طليقتي تطلب العودة بعد خيانتها لي ماذا افعل

لا أفهم ، أتحب الدياثة ؟ أم تحب من يحتقرك و يستخف بك ؟ أم لديك مشاكل و إحتياجات عاطفية ممن يؤذيك ؟ أو أنك غير سوي في نفسك ؟ إياك ثم إياك ثم إياك أن ترجع هذه الخبيثة لحياتك ، ابحث عن امرأة طيبة المنبت و الأصل و دعك من العقارب .

انت إنسان بخيل . اعطها فرصة اخيرة . لانك بعد هذه الفرص لن يلومك احد .و تستطيع ان تطلقها و الناس اجمعين معك . انا متاكد انها تابت وسوف تجدها بعد هذه الفرص زوجة مخلصة لك .

انت تريد أن تسمع انك فحل ومحبوب من التعليقات فقط ، لذلك هي تعود لك وتلمح لك ، الله يشفيك ويبعد عنك هذه اللعوب الخائنة ، واطمنك تريد هي العودة لانها بحاجة إلى مكان آمن تمارس فيه الخيانة والدعارة ، ولن تجد افضل من بيتك لهذا الهدف ، اصحى يا سيد ولا تضحك على نفسك

انسى الامر ولا تفكر فيها فالخيانة لا مغفرة فيها

لا عودة بعد الخيانة ابدا

باين عليها ندمانه سامحه لوجه الله 

هي متعودة على الخيانة . كيف تتوقع ان تخلص لك بعد ان خانتك مرتين ؟ ما الذي يمنعها ؟ ما الذي يجعلك تفكر مجرد تفكير في اعادتها ؟ من اجل اولادكم؟ كونها ام و زوجة لرجل لم يمنعها من الخيانة . كيف تقبل على رجولتك هذا الكلام؟ ام ان رجولتك و نخوتك محل شك

كن رجلاً بكرامة ولا ترجع لها ، فمن يخون مرة يخون الف مرة ؛ وهي لم تخن مرة واحدة بالمرتين وهي على زمتك!!اما عن سبب رغبتها فلابد انها تراك رجل خفيف ساذج وسهل استغلالة وتريدك ان تصرف عليها بينما تخونك وهي على زمتك دون وضع اعتبار لك (من امن العقاب اساء الادب)

الانسان يخطىء وهي اخطأت وتابت. وارى ان تعطيها فرصة اخرى عسى ان يهديها الله على يدك وتكسب الاجر والثواب. 

سامحها لوجه لله ، ان الله غفور رحيم ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له 

لو لك منها ولد وبنت ففكر فيهما إن نصحتها بالتوبةو تابت لله عز وجل وأقامت الصلاه ونوافلها واحتجبت بالحجاب الشرعي الكامل مع أخذ الهاتف طبعا ومع لزوم المنزل ورأيت صلاحها فلما لا  ترجعها الله عز وجل يتوب علينا مهما فعلنا فلنعفو نحن ليعفولكن لو لم تتب لله عز وجل وتصلي وتصوم وتندب ذنبها وتلتزم بالحجاب والمنزل وتصدق مع الله مؤكد لا حاجة لك فيها انصحها تخاف الله ان صلحت ارجعها ان لم لا طبعا

العرب ملغية عندهم ثقافة الحرية الجنسية  في المجتمعات المتطوره الي تبنى على الاحترام المتبادل ما ذكرته ليس ب مشكلة وانا مؤيد لهذة الفلسفة و وجهة النظر 

واضح ان المشكله فيك 

بما انك تسألنا بعد كل خياناتها لك ماذا تفعل هنا انصحك تفحص دينك ورجولتك

انسى امرها ولا تفكر فيها فهي لا تستحق ان تكون زوجة لك ولا تستحق ان تكون ام لاولادك فيجب عليك ان تفهم هذا جيدا وان لا تفكر في انها تغيرت لاني لا ارى انه من الممكن ان تتغير المراة الخائنة مهما كان السبب فحاول ان تخرجها من راسك وان تتزوج امراه صالحة تراع اولادك وتربيهم كما يجب

هي تريد ما تريد المهم ما تريده انت فانت يجب ان تفهم ان ما فعلته زوجتك يعني انها لن تتوقف فانت طلقتها لكنك سامحتها لكنها لم تتوقف ولازالت مستمرة في خيانتها مع شخص اخر وهذا يعني انها لن تتوقف وانك لا يجب ان تفكر في ان تعيدها على اسمك مرة اخرى