زوجتي تحتفظ برسائل حبيبها السابق

ليس من المعقول أن تكون للزوجة علاقات رجالية حتى لو كانت على النت فقط عليك أخي أن تكون صارما في هاذا الأمر وتطلب منها إزالة تطبيقات التواصل الاجتماعي من هاتفها وإن تمادت في ذالك فأمرها أن تذهب الى أهلها حتى تستوعب أن الزواج رابط مقدس والعلاقة الوحيدة التي عليها الارتباط بها هو زوجها وابنتها وغير ذالك فهو خارج عن الشرع والقانون

اذا كنت لا تريد تطليقها فتوكل على الله و أشتغل ق/و/ا/د

 الماضي شي  لايخصك من لاماضي له كلنا لنا ماضي مضي وانتهي الحين عليك بالحاضر تجلس معاها وتتكلم وجه لوجه يابنت الناس يما تتخلصي من ماضيك وتعيشي الحاضر وتكوني واضحة معي ياما ما حد يروح في حاله لاتنبش الماضي كانك لاتملك ماضي 

حجة البنت هذي حجة فاضية

مهو لو زوجتك شاعرة انه زوجها رجال بمعنى الكلمة ما تجرأت وتقدمت على أفعالها...بس المكتوب واضح من عنوانه

مابدك تطلقها يبقى أشرب وانت ساكت ..يا ابني يلي ماعنده مبادئ من الاساس كيف لك(( أن تأمنها على بيتك وعرضك وأولادك)) وصلت الفكرة او ؟؟

أنا أرى أن من الافضل أن تجلس معها و تفهم منها الاسباب و ان علمت أن  السبب هو طريقةتربيتها و أنها أصلا لن تتغير ولست أنت السبب أيضا في هذه العلاقات عليم أن تساومها اذا على الطلاق و ان رفلضت الطلاق ان عليها أن ترضى أن تفرض عليها ما يمنعها أن تعود لمثل هذه التصرفات

علاقات مع شباب و ماضي و أيضا هي تتمسك بها و لا تنساها الأمر ليس سهل و أنا اعلم أن الصعوبى تكمن في أن العلاقى التي بينكم ستكون رديئةو ستكثر الخلافات و أنت لن تسامحها على ما فعلت لذا اختصر الطريق من الآن على نفسك الأمر لا يستحق منك أن تحزن عليها حتى

ان كنت ترى أن شخصيتها من الممكن أن تتغير و أنها أخطأت و تعرف أنه خطأ و لا تستطيع أن تتخلص منه بنفسها ؟ ما عليك الا أن تتحجث معها و تخبرها أنك تستكيع أن تقف معها ان استطاعت أن تثبت لك أنها لا تريد أن تعود الى هذا الماضي ,, امنع عنها وسائل الاتصال و من ثم عليك أن تفرض عليها عدم الخورج من البيت الا معم و أن تتفرغ لمسؤولياتها وعلاقتها بالله

ستتعب.انت في ماءزق

زوجتك يا خي خانتك ولا يجوز ان تفكر في البقاء  معها مهما كان الوضع فالامر قد انتهلى وانت يجب ان تتخلص من تلك الافكار في اسرع وقت وان تطلقها فهي خانتك ولم تعترف لك بماضيها ولا يجب ان تامنها على حياتك ولا على تربيه ابنتك فلابد من ان تنهي الامر معها مادام انها مستمره في الخيانة

يا اخي  انت لا طريقه امامطك للتعامل مع الوضع الا ان طلقتها فلا يجب ان تفكر في الامر كثيرت فحاول ان تفهم النقطة جيدا وان تخرج من تبك الحالة في تسرع وقت ممكن فزوجتك تخونك وانت لا يجب ان تقبل بالبقاء معها ولا ان  الاستمرار بالرغم من وجود الطفله فمادام انها خانتك فلا يجب ان تقبل بقاءها

تحدث مع زوجتك بهدوء و في وقت مناسب لذلك يا عزيزى فى هذا الأمر فسألها عن أسباب خيانتها لك فمن الممكن انك تقصر معها فى شئ معين و لذلك تعوض هذا النقص فى رجل اخر و عندما تخبرك بالمشكلة حاول أن تصلح من نفسك و من المهم أيضاً أن تهتم بنظافتك الشخصيه و مظهرك الخارجى.

لا يجب عليك أن تستمر مع هذه المرأة أكثر من ذلك فهذه زوجه خائنه و لا تحافظ عليك إما عن ابنتك فمن مصلحتها أن لا تربى مع هذه المرأة فطلق زوجتك و أسعى لأن تأخذ ابنتك منها لتربى بجانبك و تحت اعينك فهذا سوف يكون افضل لها ففكر بطريقة جديه فى أمر الإنفصال هذا.

تستطيع ان تخير زوجتك وتتكلم معاها بكل صراحة يا اخي العزيز، تكلم معها، فاما تلغي تلك الصداقات وتتخلص من تلك الاوراق وهذه الهدايا القديمة او تذهب الى بيت ابيها وتاخذ منها الطفلة في الاخير وهي من يجب ان تختار مصيرها ولكن الاهم ان يكون الحديث في الامر بمنتهى الشفافية

لا يمكن ان يعيش الانسان بالشك يا اخي الكريم، والعلاقات الزوجية لا تبنى بهذا الشكل، ان عماد الزواج هو الثقة من الأساس، واذا غاب هذا الشرط فإنه سوف ينهار حتى وان كان هناك طفلة في البيت يا اخي الكريم، اذا فكرت يشكل متعقل فصدقني الافضل للبنت ان تعيش في اسرة منفصلة افضل من ان تعيش في هذا الجو السام

الافضل ان تتحدث معها و لا تجعل الشكوك و الاسرار  تزداد بينك و بينها و تصل الي حاله لا يمكن الرجوع فيها و لا يمكن معالجتها ؛ واجهها بالامر و تخبرها بما علمته عنها و اطلب منها توضيح ، و تخبرها اذا لم تصونك و تصون بينها و ترغب في حياتها السابقه تطلب الانفصال و تبتعد عنك و تترك انت و ابنتك ، و اترك الاختيار لها

لا شك أن زوجتك خاطئة وآثمة بفعلتِها، لكن علينا أن نكون أكثر إنصافًا لغيرنا، كما نُحسن الإنصاف في حق أنفسنا؛ فانصحك اولا بالمواجه و التحدث معها لكي تفرغ كل ما تشعر به و ملاحظه رده الفعل و ثانيا اذا استمر الزواج انصحك بان تحبث عن سبل تعف بها زوجتك عاطفيا ؛ ببثها مشاعر المحبة ومنحها الثقة في استمرار العلاقة بينكما، وأنصحك أيضًا إن ترجح لك ذلك ألا تُذكرها بذنبها من اجل ابنتك علي الأقل

يا اخي في النهايه انت ادري بشخصيه زوجتك  و انت الوحيد الذي يتستطيع اتخاذ القرار ، فاذا كانت خيانتها عابره يمكنك تجاوزها و لكن اذا كانت متكرره وهو ما فهمته من قصتك فلا يجب التهاون معها او البقاء معها ، و لكنك ادري بحياتك .. بالنسبه لي لا استطيع تقبل الخيانه و سوف اتركها علي الفور لانها لا تستحق الحياه التي تعيشها و ترفض الحلال و تذهب الي الحرام .