زوجي يتعمد أن يترك هاتفه مفتوح حتى اكتشف علاقته

أعانك الله على زوجك و لكن سبب تمادي زوجك هو سكوتك عن أفعاله الخطأ و عن خيانته و ان عليك أن تكوني اكثر حرص على أن تتعاملي معه بحزم لا أرى أن من الصحيح أن تري الفيديوهات و الصور و أن لا تحاسبية ان كان هو يريد أن تري ما في هاتفه افتحي معه الموضوع على الأقل 

نحنا الرجال دايما نحب زوجاتنا تغيير علينا وتجعلنا اول اهتماماتهم يعني ما يهتمو بشخص غيرناانا شخصيا كنت بعمل نفس الشيئ اللي بيعمله زوجك كنت بكلم زميلتي في الشغل واخليها تبعتلي كلام حب واترك الجوال مفتوح علشان احسسها انه انا ممكن اضيع منها وممكن واحدة تانية تاخدني منها فتهتم بيا وتغار علي نع العلم اني احبها هي فقط وليس لي اي علاقة مع زميلتي بس فقط لاشعر باهتمامها وغيرتها علي الرجال يحبون غيرة زوجاتهم عليهم لما زوجاتهم يغيرون عليهم بيكون راضين ودا دليل على الحب المتبادل والله على ما أقول شهيد. 

هو احتمال كبير متزوج وعاوز يخبرك لتطلبي الطلاق او ترضى بتقسيم المعيشة معها.. نصيحة لا تظهري انك علمتي حتى لا تتغير معاملته او يقتسم الوقت بينك وبينها خليه يدبر حاله بعيدا عنك

الافضل اعرضي عليه يتزوج لينجب حقه وانتي خليكي ببيتك لاتطلقي وتخربي بيتك الزواج حلال وهو يطلب الانجاب وهو غرض الزواج الاساسي

للأسف معظم الرجال خائنون  ومعظهم  اذا توقف الأمر على مصلحته فإنه لايقصر رغم العشرة ورغم الحب زوجك يود الإنجاب ولايعرف كيف يفاتحك  بالموضوع عليك تقبل الأمر رغم انه جارح وانتبهي لنفسك اكثر واشغليها  بعمل ما والله يعوضك خيرا 

ليش تتركي وظيفتك وانت ما عندك اولاد صارحيه قوليله اذا بدك تتزوج او نتطلق قلي وبنتفق يا بترضي تضلي على ذمته ويجيب ضره او بتتطلقي

يمكن زوجك متزوج ويريد انت تكتشفي انت لانه مش عارف يخبرك 

من حقه ان ينجب اذا كان ااعيب منك اذا اردت له ان يتزوج وينجب افضل لك من ان يعمل علاقات خارجيه

يريد ان ترين الخيانة و تغضبين و تطلقين و تذهبين لبيت اهلك من الآخر . انصحك بمواجته و تناقشي معه هل يريد الطلاق ام ماذا يريد

السؤال هل أنت مستعدة لأن تتلقي خبر الزواج الثاني بالنسبة لزوجك !! ان عليك أن تتناقشي معه لا أن تتغاضي عن الموضوع ,, سيكون من الطبيعي أن يفكر بالزواج الثاني بما أنه رأي أن لا أطفال له و هو بين يديه المال ,, ان عليه أن يعلم أنك أنت أيضا شريكة في هذا القرار 

وحتى لو كانت نزوة أنت عليك أن تعتبري أن علاقته بهذه المرأة خطأ و أن عليك أن لا تكوني متنازلة الى هذا الحد ,, حاسبيه و اسأليه عن سبب العلاقة و لم يخفي عنك ,, ان كان يريد الزواج عليه أن يفتح معك الموضوع و يقنعك لا أن يحفي عنك و يتسبب في قهرك و تعبك النفسي 

عودي الى العمل يا عزيزتي و اصنعي لك حياة أخرى و لا تكوني مرتبطة به الى هذا الحد ان عليك أن تضمني حقك في هذه العلاقة و ان لا تتنازي عن أ] حق لك ,, ان من الأفضل أن تحاولي أن تكوني أكثر حرص على أن تتعاملي مع الأمور بطريقة عقلاينة  يكفي تنازلات بسبب عاطفتك تجاهه و هو لا يشعر بك 

حتى لو كان زوجك يحبك كما يظره لك أظن أن الأمر متعلق بالانجاب و هو يريد أن يتزوج بأخرى و لكنها هي التي تريد أن تفرض عليه الطلاق من اجل أن لا تشاركيها اياه و هو يريد أن يأت ي الطلب منك أنت ,, ان عليك أن تعرضي عليه الزواج ان كنت أنت فقدت فرصتك في الحمل ,, عليك أن لا تظلميه و اتركيه يمارس حقه بالحلال 

دائما لما اسمع هيك قصص بسير احكى لو انتى كنتى هيك انتى كنتى الخائنة وبتعملى هيك تصرفات وزوجك كان بنفس الموقف كان شو عمل؟!خلينى احكيلك شو كان حيعمل ما كان حيرضى على حاله ولا على كرامته هيك اشي اول لانو اولا هادا اسمه خيانة ونذالة وحيعتبر عديم كرامة وذليل لو سكت، لانو هادا التصرف الطبيعي،انتى زوجك قاعد بيخونك وانتى متأملة ان يكون نزوة ؟!خلينى اقول اخطائك انتى ما اتخذتى موقف استرخصتى كرامتك وبتستنى ينعدل، فطبيعى يتمادى.وشو يعنى اخدتى عن حب، طب تصرفاته تدل على انه لا يتصرف كالرجال ولايحبك ولا يحترمك.يا بتاخدى موقف او بتتركيه يا بتسكتى وحيتمادى

اختى العزيزه واجهى زوجك فليس من حقه أن يعيش حياته كما يريد على حساب سعادتك معه وكان يجب عليه أن يحترم رغبتك وسعادتك معه ، فما فعله زوجك يدل على أنه لا يحبك و لا يحترمك و البقاء مع هذا الشخص يظلمك فأنت ترتكبى فى حق نفسك ظلم كبير ستدرك قدره فيما بعد.

ابنتى العزيزه إذا كنت متأكده من خيانة زوجك لكى لماذا لا تواجهينه بكل صراحه ! وإذا لم ترغبين فى الاستمرار بهذا الوضع من حقك طلب الانفصال منه وعدم الاستمرار وهذا من حقك و لا يستطيع أى شخص أن يلومك على ذلك ففى كل الأحوال هذه خيانه ، أعانك الله على ما أنت به يا ابنتى

اختى الفاضله لا تبحثى خلف زوجك ولا تفتشين خلفه وانت تعلمين جيدا علم اليقين بأنه على علاقه بأخرى وايضا عندك يقين بأنه سوف يتزوج أما عاجلا أو آجلا ارضى بحياتك مادام زوجك يحبك ويحسن معاملتك فإذا تغير الأمر و تغيرت معاملته أو أصبح يقصر معك يمكنك الاعتراض حينها.

عزيزتى اعلمى أنه من حق زوجك أن يتزوج بزوجه اخرى وبعلمك أيضا ولا يحق لك أن تعترضى على ذلك حتى لا تجدى منه ما لا ترضين ولا تتوقعين منه ، فهذا فى حالة إن هذه المراه زوجتك و هذا هو الوضع فى الغالب فهو يخرج معها بحريه و يترك لك الصور بدون أن يخاف فمن الأفضل لك أن لا تفكرى فى هذا الأمر و حافظى على بيتك و حياتك

عزيزتى لماذا تماطلين فى مواجهة زوجك بالحقيقه وتفضلين الصمت وترهقين نفسك بالتفكير والشك والقلق ! واجهى زوجك بالحقيقه وتقبلى الرد ايا كان و ثم يمكنك أن تقررى بما تريدين القيام به بعد ذلك فأنت لك حرية القرار و الاختيار ، فيكفى إلى هذا الحد من الصمت و التنازل