أحب امرأة متزوجة وأساعدها في تخطي مشاكلها مع زوجها

اترك عنك التصنع والمثاليه الوهميه مدام عطتك مجال لعابه وتبيك و قوم بالواجب لاتكسر خاطرها

نصيحتي لك ان تبتعد عن هذه المرأة و لا تفكر بها ، الانك لا تزال صغيرا في  العمر و اعمل على بناء مستقبلك و لاتدع حواجز مثل هذه تعيقك ، هي اصلا كانت في مشاكل مع زوجها و عائلتها فلا تتدخل ، عليها ان تعتمد على نفسها ، و صلي على النبي فلا تزال صغيرا ، واعلم ان الله سوف يسعدك اكثر من ما تتخيل واتقي الله واعمل بالتي هي احسن وشكرا على قراءة نصيحتي

صراحة هذا السوؤال معقد قليلا لكن لا يصح لك ان تتزوجها ، عليك ان تعرف انها اجنبية و هي متزوجة و باولادها و انت مسلم و لا تزال صغيرا في العمر انصحك بان تبني مستقبلك و تبعد عنك هذه الافكار الان الشيطان يوسوس لك بتزوجها وانت لا تعرف نيتها ماذا لو كانت لاتريدك ماذا لو افسدة شبابك ( اعتذر على كلامي ) لا تدع الاشياء العاطفية تدمرك لا تسمح لتسرعك بتغلب عليك ، لا تستعجل الامور و انصحك بالابتعاد عن هذه الافكار ، كن على يقين بان الله سبحانه و تعالى سوف يعكيك حقك و يسعدك اكثر من ما تتخيل فاجل ايمانك بالله اقوى واتقي الله واعمل بالتي هي احسن و لا ترمي نفسك في بحر من الهموم الان بعد زواجك منها سيسقط عليك مسؤولية اكبر من ما تتصور ، ولا تستبق الاحداث ، اعمل على عيش بسعادة و شكرا لكل من قرأ نصيحتي الى الاخر 

عبالي اعرف شو موقفها منك من واحد بيستحلي شي منو إله ؟؟ و انت شو موقفك من وحدة ضعيفة لدرجة لجأت لرجال غريب  يحميها من زوجها ؟ 

اذا نمت وياها و شبعت تعال اتشكى (تبت الى الله وكيف اتخلص من الغاويه)

 في حال صداعها مع زوجها..لكن فكر بينك وبين نفسك من يخظى بها وبجسدها وتتبادل معه الضحكات وتعيش معه..ربما تأتيك لتفرغ فيك طاقتها السلبية وكأنك مكب نفايات..وفي الليل استلم لزوجها وحبهم يزيد..كرامتك مهدورة وهي خااائنة ولو طلقته وتزوجتك فحياتكم ستكون جحيم لأنه سيخيل إليك انعا ستفعل نفس الأمر معك..وتكون حياتك معها شك وعدم ارتياح..انت داخل ع الثلاثين اطلع من العلاقة اللي تضرك وتعصي ربك وجمع فلوس المهر وتووووب لله واساله المغفرة والستر.. وتزوج وحدة تغنيك وتكتفوا ببعض..وبلك هالمرأة من كل الحسابات لأن الخاسر الأكبر هو أنت

هذا باب من أبواب الفتنه. هل لا يوجد غيرك يساعدهم على حل مشاكلهم !! ان كنت حقا تريد مساعدتها فوجهها إلى امام مسجد ،او إلى أي أحد ذو مكانه من عائلتها او عائلته ،لكن انت ابتعد اسلم لك . والله انه باب من أبواب الشيطان فمجرد تفكيرك بها يرهقك لانه  باطل. لا يجوز ابدا ان تفكر بامرأة متزوجه حتى وان كانت على أبواب الطلاق . فلا تعلم ربما يصلح الله بينهم . فعندما تتطلق اذهب بعد ان تنتهي العده وتحدث إلى أحد من أهلها وادخل البيوت من أبوابها. يا اخي الشيطان ونعوذ بالله منه له طرق عديده كي يجر الإنسان إلى معصية الله وغضبه.وغربه. منها انه يدل الإنسان على طريق خير ،لكنه مغلف بالشر مثل مساعدتك لتلك المرأه المتزوجة.  حدثتني احداهن يوما قالت إن لها زميل كان يدرس معها ولا تعلم عنه الكثير وهو أمريكي لكنه دخل الاسلام منذ سنوات كثيره . وتقول في يوم ذهبت إلى مكان ما لاشتري شيء وصادفته هناك وعرفت انه يعمل هناك .فتقول فاخبرني ان ابحث له عن زوجه ،لانه يسكن وحده ولا اهل له وهو يتمنى ان يجد زوجه تطبخ له ما يشتهي من الطعام ،وعدد لها بعض الأصناف. فتقول ذهبت هذه الأخت إلى البيت وبدأت تفكر في كلامه وكانت تريد ان تبحث له عن زوجه وان تطبخ له طعام يحبه وتاخذه له في مكان عمله وهكذا  من باب انها تراه مثل اخاها وانه مسلم لا اهل له . فتقول ثم فكرت بعمق وقلت لنفسي والله ان الامر لن ينتهي هنا ،وهذه خطوه من خطوات الشيطان . فعندما رأته في المره القادمه ،قالت له ان يذهب للمسجد ويتحدث مع الإمام ان يبحث له عن زوجه ،وارشدته للبحث اونلاين عن كيفية صنع ما يحب من الطعام. وتقول اغلقت ذلك الباب الذي يمكنني فعله بسهوله وهو يعلم اني متزوجه . لكن للشيطان طرق أخرى ان لم نكن  واعيين لما يخطط ويوسوس فسوف نفعل الذنب بنية المساعده . وانت شاب مسلم تقيم صلاتك فكن فطن ،واعلم ان ما بك هي من تخطيط الشيطان والعياذ بالله.  اتق الشبهات يا اخي ،واتق الله في نفسك،فأنت شاب يمكنك أن تتزوج بفتاه مثلك بدون اولاد وبدون زوج . فلا تغرق في الأوهام وفي الذنوب بحجة فعل الخير . انار الله بصيرتك . 

أبتعد عن الفتن لكي تسلم 

استغرب من الهجوم على الرجل ، الرجل يريدها بالحلال ويحبها ولو كانت نيته سيئة ماكان يبحث عن طريقة للزواج. هي لا تحب زوجها ومن حقها ان تتطلق ويتزوجا. 

انت راح تسبب مشكلة كبيرة جدا جدا لهذه المرأة.... إنت تفكر يعني لما يكتشف الزوج علاقتك بزوجته راح يسكت ؟!!! يمكن إنت الآن تشوف زوجها هجين أو فيه غباء أو ماشاكل ولكن عندما يصل الأمر للخيانة الزوجية من قبل زوجته راح ينقلب الوضع تماماً والضحية هي الأضعف وهي المرأة فلسلامتها وسلامتك أخرج فوراً من حياتها وخلها تتأقلم مع وضعها وممكن يتعدل الحال وخلي هذي الأسرة بحالها متماسكة قبل ما إنت تدمرها 

أنت شيطان بهيئة بشر وتدعي البراءة.. تخيل زوجتك تكلم واحد من وراك لكنه يساعدها في حل مشاكلكم!! ترضاها على زوجتك وممكن تكمل معاها؟ .. ابتعد عن هذه العائلة واتركها في سلام.. هي ليست جيدة لك حتى لو تطلقت.. استغفر ربك قبل أن يصيبك عذابه في بيتك قبل آخرتك.. توضأ واحظرها من كل مكان .. البداية قد تكون صعبة لكنها الأصح والأفضل.. هداك الله وإياها...

بتضحك على نفسك كل دا حرام

باين عليها لعابه  واضح جدا  انها من النوع المتلاعب بالرجال انساها

عايش الدور انك سوبر مان يالجفاف العاطفي  انتبه اصحى استيقظ من الغفله ابتعد عن اغاني المراهقين الساذجة التي تعزز الانصياع والذل  لاتكن عاطفي بغباء لأن هذه المراءه الافعاويه هي اول من سيقتلك  .

ابعد عن العائلة دى عشان لا سمح الله طول ما انت قريب منهم هتقع فى غلط

اذا تحبها صارحها بذلك وان كانت تبادلك نفس المشاعر من حقكم الارتباط . 

الشيطان لاعب فيك لعب مو طبيعي، يارجل اتق الله وابتعد عن تلك المرأة واقطع علاقتك بها، نفسياً الرجل يقع في حب المرأة التي تشكو له،  وانت لست مسؤولا عن حل مشاكلها وتخطيها، هناك مستشارون اسريون بإمكانها الذهاب إليهم، وجودك في حياتها يفسد زواجها، لأنه بدونك ستصبر على زواجها لأنه أكيد فيه ايجابيات ولها اولاد وستتحمل باقي السلبيات، انت اطلع من حياتها ولايجوز ان تسالها اذا كانت سعيدة مع زوجها ام لا، هذا ليس في صالحها ولاصالحك

في رأيي يوجد حل واحد فقط. أولاً، عدم مساعدتها في حل مشاكلها مع زوجها؛ هذا يسبب لك الألم والتعب النفسي.   ثانيًا، أن تبتعد عنها لأنها متزوجة، وهذا حرام، ولكي لا تُخرب بيتها، وقد تكون أنت السبب في المشكل"ثالثًا، في حال طلق زوجها إياها بسبب مشكلة كبيرة ولن يتزوجها مرة ثانية، اذهب واطلب يدها، قد لا توافق على الزواج منك بسبب أنها تعتبرك مثل أخيها، لكن افعل ذلك لكي لا تندم في المستقبل

مهما كان الخلاف بينها وبين زوجها وأنها ليست سعيده وان فى حياتهم الكثير من المشاكل لا يحق لك أن تحب امرأه متزوجه ولا أن تتعلق بها ابدا وعليك إذا رأيت أنك قد تبدأ فى التعلق بها أن تتركها فورا حتى لا تصل إلى دمار نفسك لذلك ابعد من الآن واتركهم تماما وانت سترى إذا تركتها ولكن بدون اى كلمه منك لها وحينها إذا استمرت حياتها مع زوجها حينها اعلم انك السبب وان انفصلت فممكن  أن تفكر أن تتقدم لها بعد انتهاء عدتها لكن لا تتحدث ابدا معها عن سبب تركك لها والافضل هو البحث عن غيرها الشيطان هو من يحمل لك ذلك لكى والعياذ بالله يجرك إلى الحرام فما ادراك أنه بعد أن تتزوجها ستكون سعيدا معها أو لن تتركها أو لن يكون خلاف بينكم انتبه وراجع نفسك وحاول أن تشغل نفسك عنها ودائما ضع الله امام عينك وستجد الراحه والسعادة.