قررت الطلاق لأنني متأذية نفسيا من خيانة زوجي لي

شكرا

فعلا كلامك عين العقل .

الخيانه شي مقزز،  والخائن رجل اًو امرأه يكون عديم الاخلاق والدين . 

الناس مختلفون ، وخلفياتهم مختلفه ، هي يجب عليها ان تفعل ما تراه مناسب لها ولظروفها . 

بالعكس الله شرع الطلاق لمثل هذه الحالات ، يظل الطلاق افضل الحلول لها ، وخصوصا انه يزني مع بنات الدعاره اي مع الرخيصات الذي ينام معهن كل من هب ودب ، وبأبخس الاثمان ، فالاجدر بها ان تتطلق قبل ان ينقل لها مرض خطير 

ولماذا تقول تفكيرها غريب صبرت عليه لانها تحبه لكن الان لا تريده،  يهددها بالزواج عليها عندما واجهته بالخيانه فهذا اسلوبه مريض فحتى الذي يريد ان يتزوج لا يقوم بتهديد زوجته  ?? وحقها اذا رفضت زواجه وطلبت الطلاق ، هي ايضا لا تريد اكمال حياتها مع كل هذه الضغوطات وهذا الزوج الاناني . 

هناك حادثه او موقف يجعل الانسان يعيد حساباته ويرجع الاشخاص الى حجمهم الحقيقي ، 

مستمره معه لا يعني انها غير متعبه نفسيا او منهاره بسبب الخيانات والكذب . ولكن فكره الطلاق قد لا تكون مطروحه عندها لانها كانت تعتقد انه سيتوقف .اما الزواج فهي لها الحق بالقبول او الرفض . والزوجه التي تحب زوجها ستطلب الطلاق حتما .

الزاني لا ينكح الا زانيه او مشركه "  يعني حرام اصلا تظل مع زاني . 

عادي الانسان ممكن ان يعطي فرص وتكون عنده أسبابه وانها لم تتطلق منه بعد معرفتها بالخيانه فذلك لا يدل ابدا على انها راضيه او عاجبها الوضع او انها لا تتألم فالخيانه ألمها وجرحها عميق ، حتى اذا تطلقت سيظل جرح الغدر والخيانه ،  وكونها مستمره معه فسيكون له عده اسباب ممكن اهمها الاسباب الماديه مثلا ، وليس كل زوجه قادره على  الطلاق ، وكونها الان سئمت وملت من هذا الشخص فهذا دليل على ان صبرها نفذ ولم تعد قادره على تحمل المزيد ، لان لكل انسان طاقه وتحمل ،   سواء استمرت او طلبت الطلاق فهذا شي يخصها وحدها هي الادرى بظروف حياتها وهي الادرى بما يصلح لها ، 

الزاني لا ينكح الا زانيه او مشركة ،  حرام اصلا ان تظلي متزوجه زاني 

كيف من حقها تتطلق !!! هى لم تتطلق وقتما كان يزني و الآن تريد الطلاق بعد ان تاب و قرر يتزوج و يعيش فى الحلال !

الطلاق كان يجب أن يحدث من البداية وليس بعد أن تنجب منه وتكون اسرة طلاقها سيسبب تشتت لأبنائها وأنا أرى أنها تريد الطلاق بسبب قراره بالزواج فقط لأن لو كان عندها كرامة او تخاف من أن ينتقل لها مرض كانت تطلقت من البداية وما عاشت معه كل هذه السنوات .

هي تحملته منذ سنين وحقها ان ترتاح الان ، وهي صغيره وجميله فحقها ان تتطلق لكي تتزوج زوج يحبها ويصونها ولا يخون 

يا اخي ومن قال  هذا يتوب ! هذا لن يتوب حتى لو تزوج عشره ،  ولو كان يريد الزواج لتزوج من زمان خصوصا انه ميسور ماديا . ولكنه يريد تخويفها لكي تسكت ، ثم من حقها ان تطلب الطلاق وتبدا حياة مع رجل يصونها ، ما المانع ، الله احل الزواج واحل الطلاق ايضا ، واصل الزواج هو الموده والرحمه . وليس استنزاف لحياة الاخر 

هو قرر وهي يجب ان تقرر ايضا ، 

يزني او لا يزني يتزوج او لا هذه حياته ، وهي لها حياتها ، يجب عليها ان تختار ما يحقق لها الاستقرار النفسي اما حياة فيها هذا الضغط فليست مرغمه على قبول شي ، اذا ارادت الطلاق فحقها ، حتى لو كان قرارها  متأخر جدا .

من قال انه تاب !!! يا للعجب 

بالطبع حقها في الطلاق لاي سبب من الاسباب . 

اقرأ ما كتبته اخر شي ، هي تطلقت منذ سنتين وهي التي رفعت قضيه طلاق ، وهو لم يتزوج  ولا واحده !!!!!  ويريد ارجاعها وهي لا تريد . 

هو لم يعترف اصلا بذنبه ولم يقر بانه عمل ذنب بالعكس الواضح انه يتفاخر وهذا الانسان صعب التعامل معه لانه يرى انه لا يخطئ ابدا ،  به نرجسيه واضحه ، وطبعا حقها ان تتطلق منه اذا هي ارادت ، فالواضح ان نفسها عافته وقلبها كرهه .

هو لم ياخذ صديقه او امراه واحده   او يطل في علاقه واحده  تدوم فتره من الزمن،  هو يدور ويدور على اماكن المساجات الجنسيه واماكن واشخاص كثيرين فهذا يدل على اضطراب نفسي عنده قد يكون عنده اضطراب الشخصيه النرجسيه التي من اهم صفاتها هو تعدد العلاقات مع الجنس الاخر لانه يغذي نرجسيته كلما كثرت عدد اللقاءات الجنسيه مع اشخاص كثر ، او اضطراب ثنائي القطب الذي ايضا يسعىً جاهدا لتغيير الشركاء الجنسيين ولا يثبت على أحد .  وهولاء يحتاجون للعلاج النفسي الطويل الامد مع اخذ ادويه تنظم مستويات بعض المواد  الكيميائية في الدماغ ،

هي لم تقل ذلك ، هي تحكي انها من قبل الزواج اشترطت عليه ان لا يتزوج عليها لان ابوه كان متزوج على أمه ، وهذا حقها ان تشترط قبل الزواج وهو وافق ، ثانيا هي من حقها ان ترفض الخيانه وايضا ترفض زواجه عليها ، ومن حقها ان تختار الحياة التي تريحها وترضيها . 

عزيزتي كونها صبرت على علاقات الدعاره لا يعني ابدا انها قبلت ، ربما كانت على أمل ان يتوب ويعود الى رشده خصوصا ان عندها اطفال فالاولى ان تصبر ولكن الصبر لا يكون الى اخر العمر ، الان انفجرت ولا تريد الاستمرار   ولا تريد هذه الحياة  معه . 

حتى لو كان استمرارها معه وهو لم يتوقف عن الخيانه كان تصرف خاطئ منها ، فالان حان لها ان تتصرف التصرف الصح 

استمراريتها في الزواج لا يعني ابدا انها قبلت ، فالطلاق ليس بهذه السهوله ، 

وحقها ان ترفض الخيانه وترفض زواجه عليها ، هي قالت انها شرطت عليه قبل الزواج بها ان لا يتزوج عليها ، وهو قبل ، فليس من حقه الان ان يتزوج عليها ، واذا تزوج عليها فلها حق الطلاق لانه نقض الاتفاق الذي كان بينهم قبل زواجه منها .  

ومن قال الطلاق يدمر حياة الاطفال ؟. الاطفال سيعيشون معها وسترعاهم والانفاق من حقهم وبالقانون .

اي امراه في الدنيا لا تريد الطلاق وخصوصا اذا علمت بالزنا بعدما صار عندها طفل والكل سيقول لها نزوه وسيرجع الى عقله وهكذا .  

نعم هي لم تكن تريد الطلاق ولكن في النهايه نفذت طاقتها وصبرها 

الطلاق حلال ولكنه صعب وهو يجب ان يكون اخر الحلول . 

ليس كل المجتمعات ، المجتمع الان واعي ، ويعرفون ان الله احل الزواج واحل الطلاق ، الافضل لها الطلاق بدل ان يصيبها وينقل لها امراض جنسيه خطيره تعاني منها طيلة حياتها . 

ومن قال انها قبلت بالخيانه !!!  لو قبلت ما جاءت تكتب مشكلتها ، ثانيا المرض ممكن ان ينتقل في اي لحظه ولا يوجد ضمان ما دام يمارس مع الدعاره 

المرض الجنسي ينقل في ثانيه .

من قال انه قرر التوقف عن الزنا والزواج !!! بلا تأليف ، هي عندما واجهته بكل قوة هددها بالزواج ، فقط لكي تصمت وتنسحب ، بدل ان يعترف بذنبه ويستغفر ربه جعل يهددها هي !!! والذي يريد الزواج حقا لا يهدد ولا اصلا يعطيها خبر ، وهو اصلا لا ينتظر موافقتها حتى يتزوج .خصوصا انها قالت انهم ميسورين ماديا .

هو لم ياخذ صديقه او امراه واحده  هو يدور ويدور على اماكن المساجات الجنسيه واماكن واشخاص كثيرين فهذا يدل على اضطراب نفسي عنده قد يكون عنده اضطراب الشخصيه النرجسيه التي من اهم صفاتها هو تعدد العلاقات مع الجنس الاخر لانه يغذي نرجسيته كلما كثرت عدد اللقاءات الجنسيه مع اشخاص كثر ، او اضطراب ثنائي القطب الذي ايضا يسعىً جاهدا لتغيير الشركاء الجنسيين ولا يثبت على أحد .  وهولاء يحتاجون للعلاج النفسي الطويل الامد مع اخذ ادويه تنظم مستويات بعض المواد  الكيميائية في الدماغ ، 

عزيزي صاحب العلم الاخضر ، ايا كانت اسبابها ودوافعها قد تكون اجتمعت الاسباب لتؤدي الى الطلاق سواء كان زنا  او خوف من الامراض والايدز او او اسلوب التهديد او اي شي اخر ، الحرمه ما عادت تبيه افهموا ، 

مادام يمارس مع شبكات الدعاره وجميع الجنسيات وربنا ايضا يمارس مع رجال لان الرجال يعملون في مجال مساجات الدعاره ايضا ، فاحتمالية اصابته باي مرض خطير في اي لحظه ، لانه الذي يدخل هذه الاماكن لا يخرج سالما واذا خرج سالم في السابق فهذا لا يمنع ان يصاب في اي وقت ، لان الدعاره فيها جنسيات رخيصه فلبينيات وتايلنديات يمارسون الجنس ب عشره دراهم ، فتخيلوا كم من البشر قد مارسوا معهم . 

كل انسان وله نظرته في الحياه وطاقه محدده والان مهما كانت الاسباب فاذا فضلت الطلاق ، فانا اراه الافضل لكي ترتاح اخييييرا من كل هذا 

ومن قال انها لا تتألم من الخيانه ولكن كانت صابره عسى ان يتوب ولكن في النهاية علمت انه لن يتغير وسيظل يتمادى 

هي تريد تركه والطلاق بسبب الخيانه وبسبب انه لم يقدر حتى صبرها وتضحيتها وتمسكها به . 

انتي مخطئة هناك رجال يتزوجوا ويعدلوا وعمي متزوج اثنين ويعدل بينهم ومقسم بينهم الأيام اما بالنسبة لقولكم أنها كانت متألمة لكن صابرة فلماذا الآن عندما قرر الزواج والعيش فى الحلال صبرها نفذ ! هى واضح أنها تقبل بالزنا لكن لا تقبل بالتعدد

كانت صابره لان عندها أمل  ومن قالت انها سكتت هي كاتبه انها تواجهه وتصير مشكلات  بسبب الخيانه ،   والان من  حقها ترفض الزواج عليها  خصوصا في رسالتها ذكرت انها(  شرطت عليه)  ان لا يتزوج عليها قبل زواجها منه وهو ( وافق)  ،  اي شرطت عليه  عندما تقدم لخطبتها  وهو وافق ،، لانه والده كان متزوج وهاجر أمه اي أم زوجها ،  وهي شرطت عليه عدم الزواج عليها   وهو وافق ،  فاذا هو نقض العهد  وهذا لا يجوز شرعا ان ينقض  الاتفاق المبرم قبل الزواج  ، ثانيا اسلوبه غير طبيعي وغير لائق ان يسكتها ويهددها بالزواج عليها عندما تواجهه بالزنا بدل الاعتراف بالخطأ والتوبه . اعتراف بخطأه نحوها اولا لانها زوجته وهذه خيانه  وثانيا لان الزنا محرم .و  اصلا لا يجوز شرعا تهديد الزوجه بالزواج عليها ولو كان رجلا  لما هدد .   !! ثانيا الزوج الذي يريد ان يتزوج من ثانيه او ثالثه سيتزوج من غير اصلا ان يخبر زوجته  او يستأذنها هي ذكرت هذا الموقف لانها مصدومه من هذا الاسلوب . ومن هذا التكبر والمجاهره 

الدين اعرفهم الذي تزوجوا على زوجاتهم يكونوا على ورق فقط والزوج يصرف على البيت ،. اما ان تكون الزوجه لا تريده وتريد الصرف على البيت فقط ، او هو الذي يريد الهجر . 

واضح جدا ان الطلاق هو الحل