى النظر اليه في بعض الأحيان وبدون رضاها لا اراديا وتجدها في صراع مع نفسها بسبب التغيرات التي تحدث لها فقد تتقلب الروائح لديها وتعاني ما تعانيه من آلام واوجاع الحمل وغيره الكثير وقد يكون سبب كثرة ذهابها لبيت أهلها والعذر والتحجج بأي عذر هو محاولة الإبتعاد عن الزوج لكي لا يحدث صدامات او مشاجرات فهنا اقول لك اخي الكريم : من الحري بك أن تصبر وتصبر نفسك وتهدئ من روعك وغظبك وان تنتظر إلى أن تنتهي هذه الفترة( فترة الحمل ) حفاظاً على الحب الذي بينكما وحفاضاً على الأسرة والمولود/ة القادمة من التشتت والتمزق والتريث ومحاولة إصلاح المشكلات بالتفاهم والمصارحة ومحاولة حل المشكلة بالتي هي أحسن فإذا كانت "لا تطيقك" بسبب الحمل ف بالإمكان النوم في غرفتين منفصلتين في نفس المنزل وحاول ان تتقبل الوضع حفاظاً على أسرتك وتجنب وساويس الشيطان واباليس الأنس الذين يحاولون اقناعك انها لا تحترمك ولا تقدرك وقد ينصحون بالطلاق ووو الخ وكن رجلا وتحمل مسئولياتك وقد أسرتك الى بر الأمان بالعقل والمحاولة بالتي هي أحسن إلى أن تعدي هذه الفترة وبعدها يمكنك التقييم هل كانت أفعالها بسبب الحمل ام بسبب آخر ام انها فعلا لا تريدك ولا تحترمك وتستطيع بعدها القرار بما تراه مناسبا اسأل الله أن يصبرك ويعينك ويؤلف بين قلبيكما. آسف على الإطالة وتقبل تحياتي

عليك ان تكون هادئ يا اخى فان زوجتك تحتاج منك الى الاحتواء والى ان تكون شخص قوى وان تهتم بحياتك القادمه فمهما حدث ليس من الكبيعي ان تعيش حياتك بتاك ااطريقه ليس عليك ان تغضب من زوجتمكبسبب امر ليس بيدبك فانت من حقك ان تكون شخص قوى وان لا تطلب من زوجتك التغير بدون ان تتحدث معها وتشرح لها ما يضايقك

كل ما تحتاج اليه الان هو ان تحاول ان تكون هادئ فمن المؤكد ان زوجتك لا تقصد ان تعامل بتلك الطريقه ولا ان تهملك ولكن من المؤكد انها تشعر بالراحه مع عائلتها لذلك تحب البقاء لديهم عليك يا خى ان تحاول ان تتحدث معها لا تفكر فى انها مطلوب منها ان تتغير بظون مقدمات او بدون معرفه منها 

حاول ان تقدر انت ايضا يا اخى الغالى حالتها النفسيه فهى ايضا من المؤكد انها تحتاج لعائلتها بجانبها لا تنتظر من زوجتك ان تتغير بدون مقدمات او اخطاء ان الامر يحتاج منك الى حديث واقناع وايضا الى التصحيه ببعض الامور عليك ان تكون على علم يا اخى الغالي بان الحياه تحتاج منك الى ان تكون هادئ ولين التعامل

ان الحياه تحتاج منك الى الهدوء وان لا تحكم على علاقتك مع زوجتك بتاك الطريقه علبمك ان تكون شخص صبور فبقدر تعبك وحزنك الى انه ما تقوم به زوجتك الان ليس الا نتيجه لتعودها على الامر ففط فهى ليس لديها ستيعاب بان امر كهذا سوف يضليفك لذلك فحاولى ان تتحدث معها وتشرح لها ضيقك من الامر بهدوء

كل ما تعانى منه الان يحتتج منك الى الهدوء والتعامل بدون عصبيه جتول اثناء جلويك مع زوجتك ان تشرح لها ان ما ثد قامت به يضايقك وانها عليها ان تجاول ان تبقى معك وان تعتنى بمنزلكما حاول ان تشرح لها حاجتك لوجودها ومن اامؤكد انها عند استيعابها للامر سوف تبدا بالتغير من ما تقوم به

ان زوجتك حامل يا اخى الغاي انها الان تحتاج منك الى ان تعتنى بها فان الحاله النفسيه للمرأه الحامل ليست كما تعتقد فهى تحتتج الى الاحتواء والاعتناء لءلك تظل عنر عائلتها فحاول انت ان تتحدث معها او ان تخفف عنها فمهما حدث ان ما يحدث الان ليس غن قصد فهذا فقط بسبب شعورها بالحاجه الى التواجد بجانب عائلتها

اخى العزيز ان زوجتك لم تقم بشئ خاكئ لدرجه ان تجعلك تنفصل عنها ان الامر فى النهايه تعود او راحه فمن الممكن انه ترتاح عند عائلتها بحكم التعود لذلك حاول انت ان تتحدث معها بهدوء وقوه فليس من الطبيعي ان تنفصل عنها بسبب ذلك ااخطا بل حاول انت ان تحتوى الموقف وان تتحدث معها وتشرح لها خطأها

من الواجب عليك ان لا افكر فى امر الطلاق هذا فان الامر فى النهايه ليس بيديها فانها فقط معتاده علي اهلها وعلى البقاء معهم ان زوجتم لا تسعر بالخطا الذى تقوم به لذلك عليك ان تحاول ان تتحدث معها بهدوء وان تحاول ان تظر لها ما يجب ان تقوم به فمن الواصح انها ليست على درايه بواجباتها فحاول انت ان تقوم بتوجيهها

اخي العزيز اعلم انك تريد لنفسك حياه مستقره وهادئه ، ولكن عليك بالتفكير في الاسباب التي دفعت زوجتك لتلك الطرقه ومعرفتها لكي تستطيع معالجتها والرجوع الي حياتك الطبيعيه ، من الممكن ان يكون الحمل والمسؤليه مؤثره عليها وتشعرها بالخوف والرهبه فتلجأ الي بيت اهلها ، ومن الممكن انها تريد الاهتمام بوالدتها لانها مريضه ، عليك بالتحدث معها ومعالجه الامر والوصول الي حل يرضي جميع الاطراف .

عليك بالمحاوله مرارا وتكرارا حتي تعيد العلاقه بينك وبين زوجتك ,, ولا تفكر في تكرها او التخلي عنها لانك تحبها وهي ايضا تحبك وما تمر به هو أزمه وسوف تمر وتنتهي ,, لما لا تحاول التجديد في روتين يومك او في حياتكم ,, اطلب من الذهاب معك الي عشاء مثلا خارج من المنزل او مكان مختلف تستطيع فيه التحدث معها بكل حب واعاده الروابط والحب والذكريات الجميله بينكم مره اخري .

من الممكن يا اخي انها لاتدرك الخطأ الذي تقوم به ,, ولا تعرف ان ما تقوم به سوف يؤدي الي الممل بينك وبينها وسوف يجعلك تشعر بتلك المشاعر السيئه ,, فعليك ان تخبرها ان الحياه الزوجيه السليمه قائمه علي الترابط بين الزوجين ,, والتفاهم والود بينهم ,, وعدم البعد حتي لا يشعروا بالفتور والاحباط ,, وضح لها تلك الامور بطريقه هادئه لعل وعسي تستوعب الامر وتجلس في بيتها وتهتم بك مره اخري .

يا اخي من الممكن ان تنتظر تلك الفتره حتي تنتهي وحتي تشفي والده زوجك تماما ، لانه من الممكن انها تجلس بجوار والدتها بالفعل لانها مريضه ولا تسطيع التخلي عنها ، وبعد ان تنتهي تلك الفتره تحدث معها في ضرور عودتها الي المنزل والاهتمام ببيتها وعدم تركه مره اخري بهذا الشكل ، وانك لا تمانع ذهابها الي بيت اهلها ولكن بصوره معقوله حتي لا تهمل بيتها و زوجها وتكون لديكم حياه سليمه .