comment7 إجابات
كنت أتوقع أن يعاقبني الله بزوج سيء
السلام عليكم انا فتاه كنت أمارس العاده السريه منذ عمر ٥اعوام لا ادري كيف عرفته ولكن كنت أمارسها سطحيه جدا حتى بلغت ١٤عاما علمت انها محرمه وان لها أضرار ولكن للأسف ودون جدوى من محاولاتي في الإقلاع عنها دخلت في دوامه آخرا الا وهي أفلام الكرتون الاباحية وكنت أتوقف تاره واعود تاره اخرى حتى تطور الامر في سن ال١٧وكنت اشاهد أفلاما اباحيه والعياذ بالله ومازلت على حالي أمارس العاده السريه السطحيه جدا وفي عمر ال١٨ تمت خطبتي وعقد قرآني على شاب فيه كل الصفات الحميده ولله الحمد مع اني كنت أتوقع ان الله سيعاقبني بزوج حقير وعندما تم عقد قرآني حاولت جاهده ان أتوقف عن تلك العاده السيئه لكن دون جدوى وكنت أصلي وأدعو الله وألح في الدعاء وما زلت ادعي ولكن في اليوم التالي مباشرتا اعود الى حالي والآن اقترب موعد زفافي بعد ٦اشهر ولا اعرف ماذا افعل اكره نفسي عندما انظر الى تلك الأفلام مع اني توقفت عن الأفلام الاباحيه وعدت الى الكرتون الاباحي حتى أخفف من ذنبي أود لو أصارحه وأقول له اتركني واذهب انا انسانه حقيره ولكن أقول ان الله سترني كل هذه المده وانا متأكده انه سوف يخرجني من محنتي أتمنى او اني افقد ذاكرتي حتى أنسى كل المشاهد واعود نظيفة وللعلم انا استحي منه عندما ارى اي جزء من جسده ولكن عندما أكون في خلوتي لا اعلم ماذا يحدث أتقرب من الله وإحيانا يصيبني الخجل من الله سبحانه فلا أستطيع الدعاء او اداء العبادات أرجو منكم ان ترشدوني وان تنصحوني وما هو الحل لمشكلتي
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- المدرب و الكاتب ماهر سلامة verified_userسيدتي أنت نظيفة، تأكدي من ذلك. فأنت لم تَضُرِي انسان، ولم تجوري بفقير، ولم ولم ولم ولم. هذه العادة جزء من الطبيعة الإنسانية سيدتي. لكن المبالغة بها هي المشكلة. عادة الإنسان المنشغل بأمور الدراسة وتنمية هواياته واهتماماتهوالذي يرى الحياة شيء متنوع كشرط للنجاح، لن يكون لديه الوقت بالتفكير بممارسة هذه العادة في كل وقت. الحرام أو الخطأ هنا هو بقيامك بعمل مؤذي لنفسك يتلخص بالمبالغة، وكأن لا شيء يشغلك إلا هذا الموضوع. أنت تستهلكين كل طاقاتك على هذا الموضوع، فلا يبقى لك طاقة للقيام بأشياء أخرى. تفكيرك مشتت، مشغول بالتفكير بالذنب نتيجة انشغالك عن الاْشياء المهمة التي عليك القيام بها. هذه هي المشكلة الاْساسية عالجيها وسوف تعالجين مشكلة ادمانك على هذه العادة. لا تعربي من مثابرتك وتحدياتك لمواجهة أكثر من موضوع بحياتك. هذه أسرارك الخاصة ولا داعي لذكرها لاْحد ولا حتى لأقرب الناس لك. هذه خصوصياتك الدفينة. مارسي حياتك بشكل عادي وطبيعي. أسعي لتحبي زوجك بشاعرية وعواطف أكثر ولا تركني على الغريزة فقط لتقوية الحب والسعادة. بالتوفيق سيدتي فأنت سيدة طبيعية توزعين وقتك واهتمامتك على أكثر من صعيد
- 0
- اعجبني
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-01-2017
أضف إجابتك على السؤال هناأسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة قضايا اجتماعية
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات قضايا اجتماعية
