ماذا يفعل الرجل إذا اكتشف أن زوجته ليست عذراء

عذرية المرأة وأهميتها تختلف باختلاف المجتمعات، فإن كنت متاكدًا من كلامها أو واثقًا من أفعالها واخلاقها لا تطلقها وخذ كلامها ككلام صحيح علي أن تثبت لك أنها على خلق ودين وأن كل أفعالها تريد بها ارضاؤك، الناس تنسى بعد حين وتهتم في شؤونها، وعليك اقناع أهلك بانها تستحق فرصة في الحياة خصوصًا إذا كانت فعلا مظلومة فلا تزد الظلم عليها، إذا كنت مرتاحًا لها وواثقًا بها أصر على مواقفك وقرارك فالرجولة تقاس بهذا وليس كما تظن.

يا أخي مادمت لم تتسرع و أنت تبحث عن حل فأنت إنسان عاطفي ولا تحب الظلم. لو طلقتها ستكون أمامك ايام طويلة من الاكتئاب. الطلاق ليس حلا ولن يحل مشاكل الاكتئاب التي تراودك. خذ لك وقتا ولا تتسرع. إن رايت مع الأيام أنك تستطيع التغلب على الأفكار فأكمل معها واحتسب الأجر عند الله. أعلم أن الأمر صعب وصعب جدا ولكن خذ لك وقتا ليكون قرارك منطقيا وليس فيه ظلم. لا تنس أنه بعد الطلاق تأتي فترة اكتئاب حادة قد تكون أقوى من الفترة التي عايشتها. الله المستعان.

كاتم الاسرار

 يعني هية اذا غتصبت تكدر تشتكي وتاخذ حكها علني وذا كان خطء منها مثلن كانت جاهلة وفعلت شيء حتمال لعادة السرية او علاقة فاشلة فكانت بمكانها ان تخدعك بدم مزيف وتنهي لسالفة ونتة ليش ما قنعت اهلك ان لبنت باكر بجلب دم مزيف اذا اردت لستمرار معا لبنت

تبحث عن حل يا صديقي الأفضل أن تبحث لك عن كرامة اولا . واضح أن الفتاه كانت على علاقة او علاقات سابقة و كنت انت المنديل الذي سينظف ماضيها القذر انت البيتا المنبطح الذي يمحو أخطاء الاالفا السابقين بعد ما رفضها الالفا قبلت بك يعني انت قبلت بالمستعمل ف تحمل الذل و الاهانة باقي حياتك و اه لا احد يتوب ف انت منبطح من البدايه يمكنها انت أخطاء مرة مرتين الف مرة أخرى أو حتى تنسب لك ما ليس من صلبك اصلا لو تبحث عن الحل اشتري كرامتك و انفصل عنها مهما كلف الثمن و صدقني هي ستحاول أن تكسب من كل المال طلقها يا صديقي و كن رجلا 

اخي المسلم ، لا اعلم لماذا تهتم الى كلام الناس ، انت هدفك ارضاء الناس ام ارضاء الله ، ارضاء الله هو الاهم ولا تهتم الى كلام الناس ،  ثانيا زوجتك تعرضت لشيء خارج عن ارادتها ، وانت غلطت بانك قلت هذا الشيء وانت يا اخي لم تستر عليها ، ولم تحترمها بالرغم من انها وثقت فيك واخبرتك ،  ، لكن حدث ما حدث ، نحن يا اخي جميعنا نذنب ونخطئ لكن خير الخطائين التوابين ، وزوجتك حدث معها شيء خارج عن ارادتها ، فاذا كنت تحبها فليس هناك داعٍ لان تفكر في الطلاق من الاساس وانصحك اذا كنت مقتدر ان تغير مكان معيشتك اذا كان كلام الناس يزعجك ، وبشأن التعامل مع الناس تعامل معهم وكان ليس هناك شيء قد حدث 

الحل هو أن تنتقل من المكان، لأنه خطأك أنت الذي أفشيت السر وبسبب عادات الجاهلية التي عندكم...

الرجاء الموافقة يا جماعة الخير لولا الله ثم أنتم. اعينوني في مصيبتي اعانكم الله. دلوني. مالي سوى الله ثم أنتم 

يا سلام على مقياس الرجوله في الوطن العربي!! ليله تثبت فيها انك رجل حتى وان كنت تفتقر لكل اخلاق الرجوله  يا اخي مقياس الرجوله ان تستر على هذه الانثى الضعيفه التي امنتك على سرها وانت تستطيع معرفة اخلاقها من تصرفاتها،  حتى وان كانت قد تابت فهي تستحق فرصه ثانيه ولكن الافضل ان تصدقها ،في المجتمعات العربيه الفتاه التي تغتصب لا تبوح بذلك خوفا من المجتمع ومن رد فعل الاهل احسن الظن بها واستر عليها والرجولة الحقيقيه عليك ان تبحث مقياسها عند الله وليس عند الناس ، فارضاء الناس غايه لا تدرك ان ستؤت سترك الله وان تحملت وصبرت اجرك الله ،وان احسنت اليها احسن الله اليك وان حفظتها حفظك الله ، باختصار تعامل مع الله واترك عنك الناس وتفكيرهم فلن تنال منهم مرادك ابدا  

مقياس الرجوله ليس بما يقوله الناس تانياً هي معك شوف افعالها خرج الثقه وباقي الناس رايحيين ينسو لان الزمن كفيل اختبرها هي الزوجه ممكن تكون صادقه وهي خرج الثقه وبناء عايله معها وربي يقربك من اللي فيه الخير الك

انت لم تحترمها ولا تحبها لكن كان من الافضل اما تسترها وتبقى معها فترة وتختبر اخلاقها او تطلقها بعد فترة وتستر عليها وعلى اهلها اما انت فقد فضحتها ونصيحتي ابقى معها فترة وابقو الموضوع سرر واتركها بعد فترة دون فضحها اذا لم تستطيع تحمل فكررة انها ليست عذراء وكذلك لم اتوقع بعدما فضحتها اهلها سوف يقبلونها او اهلك يقبلونها فكر كثيرا ( ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء) 

 كتمت وانت نشرت الخبر ممكن تتصرف بكل بساطه جرح صغير وشويه دم بس انت فضحتها والافضل لك طلقها لانك ماراح تسترها في المستقبل والشك مالي قلبك ومحسسك بالنقص 

عزيزى انت اخطأت عندما علمت اهلك واهللها  عن مشكلة زوجتك إذا كنت تحبها كنت سترت عليها فهى لم تخطاء فهذا الحدث كان دون إرادتها ومن المؤكد أنها كانت بتتعذب نفسياً و كانت تشعر بالقهر والظلم وانت كملت على هذا الاحساس وقمت بفضحها امام الجميع فيا عزيزي إذا كانت زوجتك تائبه ومستقيمه فلا تطلقها وعاشرها بالمعروف ومن المؤكد أن الله سوف يعوضك خير وكونك استمريت معها اكيد الناس سوف تنسى الامر وتكون قمت بعمل كعرف لهذه السيدة أما إذا كنت لا تستطيع العشره فهذا شانك ولا يستطيع أحد على اجبارك على لاستمرار فى هذه الحياة