العلاقة مع صديق زوجي مجرد انتقام لذاتي لا أقل ولا أكثر

انتقام ماذا هل تضرر هو لا ابدا عاش حياته بالطول والعرض وعاد بعد خسارة المال وانت خسرت احترامك مع الاسف
والله الاثنين لا ينفعانك لا هذا ولا ذاك فلا خير في زوج يلهث خلف شهواته ويرمي كل شيء ولا خير في من يقيم علاقة مع امرأة متزوجة ابتعدي عن كليهما واهتمي بابنتك وبعدها تزوجي من يصونك ولا تكوني مجرد شخصية ثانوية في حياة اي كان

اتقي الله في نفسك واستيقظي من غفلتك فما تقومين به أكبر جريمة في حق الله وفي حق نفسك التي جعلها الله أمانة عندك لتصونها بشرف وبما ان زوجك قد هجرك وخانك فالافضل ان تطلبي منه الطلاق وأن تقطعي علاقتك بصديقه وصوني كرامتك قبل ان تقعي فيما لا يحمد عقباه وعيشي حياتك بما يرضي الله واستغفري الله وهكذا ...!

 سيدتي أنتِ تستعيني على الرمضاء بالنار وإقبالك على صديقة للإنتقام من نفسك مبرر واهي والمرأة التي تحفظ كرامتها وعزة نفسها لا ترمي نفسها لقمه سائغة لأي إنسان والأفضل لك أن تنهي هذه العلاقة فوراً وأما زوجك إذا أراد فليعود إليك وإلا فلا تضعي أي أمل في عودته وعيشي حياتك مع إبنتك ولا هذا ولا ذاك 

ترجعى لزوجك وانسى نهاءى حب صديقه لانك تنتقمى من نفسك بفعلتك وهى حب صديقه انتى ترجعى لزوجك علشان ابنتك وحاولى تتقربى من زوجك لعل وعسى يتقرب بينكم الحب بالمعاشره هو لو مابيحبك بالفعل مش هقولها ولكن اكيد فيه شء فى طباعك يكرهه زوجك فيكى فانتى شوفى هو يكره ايه فيكى وصلحى من نفسك وربنا يهدى

لا طبعا بلاش تخلى من نفسك حقل تجارب عيشى لبنتك طالما زوجك قالها صراحه انه مابيحبكيش حتى لو حاول يرجع لك عشان بنتك ماتوافقيش واصبرى لحد ماتشوفى اللى يرتاح له قلبك

قي تمامآ ليس هناك رجل يحترم امرأه تطلقت لأجله
لملمي شتاتك ومن طرفك ليس هناك مشكل عاطفي يمنع تقبل زوجك واحتضانه
يبقى امامك استمالة قلبه وهذا سهل بين الأزواج ولديكي سلاح فتاك ومؤثر حد الهوس،بنته،
عودي لرشدك ولااا تكوني ريشه في مهب الريح

وهل الانتقام من زوجك الذي لا يحبك يكون بسلوك غير سوي.تريدين ان تطلعي من تحت الدلف الى تحت المزراب يا هانم.نصيحتي لك ان تنسي الزوج وصديقه .وعندما يكون سلوكك سوي سيتيسر امرك ويرزقك ربك بإبن حلال يعوضك وبالحلال.

 أكيد لازم تتركي صديق زوجك بأي حال من الأحوال كيف ترضين ان تبقي بالحرام اتقي الله بنفسك وفي زوجك وبنتك
طالما أبو ابنتك لا يحبك لماذا تريدين ان ترجعي إليه وترجع المشاكل والخيانه من الطرفين عودي لرشدك وتوبي إلى الله لعله
يرسل لك من تحبينه ويحبك