ما العمل زوجي النادم على تحرشه بابنتي الصغيرة

ربنا ما بيفضحش حد من أول مرة ربنا ستره مرة واتنين وتلاتة إن ام يكن مع بنتك هيبقى مع بنت حد تاني او ابن حد تاني ما تعرفيش الموضوع وصل لفينانتي كدا كدا بتشتغلي وتصرفيالجزء اللي بيحله معاكي ربنا هيبعت لك حد غيره يحله معاكي او يلهمك تحليه بنفسكاحتياجك لزوج هتكرهيه من كتر أفعاله مع بناتك وخوفك منه عليهمالقرار ليكي

يشرب حشيش ويحفظ القرأن ؟؟؟ ومن قال لك أنه لا يعدها مرة أخرى ؟؟؟ هذا كله ليظل اسمك متزوجة ؟؟ ما هذه الإهانة ؟؟؟المرة الجاية يغتصبها كوني متأكدة.

التعليقات لا بد انكم تمزحون، حتى صاحبة القصة لا بد انها تمزح، نحن نتكلم عن تحرش، وزوجها لم يتب من نفسه، بل لان زوجته كشفته؟! قال انه تاب.واكرر نحن نتكلم عن تحرش، والامر الغريب من صاحبة التعليق انها لا تفكر بالانفصال عنه بعد كل هذا؟!الا تابهين بابنتك، نحن نتكلم عن تحرش وقام بلمس ابنتك، كيف لم تقتليه بل لم تصرخي، من كلامك يبدو ان موقفك كان بارد جدا؟!والان فتياتك سيتزوجون فمن سيقوم بحماية الصغيرة ، ان حدث شيئ، ام تصدقين انه تاب، هناك اخطاء لا تسامح؟! وزوجك تحرش بابنتك ذو ٨ سنوات، وفوق كل هذا باقية معه، وتستخدمين حجة انك ارملة وحيدة، انتى ام لكن كيف يطاوعك قلبك بالبقاء معه

بالاول قلتي محترم وكل الناس تشهد له وبعدين قلتي يشرب حشيش اصلا اختيارك خطأ في الزواح يجب ان تحسني الاختيار قبل كل شي ثانياً انصحك بالطلاق منه بأسرع وقت قبل لا يدمر بناتك وإلا سوف تندمين

اتق الله في البنت اليتيمة.. انتي مُستأمنه عليها ومسؤلة امام الله.. ايش عرفك ان المرة الوحيدة اللي تحرش فيها لما شفتوه.. انتي تبررين لنفسك حتى نقول لك سامحيه.. حسبي الله عليه.. قال حافظ القران قال... حتى لو كان تحرش بيها مرة وحدة.. هذا معناه انه نظر لها نظرة غير ابويه.. نظرة شهوة.. كيف تقدري تعاشريه بعد كذا اساسا!! 

ما تعيشين معه الان خو ليس زوجك يمكنكي ان تثقي فيه وتشعرين بالامان مع وجوده مع طفلتيكي ان هذا ليس امر صحيح اطلاقا خاصة مع معرفتك انه يقوم بشرب الحشيش ان هذا ليس امر مقبول اطلاقا ول يمكنكي ان تعيشي في هذه الحالة التي انت عليها الان اكثر من هذا فهو ليس شخص يجب ان تثقي فيه لذلك فالانفصال هو اهم حل

يجب ان تعرفي زوجك اولا يا سيدتي وتعرفي ان كان حقا نادم ام ان ما يفعله هذا لا يمت للندم بصله فيجب ان تكونى واعيه الي ان اهم ما يمكنكي ان تفعليه الان هو ان تحاولى ان تعرفي انه لا يوجد ازهو الافضل من ان تحاولى ان تتحدثي مع زوجك وتفهمي ما الذي جعله يصل الي تلك المرخلة مع ابنتك

ليس كل الاخطاء يمكن غفرانها او النزم عليها فقط ان هذا الحطأ الدي ارتكبه زوجك يا سيدتي في حق ابنتك الصغيره ليس مجرد خطأ طبيعي بل يجب ان تعرفي انه تحرش وهذا امر ليس طبيعي ويعني ان زوجك لديه مشكله حقيقيه يجب عليكي ان لت تتقبليها بهذا التهاون بل يجب ان تواجهي زوجك وتعرفي سبب تلك الفعله الغير مقبوله

افضل قرار يمكنكي ان تتخذيه هو الانفصال انت لستي مضطرة علي ان تستمرى في الحياة مع شخص كهذا ان هذا ليس امر طبيعي علي الاطلاق ان تستمرى مع شخص كهذا هذه ليست حياة طبيعيه بل يجب ان تعرفي ان اهم قرار يمكنكي ان تتحذيه هو ان تحاولى ان تبتعدى عنه فوجوده مع طفلتيكي امر خطير عليهم

الندم وحده لا يكفي لا يمكنكي ان تثقي في زوجك فقط لأنه قال لك انه نادم علي فعلته ان هذا ليس امر طبيعي اطلاقا ولا يمكنكي ان توافقي عليه بهذا التهاون بل يجب ان يثبت لك زوجك بالقول والفعل هذا الندم وهذا ما يجب عليكي ان يتصبي تركيزك عليه ان تحاولى ان تعرف ان كان زوجك حقا نادم ام لا 

يجب ان تتعلمي انه ليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك في هذه الحالة التي انت عليها الان فيجب ان تعرفي ان اهم ما يمكنكي ان تفعليه الان هو ان تحاولى ان تنفصلي عن زوجك ولو لفترة ما حتي يعرف جيدا ان فعلته تلك لم تكن فعله مقبوله وليس من الطبيعي ان يتم تقبلها منكي بتلك السهولة

ان ما فعله زوجك يا اختي العزيزة هو امر مخل بالاخلاق ولا يمكنكي ان تتقبليه بهذا التهاون بل يجب ان تتعلمي كيف تكونى انسانه صلبة وتتعلمي انه لا يوكد ما هو افضل من ان تحاربي حتي لا تظلي مع شخص قام بأرتكاب فعل مثل هذا في حق ابنتك فهذا ليس امر مقبول اطلاقا 

اهم ما يمكنكى ان تفعليه يا اختي هو ان تعرفي انه لا يوحد ما هو اهم من ان تصبحى انسانه صاحبة شخصية عقلانيه وان تحاولى ان تنفصلى عن زوجك لانه لا يستحق منكي المغفوه اطلاقا فلا يمكن ان يقوم شخص بأرتكاب فعل مثل هذا وتتقبليه هذا ليس انر مقبول نهائيا بل يجب عليكي ان تنفصلي عنه بدون رجعه

اهم شيء ان يكون ندم زوجك حقا من داخل قلبه وانه لا ينوى علي الاستمرار في هذه الافعال بدون علمك ففي النهاية انت ليس عليكي ان تعردي لتثقي فيه بتركه مع طفلتيكي بتلك السرعة بل عبيكي ان تنتظرى لفترة طويله حتي يثبت حسن النية مره اخرى ويعود لحالته الطبيعية فلا يوحد اهم من هذا 

حاولى ان تكونى انسانه صبورة يا ابنتي وتتحملي ما يحدث فلا يمكنكي ان تعيشي في هذه الحالة من الغضب علي زوجك اذا كان قد شعر بالندم والغضب من نفسه علي ما فعله فلا داعي لأن تفكرى في الانفصال عنه اطلاقا فأهم ما يمكنكي ان تفعليه هو ان تحاولى ان تتحملي ما فعله وتنسيه وتعيشي معهحياة طبيعيه الان

الهفو امر جيد يا عزيزتي فليس عليكي ان تكونى قاسيه علي زوجك فمن الراضح انه حقا نادم علي ما يكان قام بفعله في ابنتك ان الامر لن يستمر كهذا اذا كان نادم لذلك حاولى ان تعطيه فرصه حتي يعير عن ما بداخله من اسف ولا تحارلى ان تكونى قاسيه عليه بل حاولى ان تتحملي فعلته تلك فكل انسان خطاء في النهاية 

تلك الحالة التي انت عليها الان ليست حالة طبيعيه علي الاطلاق فكل ما تحتاجين اليه الان هو ان تحاولى ان تحتبرى زوجك لفتره اذا لن يتيغر فحينها لا مجال للمغفره مره اخرى انا اذا كان حقا لم يقصد ما فعله ونادم ولم يكرر هذه الافعال مرة اخرى اذا فلا داعي ان تنفصلي عنه بل حاولى ان تسامحيه

ان كان حقا نادم فحاولى اعطاؤه فرصه اخرى ربما هو فعل هذا بدون وعي وانه الان اصبح شخص افضل حاولى ان تقومى بأعطاؤه فرصه اخيره وحاولى ان غفرو له فمن المؤكد انه يعاني حقا الان من تأنيب الضمير لذلك حاولى ان تكونى صبوره وان تغفرى له وتتحاوزى عن فعلته السيئة تلك في النهاية خو الان يثبت حسن النيه 

الندم لا ينفع في وقت مثل خذا ان ندمه لن يفيدكي في اي شيء فهو اخطأ وانت يجب ان لا تتقبلي اخىعتذاره فقط حتي يظل معكي انه ليس شخص طبيعي ان يصل به الامر الي التحرش بطفله صغيره هذا ليس امر من الطبيعي انيحدث لذلك ليس عليكي ان تتقبلي ما يحدث بتهاون بل يجب ان تنفصلي عنه