أحببتها خمس سنوات ثم اكتشفت أنها متزوجة ، لكن..
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته اكتب اليكم مشكلتي وانا على فراش المرض لا أدري ما ذا افعل او كيف اتصرف مشكلتي لا استطيع ان ابوح لأي كان على وجه الأرض بها خوفا على سمعة حبيبتي نعم حبيبتي المتزوجة التي لم ولن احب غيرها التي حلفت أن لن تدخل بيتي عروسا غيرها قد تتعجبون من كلامي لكنه هذا هو الواقع حاولت بكل ما اتيت من قوة وحيلة ان انساها ولكن كل يوم يمر علي يزداد حبي وعشقي لها رايتها لاول مرة منذ 5 سنوات ولم ترى عيني اجمل منها ولا اطيب قلبا منها ولا ارق منها احدثكم عنها ولا في حياتي ما لمست يدها او تكلمت معا وجها لوجه بدأت قصتي لما افتتحت شركة فرعا لها بجانب محلي الذي ابيع فيه مواد مختلفة كالعطور والمناديل الورقية اي الاشياء البسيطة التي يحتاجها الانسان في حياته اليومية في الأيام الاولى كانت تدخل للمحل كاي زبونة عادية تشتري أغراضها كزميلاتها عادي لان الموظفون في الشركة يشترون لوازمهم من محلي مرت الايام وانا امارس حياتي بشكل عادي وكنت كل ما اراها اشعر بشعور غريب اتجاهها ومع مرور الأيام كنت انتضر دخولها وخروجها من دوامها بفارغ الصبر لكي اراها وارى ابتسامتها الحلوة ذات يوم قررت أن اكلمها واصارحها اني معجب بها فانتضرتها حتى دخلت للمحل وقلت لها أود أن اسالكي فقالت تفضل وقلت لها هل انت مرتبطة فابتسمت وقالت انا متزوجة وعندي 3 أبناء وذهبت تجمدت في مكاني اقسم لكم انها شكلها لا يوحي انها متزوجة او ام لانها رشيقة وتضهر انها في العشرينات منذ ذلك اليوم لم تدخل إلى المحل لانها شعرت أنني معجب بها حاولت بكل الطرق أن امحوها من مخيلتي ولم أستطع وحصلت على رقم هاتف مكتبها وكنت اتصل بها لكنها لم تعطني اي فرصة للحديث معها وهددتني أن ابتعد عن طريقها لكن هذا زادني حبا وعشاقا لها لم اابه لتهديداتها وواصلت ازعاجها ولم اهنئ حتى حصلت على رقم هاتفها و حسابها على الفيس بطريقتي فهي رفضت اي اتصال معي واخذت ارسل لها الرسائل النصية واعبر لها عن إعجابي بها فقامت بحضري مرات عديدة لكن لم اياس منها وذات مرة دخلت علي وانذرتني بشدة أن اتوقف عن ازعاجها فصارحتها بحبي لها فاتهمتني بالجنون وراحت لحال سبيلها فقامت بتغيير رقم هاتفها و حسابها ولكن لم يمر شهر وحصلت عليهم من جديد فلما فقدت الامل في ارسلت الي رسالة تستفسر عن ما الذي اريده منها فاخبرتها أنني اريد ان تكون صديقة لا اكثر لاني ارتاح كثيرا لرؤيتها والحديث معها فرفضت رفضا قاطعا فلم يكن مني إلا أن توقفت عن العمل غيرت مقر المحل إلى مكان آخر بعيدا عنها لكي انساها لكن هيهات فلم تغب عن خيالي لحظة واحدة وزاد حبي لها وتتبع أخبارها ولما قتلني الشوق قصدت مقر عملها تجمدت لما راتني واقسم لكم أن يديها أخذت في الإرتعاش فهدات من روعها وطمئنتها أنني لا أنوي ابدا الشر بها وانتي احبها منذ خمس سنوات ولا استطيع نسيانها فاندهشت لامري ولم تصدقني طبعا وكان هذا منذ عام تقريبا فنصحتني بالاهتمام بنفسي لما أخبرتها أنني اغاني من مرض مزمن فأخذتها الرحمة والشفقة بي ولم تستطع تنفيذ تهديدها لي ما زاد تعلقي بها لما لمست من طيبتها وعفافها ومنذ ذلك الوقت وانا اسير حبها وهواها اخاف عليها من النسمة الطائرة اغار عليها وهي تصر على بعدها عني خوفا من الخيانة حاولت معها أن نكون فقط أصدقاء او اخوة في الله لكن رفضت بشدة أريدها حاضرة في حياتي هي كل شىء بالنسبة لي اعلم أنني استعرض الهجوم لكن ما باليد حيلة فانا اعشقها لحد الموت وهي تصر على الأبتعاد عني خوفا من الوقوع في الخيانة فهي رافضة لكل شكل من أشكال التواصل معها مع علمها بحبي الكبير لها انا مجنون بحبها ولم أنوي يوما نية سيئة اتجاهها ولن ادفعها ابدا لان تخون زوجها ولكنها لم ترضى باي حل يرضييني ويرضيها فهي دائما تنصحني بالابتعاد عنها وممارسة حياتي وهي لا تعلم بانها هي حياتي ارجو منكم أعزائي إعطاء ي سبيلا يساعدني على اقناعها فهي كل شئ بالنسبة لي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي وحرام عليك ان تدمر حياة هذه المرأة البريئة الصادقة والتي قالت لك من اول يوم كل الحقيقة، وانت تهدر عمرك وسيحاسبك الله على كل لحظة فيه، لهذا يبدو عندك مرض التعلق المرضي فهذا ليس حب لان الحب يحتاج الى امور كثيرة الحب يحتاج الى العشرة والتعامل والتفاهم ومواقف حياة مشتركة والنقاش وتبادل الاراء والاتفاق ووجود الكثير من الأمور المشتركة واهمها الرابط الشرعي، ولا يوجد منها اي امر عندك، وانت قلت انك مريض فالان فرصتك لتستغفر الله وتتوب وتبتعد عن تلك المرأة وحتى لو نيتك سليمة الا انك تهدر وقتك، هذا الوقت اقضه بالاستغفار وبر والديك والتقرب من اهلك ومن عملك والانجاز وترك اثر طيب والاهم الابتعاد عن تلك المرأة فلا ذنب لها بما تمر انت به، وربي يوفقك.
من مجهول منذ عام تعرَّفت إلى امرأةٍ في منتصف الثلاثينيات عبر (الفيس بوك)، وهي زوجة وأمٌّ لأربعة أولاد، وأنا خاطبٌ وعلى مشارف الزواج! ومن يومٍ لآخر بَدَأَتْ خيوطُ عَلاقتنا تشتدُّ إلى حَدٍّ يصعب الاستغناءُ فيه عن بعضنا، فقد أحبَبْنا بعضَنا حُبًّا غير عادي! حيث يشعر كلُّ واحدٍ منا بأنه مُكمِّل للآخر! وتطوَّر الأمر إلى أن أصبحَ كلٌّ منا يلقِّب الآخر بـ: "نفسي"، ويكاد لا يمرُّ علينا يومٌ إلا ونتكلَّم معًا، ويبوح كل واحدٍ منا لنفسه، وفي أغلب الأحيان يتجاوز ذلك منتصف الليل؛ حيث تكلِّمني من غرفة نومها، وهي بجانب زوجها، ودون علمه! كما أنني أستعمل "الكاميرا" أحيانًا، دون أن تستعملَها هي، وهذا لم يجعلْني أشعر يومًا بنقصٍ من ناحيتها، أو نيَّةٍ في الفُحش - معاذ الله - بل على العكس تمامًا أحرص على صونِها، كما أني تمنَّيتُ أكثر مِن مرَّة لو كانتْ زوجتي؛ لعدَّة أسباب وخصال فيها. أسألُكم بالله ماذا أفعل؟ وما هو جزاء صنيعي هذا؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا، وتقبَّلوا مني فائق الاحترام والتقدير. الإجابة: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آلِه وصحبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فاسمحْ لي في البداية أن أتعجَّبَ مما ورد في رسالتِك، وأن أقول: عجيبٌ أمر النفس البشرية التي تستحلُّ ما ثَبَتَ تحريمُهُ بالضرورة العقلية، والفطرةِ الإلهية، بالتأويلات الفاسدة، وهي - أعني النفس البشرية - تعرف أن الحقائق إذا سمِّيتْ بغير اسمها لا تتغيَّر، وأنَّ الأسماء لا تُغَيِّر حقائق المسمَّيات، فتسميةُ الخمور بالمشروبات الروحية لا ينفي كونَها أمَّ الخبائث، وَدَعْوَى أن الرشوة هديةٌ لا يُعفِي صاحبها مِن اللعن، وتسمية الأوثان آلهة لا يُحَصِّنُ عُبَّادَها مِن الشِّرْك؛ وقد أشار النبيُّ صلى الله عليه وسلم إلى ذلك فيما رواه أحمد وأبو داود عن أبي أمامة الباهِلي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تَذْهَبُ اللَّيالِي والأيامُ حتى تَشْرَبَ فيها طائفةٌ من أُمتي الخَمْرَ؛ يُسَمُّونَهَا بِغَيرِ اسْمِهَا". قال شيخ الإسلام: "وإنما أتي هؤلاءِ حيث استحلُّوا المحرَّمات بما ظنُّوه مِن انتفاءِ الاسم، ولم يَلتَفِتُوا إلى وجودِ المعنى المحرَّم وثبوته، وهذا بعينِه شبهةُ اليهودِ في استحلال بيع الشَّحْم بعد تجميلِه، واستحلال أخذِ الحيتان يومَ الأحد بما أَوقَعُوها به يومَ السبت في الشِّباك والحفائر من فعلِهم يوم الجمعة؛ حيثُ قالوا: ليس هذا بصيدٍ ولا عملٍ في يوم السبت"؛ اهـ. وبالعودة إلى رسالتِك، نَرَى أن المرأةَ التي تمنَّيْتَ أن تكونَ زوجتَك لخصالٍ هي فيها؛ من أهمِّها: أنها تخون ربَّها وزوجها وأبناءها الأربعة، وتَجلِبُ العارَ لعائلتها بأحاديثِ الحُبِّ والهيام مع رَجُلٍ غريبٍ، ويتجاوز ذلك - كما تقول أنتَ - منتصفَ الليل، وهذا الحوارُ العاطِفِيُّ يَتِمُّ من غرفةِ نومها! ليس هذا فحسب، وإنما وهي بجانب زوجها السادرِ في غفلتِه، والمطعونِ في شرفه من امرأة وثق بها، وَأَمِنَهَا حتى نام وتركها جالسة على الإنترنت، ولم يَتطرَّقِ الشكُّ إلى قلبه، وأنت صاحبها وشريكها في الجُرْمِ، ثم تقول: "وهذا لم يجعلْني أشعرُ يومًا بنقصٍ من ناحيتها، أو نيَّة في الفحش - معاذ الله - بل على العكس أحرص على صونِها!"؛ هكذا قلتَ، ولكنك لم تَصُنْها من نفسِك، فَخَبَّبْتَهَا على زوجها! وأنتَ تسأل: ما هو جزاء صنيعي؟ وأظنُّك تعلمُ حكمَ فعلتِك، وأنها تَحِيكُ في صدرك، وأنك تَخشَى أن يكون جزاؤك من جنس عملِك؛ لأن حُرْمَة العَلاقة الآثمة مع المرأة الأجنبية وأنها من أخطر الذنوب، ومع المتزوِّجة من الكبائر مما فُطِرَ الإنسانُ عليه، ويَقضِي العقلُ بقبحِه؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس منَّا مَن خَبَّب امرأة على زوجِها" [رواه أحمد، وأبو داود، والحاكم، وقال: "صحيح على شرط البخاري"، ووافقه الذهبي]. والتخبيبُ معناه: الإفساد، وهو إفسادُ الرجلِ زوجةَ غَيرِه عليه، وهو من الكبائر؛ كما حقَّقه الهيتمي في كتاب "الزواجر"، وهو من فعل السحرةِ، ومن أعظم فعل الشياطين؛ ففي الصحيح: "إن إبليسَ يَضَعُ عرشَه على الماءِ، ثم يَبْعَثُ سراياه، فأدناهم منه منزلةً أعظمُهم فتنةً، يَجِيء أحدُهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول: ما صنعتَ شيئًا، قال: ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركتُه حتى فرَّقت بينه وبين امرأتِه، قال: فيُدْنِيه منه، ويقول: نِعْمَ أنت"، قال الأعمش: أراه قال: "فيلتزمه"، وهو أيضًا من الغدر وعدم الحفظ لأعراض المسلمين، وشأن المسلم حفظُ أعراض إخوانه المسلمين لا هتكُها؛ وأن يحبَّ لأخيه ما يحبُّ لنفسه، ويكره لأخيه ما يكره لنفسه، ولذلك كان الجزاء الفضيحة على رؤوس الخلائق يوم القيامة؛ فروى مسلمٌ عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ عند استِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ". وكفى بهذا الوعيدِ زاجرًا عن الإقدام على تلك الأفعال المشينة، التي حَمَلَ عليها طغيانُ الشهوة، وإهدارُ حقوق المسلم على أخيه، وإفسادُ ذات البَيْن، والإسلامُ صانَ العَلَاقات بين الأفراد، وحدَّها بحُدُودٍ تلائم النفسَ البشرية؛ فَحَرَّمَ العَلَاقَةَ بين الرجال والنساء، إلا في ظلِّ زواجٍ شرعيٍّ، فلا يصح أن يُخاطِبَ الرجلُ المرأة، ولا المرأةُ الرجل إلا لحاجة، وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق؛ قال تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب: 53]، وقال تعالى: {إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا} [الأحزاب: 32]. فَتُبْ إلى الله تعالى توبةً صادقةً نصوحًا؛ واندمْ على ما فعلتَ، واقلعْ عن هذا الذنب المشين، واعزمْ على عدم العَوْدِ، واكثِرْ من الدعاء والاستغفار؛ قال الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور: 31]، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ} [التحريم: 7]، وَسُدَّ على نفسِك أبواب الشيطان، بالبعد عن كل ما مِن شأنه أن يقرِّبك من تلك المرأة؛ قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} [النور: 21]، واخشَ على نفسِك أن تُجازَى بجنسِ صنيعك إن لم تتبْ إلى الله تعالى، فعادةُ الله في خلقِه أن الجزاء من جنسِ العمل، والحذرَ الحذرَ أن تَرَى ما تكرهُ في زوجتِك ومحارمك، قال بعض السلف: "نظرتُ إلى امرأةٍ، فَنَظَرَ رجلٌ إلى امرأتي نظرةً أَكْرَهُهَا"! وقال الفُضَيل بن عِيَاض: "إني لأعصي الله فَأَجِدُ شُؤْمَ معصيتي في خُلُقِ دابتي وزوجتي"، وفي الحديث المرسَل الذي أخرجه عبدالرزاق - ورجالُهُ ثقاتٌ -: "كما تَدِينُ تُدَانُ". ومن أفضل ما يُعِينك على التوبة: تقويةُ الشعورِ بمراقبةِ الله لك، وأن تَسْتَحْيي من نظر الله إليك وأنتَ على تلك الحال؛ قال تعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [المجادلة: 7]، وقال تعالى: {اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [فصلت: 40]، وقال تعالى: {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولًا} [الإسراء: 36].
من مجهول السلام عليكم اناصاحب المشكلة اشكركم على النصيحة ولكنني لم طلب منهاالمستحيل لم أنوي اي نية سيئةاتجاهها ولن أدفعها لخيانة زوجها او الطلاق فانا احترمها ولا أنوي الفاحشة معها احبها حبا عفيفا عذريا نادرا في زماننا هذا اريدها اختا في الله صديقة ترتاح لها نفسي لن أخرب بيتها فانا اخاف عليها وعلى سمعتها اكثر من نفسي خمس سنوات لم يعرف مخلوق على وجه الأرض بحبي لها خوفا عليها ولم اطلب منها ان تبادلني الحب والعشق ولم اطلب لقاءها او الخلوة بها اريدها فقط في حياتي احكي لها همومي واحزاني لا غير
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-06-2019
من مجهول
انت تستخدم حجة الصداقة كمسكن للألم يا اخي ولكن صدقني وقت ان تعطيك الصداقة سوف تطلب الحب ، وانا قد جربت هذه التجربة من قبل ولم ارتح بالصداقة ، انها مجرد لعبة نلعبها على انفسنا وليس اكثر يا اخي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-06-2019
من مجهول
عليك ان تنتهي من هذا التفكير الفاشل انت تحبها هي لا تحبك انتهى الامر ابحث عن غيرها تلك هي سنه الحياه فلا تهدر طاقتك وعمرك من اجل امراه لا تريد ان تجارب من اجلك بل لا تريدك من الاساس فعليك ان تفهم ان هذا الحب يقتلك وبدون ثمن في المقابل
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-06-2019
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين