رغبتي بتدمير زوجتي مسيطرة علي بسبب خيانتها لي

طللقها وقم بفضحها ولا تسمع الدين يقولون لك سامحها ..ان مسامحتك لهده النوعية لن تزيدها الا عهرا معك 

الطلاق الحل الوحيد..صاحب الطبع لايتركه مهما حاولت أن تسامح  فأنت الخاسر ..لاتدع عمرك يمر بالخسارة…ستستمر في الخيانة لأنها في داخل نفسها تقول عادي سيسامح مثل كل مرة

طلقها لو طبق عليها شرع ربنا كان زمانها ميته رجما يعني مكانش ليها حياه معاك يبقي دعها و حسابها علي الله اما استمرارها معاك هيبقي دياثه منك و هي كمان جواها هتعرف انك ضعيف و قبلت قذارتها علشان بتحبها و انت عمرك ما هتحس بالامان لانك عارف انها بتحب راجل غيرك و بتداري فيك

طلقها اولا ويتزوجها حبيبها والولد يتسجل باسم أبوه اولا وبعد كدة تحدد اذا هي تابت وهتربي هذا الولد مع أبوه ولا هي عوزاك انت وكانت غلطة وتربية انت لوجه الله 

اذا الرجل سامح الزوجه الخائنه سوف تصتصغره وفي قرارة نفسها تعرف انه سوف يسامحها الف مره ولن تتوب

لا تسامحها ستعود له مرة اخرى

هذي انشاء الله نفس الي زناء ببنت عمه وحملت وبعد الحمل عقد عليها بدون محكمه الاثنان ولاد زناء الي حمل سفاح   فحسبنا الله ونعم الوكيل عليهم 

ياراجل عيب انك تسمع للخاينة

ليس للخائن امان ولا عهدالحذر الحذر من التسامح معهافالخيانة لاعذر لها ابدالابد من الطلاق وعودة الولد إلى ابيه ان كان مع أمه او بدونهاانتهى   ........... 

اخي أعانك الله بما إبتلاك ... اسمع كلمة مجرب ولاتسمع لمن لم تلسعه نار الخيانه !طلقها واخلص لان النار التي في داخلك ستنزع عنك صفة الطيب وسيتعاظم دافع الانتقام داخلك ويأتيك يوماً أنك ستقتلها دفاعاً عن شرفك الذي اهدرته صدقني تجنب أعادتها والصفح عنها لانها ستغدرك بأخرى وحتى إن تابت لن تستطيع أن تكمل معها ، ستقنع نفسك انك تحبها وتسيع تكملة المشوار معها لكنك لن تقدر وسيقتلك الشك وستقتلك نظرة الناس لك فأختصر المشوار وطلق .. أين كنت أنت وشرف أهلها ودينها عندما كانت في احضانه .. ء ألآن بعد أن علمت بها وواجتها بالدليل القاطع تابت  ! لا والف لا 

الاستمرار معها مستحيل  اتركها تتزوج عشيقها  وتسجل الولد باسمه

اول مره حل مشكله من رجل يثير اعجابي لاتضيع وقتك معاها طلقها واحسن انتقام لها ان تستمر في حياتك وتتزوج وتعيش بعيد عنها لانها لاتستحق حتي مجرد التفكير فيها 

اولا حياتكم مستحيله مع بعض... وانا ضد فضحها.. ولكن يجب أيضا ان لا ينسب الولد إليك.. ولا ادري كيف يتم ذلك

سامحها وعفى الله عن ما سلف وابدؤ صفحة جديدة معا . في النهاية الولد للفراش .