قريب زوجي يحمل لي عاطفة قوية وأخاف أن أضعف تجاهه

هو يراك ضعيفه أمامه ولذلك يتجرأ عليك،انت انسانه جيده لا تفكري ولا تريدي الخيانه ولكن الشيطان يوسوس لك،ابتعدي عنه ولا أعرف كيف سمحت له أن يبدي غيرته من زوجك

لعن الله من خبب امرءه على زوجها..هذا شيطان سوف يدمر حياتك. اتقي في أطفالك وزوجك ونفسك 

قولي اريد أن أضعف لأنك تحبين هذا الضعف !!استري على شرف زوجك الذي وضع ثقته فيك 

كل هذا عبارة مداخل شيطان يزينها لكم..يعني لو مثلا تطلقتي من زوجك لا سمح الله هل تعتقدي انه رح يتخلى عن عيلته وزوجته ويتزوجك...اكيد لا...لكن كل ممنوع مرغوب ..احذري مداخل الشيطان ..حافظي على زوجك وعيلتك ما الك غيرهم ..انتي مجرد نزوة بحياته وان طالت... لو صار وبادلتيه مشاعره اللي هي عبارة عن مشاعر مزيفة ومزينة من قبل الشيطان  رح تنزلي من عينه ويحتقرك.. لا تخلي الشيطان يزينلك اهتمامه ومشاعره اللي هو نفسه مش متاكد منها تجاهك..هو اكيد بلحظات كثيرة مبسوط وسعيد مع زوجته...حافظي على اخلاقك ودينك وتجاهليه كل واحد فيكم له حياته  احذري....... 

 من الواضح انك من تكني له العواطف وانتي من تريديه أن يضعف أمامك 

لا تتابعي اخباره لان هذا يضعفك فيتمكن الشيطان منك ولا تحضري اي اجتماع هو فيه كوني قوية وخافي الله ...هذا ذئب ...الحب الذي يرضي الله ليس هذا الحب ...هذا يسمى خب فضيحة حب دمار حب شيطان وشيطانه ...اتقي الله وخافيهواعلمي ان الله يعلم سرك لا تعرضي نفسك لغضب الله بالتفكير فيه 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ابتعدي عنه، لا تظهري أمامه و اعتزلي الأماكن التي يتواجد بها، أنت على ذمة رجل فلا يجوز لذلك القريب ان ينتهك شرفك، و انت بدورك اغلقي أبواب النار بالابتعاد عنه ولا تبحثي عنه في وسائل التواصل الاجتماعي، و إن كان يعجبك انجذابه لك، فتقربي من زوجك، لأن ذلك قد يدل على برود بينكما جعلك تخافين من ان تضعفي امام آخر. و انتبهي يا أختي ان تنزلقي في وحل، فالله نهانا عن الاقتراب من الزنا، لأن في الاقتراب قد يخطئ المرء   وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًاوالنهي عن قربانه أبلغ من النهي عن مجرد فعله لأن ذلك يشمل النهي عن جميع مقدماته ودواعيه فإن: " من حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه " خصوصا هذا الأمر الذي في كثير من النفوس أقوى داع إليه.ووصف الله الزنى وقبحه بأنه { كَانَ فَاحِشَةً } أي: إثما يستفحش في الشرع والعقل والفطر لتضمنه التجري على الحرمة في حق الله وحق المرأة وحق أهلها أو زوجها وإفساد الفراش واختلاط الأنساب وغير ذلك من المفاسد.

ترك الذنب ولا الإستغفار .... اتقي الله في نفسك وفي زوجك.. اعلمي جيداً اذا استمر الحال سينكشف المستخفي في القلوب وهنا الكارثة الكبرى وانتي الخاسر الأعظم حينها لن ينفعك استغفارك وندمك ولو قبلتي قدم زوجك .. أهاكذا هو ردك على من إئتمك على عرضه ؟ كيف بك وإنتي رديتي عطاء الثقة بطعنة غادرة ؟ .. مازال ربك ساتر عليك فاحفظي ستر الله عليك وابتعدي من مواطن الفتنة .

من الواضح أن الموضوع جاي عاى هواكيوالا كنتي صدتيه وفضحتيهانا رجل واحب اقلك ان الرجل لو وجد وحده محترمه وصدته بقوة من المستحيل ان يتجرا عليهاالمشكله عندك انتي 

يابنتي لو التزمنا شرع ربنا ما حدث كل ذلك لا تذهب لأى زيارة عائلية لبيت لعائلة هذا الرجل وعموما عندما تستقبلين أنتي زيارة عائلية فلتجلسي أنت مع النساء ويجلس زوجك مع الرجال ولتتوقفي عن الاختلاط في الزيارات العائلية 

انت ينفسك تنحرفي بس خايفه ايه المسخره ديه 

اولا لو كان رجلا محترما ما نظر إليك بجرأة و لما أفصح لك عن مشاعره خاصة و أنك امرأة متزوجة و متزوجة من قريبه ، ثانيا لا تصدقيه فإنه يريد ان يخرب حياة قريبه الذي هو زوجك غيرة فقط ، الحل تجنبي زياريته و تحججي بأي سبب كوني قوية في صده دفاعا على حياتك و سعادتك و استقرارك مع زوجك و أطفالك .

هو شايفك هوائية بالمعنى الشعبي خفيفة وجاية معاة سكة ولا احترم جوزك اللي هو قريبة ولا فرق معاة غير انة يوقعك في سكة شمال

اتقي الله عودي لزوجك وأولادك اتقي الله 

زوجك يروح يزوره لوحده فقط انت لا تروحي ولا تظهري عليه

انتي الوحيدة اللي تشعري بهذا الشعور او يمكن تستلذي بشعور انه يحبك ووو لانه واضح انه متزوج و مستقر و مادرا عنك هذي اوهام عندك .. اهتمي بزوجك و نفسك و اطفالك و اقفلي اي باب للشيطان 

اتق الله

ليس من حقك ان تفكري في الامر حتى فاعلمي يا ابنتي ان شكك في نفسك في انك قد تضعفي امامه هو خطا في حدث ذاته فتحكمي في نفسك وانتهي من تلك الافكار ولا تعقدي حياتك بدون اي معنى على الاطلاق فالامر واضح وانتي يجب ان تضعي حدا لهذه الافكار ولا تستمري في تعقيد حياتك 

قريب زوجك تخطى حدوده وعليكي ان لا تحعليه يتخطى حدوده وانتي يجب ان تفهمي انك متزوجه وفكرت ان تضعفي امامه غير واردة من الاساس فلا يجوز حتى ان تفكري مجرد تفكير في هذا الامر فاعلمي ان حياتك الزوجية مستقرة وزوجك يحبك ويثق بك زلا يجوز ان تتمادي في الامر اكثر من ما يجب على الاطلاق