وجدت في هذه المطلقة ما لم أجده في زوجتي لكني متردد من الزواج بها

انا مغترب عن وطني زوجتي متدينة ولكنها عصبية ولا تعرف كيف تحادث من يختلف معها في الرأي فهي تتعصب وصوتها يعلو بمجرد ان تخالفها في الرأي حاولت معها بشتي الطرق بالنصح بالابتعاد عنها في النوم بالضرب ولكن سرعان ماتعود الي طبعها الاصلي وتقلب حياتي نكد في نكد سكنت بجوارنا امرأة مطلقة لفتت نظري فهي مرحة وبشوشة بعكس زوجتي التي تفتعل المشكلات طلبت زوجتي ان تسافر الي الوطن لكي تضع مولود فتعبت من الوحدة وتصادف مرات اقابل جارتي فاقوم بتوصيلها الي عملها وتجاذبت معها في الحديث فوجدتها لاتمانع بالعكس تشجعني وتطربني بالكلام الذي يلين قلب الرجل وبالعكس عندما اتكلم مع زوجتي في الهاتف تعتذر بانها متعبة ومشغولة بالمولود فصارحتها ان هناك من يحاول ان يشغلني عنها فقابلت ذلك بعصبية اكثر واتهمتني بعدم الوفاء وعدم التدين وغير ذلك وتواصل جارتي الضغط عليا برسائل الغرام والحب في كل وقت فصارحتها بانني ارتاح بكلامها الذي لا اجده مع زوجتي فتشجعت اكثر وعرضت علي ان تاتيني للشقة عندي كي تقوم علي خدمتي وتؤنسني فاستغربت من الجرأة الزائدة وظننت انها تختبرني فقلت لها تعالي فاذا بها تأتيني وتفعل لي ما اريد فاستمتعت بها وطفئت نيران الشهوة التي بداخلي ولكني لم اجامعها مجامعة الازواج وطلبت مني ذلك.ولكني اصريت علي ان تكون العلاقة استمتاع فقط دون جماع وشعرت بذنبي وتبت ورجعت ولكنها تابعتني بالرسائل فحظرتها ولكنها لم تيأس فهي تعلم اني محتاج لامرأة وتعلم ان زوجتي لاتعطيني مايصبرني فاوقعتني مرة ثانية في حضنها وظلت تمتعني كلما اشتقت اليها ولا اجامعها نخرج معا ناكل معا ننام احيانا معا حتي تعودنا عل بعضنا وكانت احيانا تطلب مني هدايا اومبالغ مالية بحجة انها تفرح انني اصرف عليها ومرت الايام وحان وقت عودة زوجتي فطلبت منها ان تبتعد ولكنها ظلت تلاحقني حتي بعد عودة زوجتي وانا ارفض لان مايربطني بها وهو المتعه اصبحت زوجتي عندي واستمتع بها ولكن المشكلة اني اقارن بينها وبين زوجتي في خيالي فاجد نفسي كنت استمتع معها اكثر وايضا زوجتي لاتعطيني جسدها في اي وقت فهي تتحجج بالاطفال والتعب اما هي فكانت لاترفض ذلك في اي وقت اطلبه منها محتار هل اتزوجها فانا لا اريد ان اعود للحرام مرة ثانية ام اتركها ففي داخلي اراها امرأة سهلة تحادث اي رجل يسمعها كلمة اعجاب واخاف ان تفضحني فسمعتي طيبة امام الجميع محتار افيدوني؟