متردد بشأن مسامحة زوجتي الخائنة أو تطليقها

حرام ان تتخلى عنها بسبب نزوه عابره ضع نفسك مكانها هل يعقل نسيان الود والعشره بسبب شهوة ؟؟

المرءه التي ذاقت لذه الخيانه مره، تخون الف مره. يا اخي كن شجاعا وقوي، ولا تستمع لمن يقولك سامحها وهذا الكلام الفارغ. اذا كانت انسانه محترمه لم تفعل هذا الامر من الاساس بغض النظر عن دوافعها، قالت لك انك قصرت معها ولهذا خانتك، هذه مجرد ذريعه لتقنعك وتقنع نفسها لتبرر مافعلت. اذا كانت محترمه فعلا كانت  تتناقش معاك قبل الخيانه اذا كنت مقصر معها وتبحث معك عن حل لهذه المشكله قبل الاقدام على الخيانه. الحياه الزوجيه يوجد فيها ايام حلوه وايام صعبه، واذا كانت طريقه حلها للمشاكل هي الخيانه، فسوف تخونك كل مره يحدث فيها اي شيء لا يرضيها ، ممكن ليس الان ولاكن بعد فتره. وفر وقتك، ولا تضيع حياتك، ومالك، وصحتك. طلقها وابحث عن زوجه جديده عندما تتحسن نفسيتك. هذه لا تصلح كزوجه، سوف تصاب بوساوس طول عمرك ولن تثق فيها ابدا. والخيانه الثانيه ستدمرك تماما وستكره نفسك على مسامحتها المره الاولى. وشكرا.

لاتنسي ان تغير مكان عملها. والافضل يكون مكان غير مختلط. 

جل من لا يخطيء . زوجتك اخطأت نعم ،وانت تقول انها كانت تبحث عن اهتمام لانه مفقود من ناحيتك . نعم اخطأت خطأ كبير . ولكن الافضل ان تعفو وتسامح، فالله جل جلاله يسامح عباده ويعفو عنهم . ولكن في نفس الوقت حتى تضمن عدم تكرار ما حدث . عليك اتخاذ موقف حازم، يعني لا تقل لها انك سامحتها، بل قل لها انك ستفكر في الامر ، واتركها على ما هي عليه اشهر حتى تتعدل من نفسها وتصبح لك زوجه مطيعه، وزوجه صالحه. وبعد عدة اشهر ٣ اشهر تقريبا  وفي نفس الوقت عاملها بالحسنى،ولكن لا تقترب اليها ،ولا تمزح معها، واجعل كلامك معها قليلا.ولاحظ التغيير باذن الله. وبعد ذلك ، تحدث اليها بوضوح وقل لها انك ستعطيها فرصه اخرى من أجل عدم هدم البيت ،ومن أجل الاطفال . ولكن لن تتردد في طلاقها لو حدث منها اي خطأ صغير بعد ذلك. هذه فرصتك لتتربى زوجتك جيدا . لانك لو لم تتخذ موقفا، ستعلم انك سهل رضاك .وبهذا ستضعف سريعا ولن ترتدع بسهوله. كان الله في عونك وسهل الله امرك . 

ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو

الكثير سيقول لك سامحها بس انا متأكد انك شاكك فيها ولن تعطيها الأمان مرة أخرى معلش مافيش راجل هيقبل ع نفسة دا خالص و كما انا متأكد انه سيأتي يوم وتتركها بـ طلاق برغبة منك لأن مكانها في قلبك اصبح لايعني لك شي وأنما هي مجرد شخص استأمنته ع شرفك وهي للأسف لم تكون قد ما أمنت علية لذلك فأختصر الطريق وحافظ ع باقي لك من الشرف والله بكتب لك وقلبي واجعني عليك ع شان الحريم الي زي دول المفروض محدش يتزوجهم خالص يسبهم يعنسوا ع شان البنت الي عايزة تربي وتصون زوجها هي الي تبقى عارفة ربنا مش عارفة كيف تعوض الحنان والعاطفه من الشارع (غير زوجها ب الحرام ) 

سامحها و لا تخرب بيتك بأيدك. الدنيا هيك صايرة اهم شي انك تحس انها فعلا نادمة و سامحها مشان الاولاد. و هذا لن ينقص من رجولتك أبدا. قرار الطلاق بهذا الوقت هو نابع عن غضب و غير متزن. أنا تعرضت لنفس الموقف من زوجتي منذ ٣ اشهر و سامحتها 

اذا سامحتها فستحتقرك فالمرأه لا تحترم رجل تقبل خيانتها من تخون مره ... تخون الف مرهلا توجد ٱيه في القرٱن تدل على ان الله يغفر للمخطئه المحصنه عليك اولا بمعاقبة عشيقها الذي تجرأ على شرفك و جعله عبرة لمن لا يعتبر لا تفكر مطلقا بإرجاعها .. كرامتك و رجولتك فوق كل اعتبار

يعني تتركون زوجاتكم تخرج امامكم متبرجات متعطرات فاتنات ساحرات ثم تختلط بالرجال في عملها وتتساهل معهمزفي الكلام وعندها هاتف دون رقيب وعندما تقع الطامة تنصدمون هذه النتيجة المتوقعة لكل تلك السلسلة.اما زوجتك فأنت ادرى بها إن كانت ستعاود الكرة ام انها فعلا تابت.ومن أجل اختبار صدقها اشرط عليها ان تترك العمل وتبتعد عن هذا الوسط وتبقى في بيتها مصانة واعطها هاتف من الطراز القديم .

يعني اعتبرها نزوه ترا عادي ٩٠٪؜ متزوجات يخونون بهزمن بسبب كثرة برامج واكيد انت بيوم غلطت كلنا نغلط محد معصوم وشي ثاني واضح انك اهملتها وهي متزوجه ولها حاجات وانت شكلك بارد جنسيا حاول تحسن نفسك بلعلاقة وتغير اسلوبك لانو واضح انك اهملتها انا ما ابرر فعلها هي غلطت لكن كل ناس تغلط المهم تتوب وماحصل بينهم شي جدي او فاحشة لهذا مافي داعي تشرد اطفالك وتطلقها لانو بنهايه مجرد قبلة وكم صورة وكلام فاضي بساعه شيطان ليش تخرب بيتك عشان نزوه كل متزوجين تصير بينهم هلامور وتفضل سريه انت فضحتها قدام اخوك غلط منك

يا أخي الكريم ينبغي عليك أن تعرف السبب في بدء علاقتها مع زميلها بالعمل، ومتى كانت، وعدد اللقاءات، وأين، وما تم فيها، إن تحققت من كل ذلك، اعد دراسة موضوع الانفصال، وثق ثقة تامة ما فيه زوجة معصومة من الخطأ، معظم الزوجات يقعون في هذه الأخطاء خاصة المراسلات الإلكترونية، مع العلم ان خيانة الزوجة لزوجها خطأ لا يغتفر، ولو لم يكن لديك اطفال لكنت اول شخص يؤيدك على موضوع الطلاق بدون نقاشات معها، لكن مع وجود الاطفال لا ، يحتاج الامر الى تفكير ودراسة في ضوء ما ذكر اعلاه 

انت يجب أن تعلم اولا بأن هناك خيانتان الخيانه الالكترونيه والتى تكون عبر الهاتف والخيانه الكبرى وهى الزنا والعياذ بالله ففى الخيانه الالكترونيه والتى تكون عبر الهاتف إذا اكتشفت هذا الأمر فتحاول أن تعرف سبب الخيانة لامبرر للخيانه لكن ربما تكون قصرت فى شئ اتجاهها وهذا ما ذكرته لك ولم تعطيها حقها على أكمل وجه فتنظر إلى نفسك إذا كان هناك تقصير منك تصلحه وان لم يكن تحاول أن تتحدث معها وتذكرها بالله لكى تتراجع وتعطيها فرصه وتدخل اهلها ليكونوا شاهدين وتوعدك بعدم فعل ذلك هذا إذا كانت الخيانه هاتفيا فلا يفضل فيها للطلاق لكن أيضا تختلف من شخص لآخر هناك من لا يتحمل ذلك أيضا وينفصل ولكن إذا كانت الخيانه الكبرى حينها ليس فيها تفكير فى الطلاق منه ابدا فأنت حاول أن تنظر للأمر من كلا الحالتين وتحاول أن تقرر إما الاستمرار معها ومسامحتها وإما الانفصال عنها وأعتقد أن زوجتك ندمت على فعلتها وذلك لأنه ليس هناك امراه تحب للطلاق .

تقول متردد بشأن مسامحة زوجتى الخائنة أو تطليقها هذا القرار سيكون راجع لك ومن حقك للتصرف فيه كما تشاء فأنت انظر الى نفسك اذا كان باستطاعتك أن تسامحها وتبدأ معها حياة جديدة مبنية على التقوى والايمان والصدق فافعل ذلك وإذا كنت لا تتحمل ووقع الضرر عليك فطلقها ولكن اذا كنت تريد أن تسامحها فيجب أن تسامحها ولا تضربها وتحاول أن تحسن إليها فالنبى صل الله عليه وسلم قال " استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عوان عندكم" وقال اتقوا الله فى النساء " فهى إن تغيرت تحاول انت ايضا أن تتغير وتحسن إليها فأنت اولا استخير الله عزوجل وحتما ستوفق إلى الخير .

انت تتساءل هل يجوز مسامحة الزوجة الخائنه بالطبع يجوز مسامحة الزوجه الخائنه انا اريد أن أقول لك شيئا هى مخطئه جدا ولا مبرر لها للخيانه هى كان عليها إذا لقت منك اى تقصير أن تحدثك عن هذا التقصير لكى تحسن من نفسك معها وتحاول أن تعطيها حقوقها لكن مع الاسف الشيطان يتمكن منهم بطريقه كبيرة بسبب قلة إيمانهم ولكن ما أقوله لك هو أن العباد تفعل ذنوب كثيرة جدا من كبائر الذنوب واصغرها ومع ذلك يغفر لهم ويسامحهم وقال تعالى "إن الله يغفر الذنوب جميعا" وقال "فمن عفا واصلح فأجره على الله " فأنت إذا عفوت عنها رغم خيانتها فأنت لك اجر على ذلك كبير جدا ولكن شرط أنها تستتاب ولا تعود إلى ذلك الذنب مره اخرى ومع ذلك لا تقصر معها وتعطيها حقوقها تقرب منها اكفيها بحيث لا تنظر للخارج فإذا كان فى قلبك أن تسامحها فلا تتردد ولك اجر على ذلك كبير جدا .

إذا تأكدت من توبتها سامحها