احتار بين رغبتي به ورفضي له

مساء الخير لدي قضيه واود ان تمنحوني من وقتكم حلول فعليه مع مراعات انها مشاعر وانفعالات .... الحمدلله من الله علي بضمير يحاسبني ومستيقظ طيلة الوقت وثقة عمياء منحها لي والداي ورضا من الله دخلت في صراعات مع جلسات كهرباء لمرض بالأعصاب الم بي واصبت به اكثر من مره ولكن الحمدلله استمرت الحياة ولكن بسوء اكثر وحزن وملل واستغاثة وطلب من الموت .... الى الان افكر بالانتحار .... سئمت وتندمت ثم مالبثت ان تعرفت على شاب الحمدلله زاد حبي لله وطلب مني الالتزام باللباس الاسلامي وغير من افكاري ... لكن ضميري يبكيني كل ليله اتألم عندما انظر لوجه ابي ... صحيح انه لم يراني ولم يسمع صوتي حتى ولا نتحدث بما هو مغلوط لكنني لم اعتد على هذا وكثير ما اتهرب منه لكن لا اتمالك مشاعري واعود لاحدثه ... ماذا افعل وانا اعلم انني اغضب الله وخصوصا في رمضان ... فاتحني مره بموضوع الارتباط ولكنه قال ان لديه ديون سيسددها ومن ثم نرتبط ثم طلب ان يقابل والدي في رمضان لكنني اخاف من ان يرفضه والدي للفوارق الفكرية بيننا ... لدي مخاوف وشكوك ... ارشدوني لسليم مع العلم انني حدثته عن رغبتي بتركه لكنه قال بانه سيوقفني عندالله لانني وعدته بان اكون له وليس لغيره وان الله سيعذب من لا يفون بوعدهم ... احتار بين رغبتي به بمشاعري وبين رفض عقلي له