زوجتي لا تستمع لكلامي وتستغلني ماديا فكيف أتعامل معها

في الواقع مشكلتي هي أن زوجتي لا تستمع إلي وتفعل الأشياء دون أن تسألني عن رأيي، ومن الشهر الأول للزواج أهرب من السرير كنت متفهمة وتركتها حتى تعودت علي لكن الوضع مستمر منذ أكثر من 6 أشهر وهو نفس الشيء، بالإضافة إلى أنني اضطررت إلى العمل بضعة أيام في الليل وأعود إلى المنزل من وقت لآخر ولكن لم أكن مرتاحًا على الإطلاق لأنني في كل مرة أتصل بها كانت تتصل بها لا ترد وأحيانا أكرر الاتصال أكثر من 20 مرة وعندما أعود أقول لها لماذا لا تردين علي على الهاتف فتخبرني أنه كان صامتا لم أكن أعيش مثل الأزواج فهي لا تتحدث معي كانت دائما حزينة رغم أنني أبذل قصارى جهدي لكنها تستنكر علي وأذكر خلال زواجي الذي دام 8 سنوات أنها لا تستعد في المنزل إلا 3 مرات أو 4 من أصل 8 سنوات في نهاية كل أسبوع أنا متفرغ من مساء الجمعة حتى مساء الأحد، لقد جعلتني أقضي كل نهاية أسبوع لمدة 8 سنوات في ورطة وبؤس، لا ابتسامة ولا سرير بالإضافة إلى ذلك سمعتها تتحدث مع عائلتها أن زواجها هو لهدف دراسي وأنها لا تحبني أو ربما لا تعرف سبب عدم وجود أي مشاعر تجاهي وتقول أيضًا إنني لا أملك علامات الرجل الذي تعتقده أعود إلى بداية الزواج طلبت مني أنها تريد الخروج بمفردها مع امرأة تحدثت معها إيليا 3 أيام وهي غير ملزمة بطلب الإذن مني، كنت غاضبًا جدًا لأنني شعرت أنها ليس طبيعيا ورفضت بشدة لكنها دافعت عن طلبها حتى بدأت تتعصب وتكسر الأشياء في المنزل وتصرخ، اتصل الجيران بالشرطة وهذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها الشرطة إلى منزلي في حياتي وهناك المرة الثانية مرة أخرى بعد 5 سنوات من الزواج سأحكي بعد ذلك، فتبدأ المشاكل رغم أننا نخرج في نزهات ورحلات، لكن مشكلتها تريد الخروج بمفردها دون أن تعرف مكانها لكني كنت أرفض دائما بعد زواج دام سنة أن أبدأ الدراسة في CEGEP وأنا لا أتابعها أشعر بالقلق دائمًا لأنها ليست قريبة مني وتلعب دائمًا وتشاهد على الهاتف كأنني غير موجود أنا لا أطلب الاهتمام ولكني أحتاج إلى الاهتمام والعواطف ولكن كرامتي تسمح لي بأن لا أطلب الاهتمام بعد 15 سنة من الزواج قررت أن ننفصل نهائيا ولكن ما أدهشني هو أنها قالت لي بكلام ابتسم ولكن لماذا بالعكس بدأت احبك وتفاجأت لانها اول مرة تخبرني بذلك وتلك اخر مرة حتى يومنا هذا وانا على العكس كنت دائما اعبر عن مشاعري ومشاعري بشكل مباشر والطريقة غير المباشرة بالهدايا وأشياء أخرى لكني أشعر بالكراهية من جانبه يبدأ هناك شك بعد ما سمعته وطريقة تواصله حتى سنة 2022 ترفض السرير تماما وفي كل مرة أطلب تفسيرا ترفض وتتوتر وتغادر المنزل (3 مرات) ليلا بين الساعة 10 صباحا وتعود الساعة 3 صباحا لذلك قمت بالتحذير مرتين وبعد ذلك غادرت المنزل من أجل الطلاق، وبعد 4 أشهر من الانفصال لم أعلن الطلاق بعد، ووجدت أنها تريد المصالحة بشرط أن تسمح لها بالخروج مع أصدقائها قبلت بشرط أن تعود قبل غروب الشمس ولكن بعد 5 أشهر من عودتنا لم تستوف الشرط وتصر على أنها لا تحتاج إلى إذني وأنها ليست طفلة، وسأشرح لهم أننا مسلمون وهذا غير شرعي أخبرتني أنها تعلم أنه من غير الشرعي وضع المكياج وارتداء الملابس العارية ولكني سأفعل ذلك وأنا المسؤول أمام ربي وليس أنت قالت لي أنا لست رجلا رغم أن الحديث بسيط وأنا رجل غيور على زوجتي وديني لكنه بدأ يهددني أعود إلى حدث وصول الشرطة للمرة الثانية الأمر هو أنني أجريت عملية جراحية ولا أستطيع القيام بحركات كبيرة أو معالجة طعامي ولكني أقوم بها على الرغم من إجرائي لعملية جراحية، فقد خططت لرحلة إلى بلدنا معها ومع ابني، ودفعت ثمن تذكرة الطائرة وخططت لرحلة إلى بلدنا أشياء كثيرة قبل المغادرة المشكلة الوحيدة هي أن جواز سفره منتهي الصلاحية ويجب تجديده خلال 3 أسابيع قبل السفر، فقط ينقصه الصور والنموذج الذي يجب ملؤه بجانبي وجدت شخصًا في القنصلية ووعدني بأنه سيكون جاهزًا خلال أسبوع واحد خلال فترة فيروس كورونا 2021 وحدد لي موعدًا بعد أسبوع واحد بعد أسبوع واحد وقبل يوم واحد فقط من الموعد، زوجتي غاضبة جدًا وترفض السفر معي وتهينني في ذلك اليوم كنت أشعر بألم شديد ولم أتناول أي شيء منذ الصباح وابني (الطفل) معي وأنا من أحضره من الحضانة لقد أغضبتني في ذلك اليوم لأن كل معاناتي منها ومن أجل جواز سفرها حتى تتمكن من السفر دون مشكلة، فقدت السيطرة على نفسي وأدفعها بقبضتي مباشرة ذهبت إلى الشرطة وبعد 15 دقيقة الشرطة أمامي تطلب من الشرطة أن تتخلص مني المفتاح وتطلق سراحي بشرط أن أغادر المكان ولا أقترب من زوجتي قضيت 3 أشهر في الخارج ولم تحاول زوجتي حتى الاتصال بي، قضيت أيامًا مع صديق وأيامًا أخرى في المسجد ورغم ذلك تصالحت معها وذهبنا في رحلة وأخلت بشرط إطلاق سراحي، وبعد عودتي من الرحلة قضيت 3 أيام في السجن رغم كل ذلك عدت معها وقلت ربما سيكون الأمر على ما يرام لكن الأمر لم يتغير، فهي لا تزال مستمرة في تصرفاتها السيئة معي ولا تحترمني كل هذا لأنني قدمت له الكثير وبفضل تسامحي الآن بدأ يلومني وركدني واليوم بدأت العمل بدأت تلومني لماذا ليس لدي الكثير من المال لماذا ليس لديك منزل لماذا أساعدك في استئجاره أنا لا لا داعي لذلك، لقد بدأ الأمر يؤثر على كرامتي حتى قالت لي أنك لست رجلا والآن أصبح لكل فرد غرفته الخاصة حتى يتم العثور على حل أنا بحاجة لمساعدتكم، فهي تستحق الطلاق لأنها كانت تستغلني لمدة 7 سنوات والآن بدأت تظهر لي وجهها الحقيقي أنتظر ردكم وسلام عليكم