زوجي طلقني بأمر من أهله لأني رفضت أن أترك عملي

لا تعودي اليه مهما حاول نقطه وسطر جديد..لا تخافي على ابنك سيعيش حياته 

استخيري الله  هو سبهديك لما فيه الخير باذنه

يا أختاه موضوع ترجعيله هذا شيء لابد أن يكون نابع من رغبتك وليس لأى سبب اخر فانتى تعرفي مميزاته وعيوبه فإن كنتي ستتحملى أن تكوني زوجة ثانية وذلك بعلم زوجته الأخرى مع وضع كل الشروط لكي يعدل بينكم وان لا يتدخل أهله بحياتكم فربنا يوفقكم ولكن لن كنتي واثقة أنه لم يتغير فلا انصحك بالرجوع له ابدا لما عن ابنك فهو فى حضانتك ولا يستطيع أن يأخذه منكي لانه متزوج حتي وان تزوجتي لا يستطيع أن يأخذه منكي

وانا اعرف ان الحضانة للأم فمما تخافين.واذا اردتي ان ترجعي.. اطلبي مهر ومؤخرا كالزوجة الأولى وبيت مستقل بعيد كل البعد عن الزوجة الاولى. مادامت الاوضاع قد  تغيرت الان. 

نصيحه لاترجعين لانه مهما كبر بل عمر سيبقى ابن اهله ولن تري يوم راحه معه منا الزوجه الثانيه ومنا اهله شتتوقعين غير ان ينصاع لاهله وزجته الثانيه لاتنسين احتمال انها واقصد الزوجه الثانيه  ماخذهة عليه مؤخر صداقه مبلغ جبير من المال بهل حال لن يطلقها ان حدثت مشاكل ان تحجج بل ولد اتفقي يشوفه بحظور احد من الاهل يكون رقيب عليه لحين ماتنتهي الزياره لاتدوسين بفخ هذا الزوج مره ثانيه المفروض يوكف في وجه اهله من الاول ويرفض الطلاق لانج لم تفعلي شيء  اياج والعودة لمثله فهو غير مأمون الجانب وانتي جربتي 

لا ترجعي له, وتزوجي ان وجدتي الشخص المناسب, هو لم ينتظر وتزوج وبدأ حياه جديده. عليك بالعمل بالمثل, اما بخصوص الطفل فيمكن ان يعيش معه, ولما لا؟ فهو والده

ارجعي لزوجك ولو من اجل ابنك ولاشك ان تزوحتي غي ره ستخسري ابنك وكوني ذكيه وسيطري على زوجك باخلاقك ومحبتك له قد يكون البديل اسوى والله ولي التوفيق

عودي من أجل أبنك 

أنني أرى أن رجوعك لزوجك لن يكون به أي خير لك او لابنك ، حيث انه في كثير من الأحيان يكون افضل للطفل أن يعيش و والديه منفصلين لانه عندما يكون والديه مع بعضهم لا يتمكن من أن يعيش في راحة وأمان ولهذا عليكي أن تعيدي تفكيرك بشأن تلك النقطة قبل أن تتخذي اي خطوة أخرى و بالتالي فإن ابتعادك عن زوجك هو الأفضل لك ولابنك

عليكي أن تتأكدي اولا من إذا ما كان قد تغير حقا أم لا ، يجب أن تتأكدي من تلك النقطة ، ويمكنك أن تتأكدي من ذلك من خلال أن تعطي لنفسك فرصة قبل الزواج لكي تعرفي حقيقة مشاعره تجاهك وشخصيته وإذا كان هناك جديد أم أنه نفس الشخص ولا يستحق منك عناء التجربة ويمكن أن يتحقق ذلك من خلال أن تطلبي فترة خطوبة .

لقد مررت بنفس تجربتك وعدت إلي زوجي في النهاية لقد انتظرني كثيرا وقد أثر ذلك بي جدا ولكنني عملت جاهدة أن أتأكد اولا من أنه تغير حقا وأنه يستحقني ، و أخبرك شيئا الثقة بيننا لم تنشأ بين ليلة وضحاها بل اخذت وقت وكان صبورا جدا معي حتي تمكنت من الثقة به من جديد

اختي العزيزة أن الحياة الزوجية تقوم في الأساس علي الثقة بين الطرفين يجب أن تكون هناك ثقة بينك وبين زوجك حتي تنشئوا حياة جميلة وهادئة ومستقرة يجب أن يكون هناك ثقة في كل شئ ، فتذكرى ذلك جيدا وحاولي أن تضعيه علي رأس القائمة أن الثقة يجب أن تكون متواجدة بينكم

انتي اكثر إنسانه تعرفي إذا كان زوجك يستحق رجوعك له أو لا وفعلاً كما تقولي لا تأمني لرجل غريب يربي إبنك معكي غير بباه لأن أي زوج جديد ربما يحبك وربما لا يحب إبنك، ف اسألي نفسك هل تستطيعين أن يكون لكي ضره فهذه الضره تزوجت زوجك بعد الطلاق فلا ذنب لها في شي، ولا تتركي عملك لأن بعض الرجال يريدون أن تترك زوجاتهم العمل لتكون ضعيفه ومنكسره له دائماً، ولكن أختي الكريمة إذا اردتي فعلاً الرجوع لزوجك فضعي شروط معينه لتردي بها اعتبارك وتأمني بها الاستقرار في حياتك وفقك الله 

الامر يعود لكي لكن قبول العودة مع زوجه اخرى هو تقليل منك فهو عودة للوؤاء وليس خطوه للامام فان كنتي تقبلي هذا فلا مشكلة فكان يمكن ان تجعليه يتزوج من تخدم اهله من البدايه ويتركك لمنزلك بدلا من كل هذا الصراع فالقرار لكي الان وانتي من يجب ان تختاري ما يجب ان تفعليه 

رفضك لترك عملك كان هو الفعل الصواب يا ابنتي وعدم انصياعك لامر اهله هو ما يجب ان تفعله كل امراه فلا يجب ان تكون المراه خادمه لاهل الزوج فهم بشر سمكنهم خدمه انفسهم وان كانوا كبار في السن فلديهم بناتهم من صلبهم يخدمنهم وليست زوجه الابن فهي لديها اهلها لتخدمهم بدورها 

القرار يخصك لكن اعلمي انه لن يتمكن من ايذاءك او تطليقك فهو جرب بعدك وعلم انه لا يمكنه ان يعيش بدونك لهذا يجب ان تفهمي انه نادم فان كانت علاقتهوجسده مع ابنه ويهتم له فعودي له فلا يوجد ما يمكن ان تخسريه في تلك الحالة وان حدث طلاق مره اخرى فلا مشكلة في هذا فهي زواجه واحده وليست اكثر من زواجه لتحسب عليكي 

لا ارى مجال للعودة مع وجود زوجه ثانيه فانا لست من مرجحي فكره الزوجه الثانيه لكن في النهايه الامر نسبي فهناك من تقبل وهناك من لا تقبل فان لم يكن تزوج غيرك كان يمكن ان تعودي لكن لا تعودي ويكون معك رجل يخونك بترخيص كل يوم فهذا امر لا يتقبله اي انسان بغض النظر عن الجانب الديني في الامر 

القرار قرارك انتي فان كنتي لا تقبلي ان تكوني زوجه ثانيه فاما ان يطلق زوجته الحالية لتعودي له او لا تقبلي العودة له فانتي من تملكي هذا القرار وانتي من يمكنك ان تقرري ما الذي يمكن ان ترضي به وما الذي لا يمكنك ان ترضي به فكله يعود لرغبتك في علاقتك مع زوجك لكن لا تقبلي ابدا بشيى لا تريديه

اختي كانت المشكلة الاساسية ضعف شخصية زوجك !هل تعتقدين ان هذه المشكلة انحلت؟هل هو قادر على فتح بيتين ؟انت كنت موجوده قبل ما يتزوج للمرة الثانيه ليش ما حاول يرجعك و قرر الزواج  بامرأة اخرى ؟الرجل الذي لا يحمي زوجته و يتخلى عنها خوفا من اهله او  خوفا ان يطرد و شتت بيته و طلقكي ما فكر لا فيكي و لا في ابنه و اربع سنوات كامله كان في فرصه يعدل الوضع و يطلب الصلح لكن هو قرر الزواج باخرى كمان اهله اجبره؟  اختي الرجل مواقف و لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فكري في الموضوع انت ادرى معرفة به لو ترين انه مناسب و قادر يفتح بيت و يصرف عليك.و الحين بعد 7 سنوات صار راضي بشغلك عادي و قابل او عشان تساعديه و تصرفي على نفسك و ابنك.فكري جيدا و استخيري الله