أحب عائلتي ولن أجد مثلهم ولكني أتعرض للضغوط النفسية بسببهم

والدك تفعل ما يجب في الوقت المناسب وفي السن المناسب لهذا استمعي لها ولا تعاندي بدون اي داع على الاطلاق فالامر في النهايه بسيط ولا يوجد ما يدعوكي للقلق بسببه ابدا فحاولي يا اختي الغاليه ان تتعاملي مع الامر بحكمه لتتمكني من حل المشكلة بالطريق الصحيحه 

يا عزيزتي ان الامر بسيط ولا يستدعي ان تعقدي حياتك بسببه ابدا فانتي يجب ان تكوني قويه وان لا تفكري اكثر من ما يجب في امر بسيط كهذا فحياتك مع اهلك طبيعي وبها خلافات اسريه طبيعيه ولا يوجد بها ما يقلق على الاطلاق فلا تعقدي حياتك بدون داع 

الاختلاف بينك وبين اهلك في وجهات النظر او في تطبيق وجهات النظر لا يجب ان يكون هو المشكلة التي تعقد لحياه بينك وبينهم فيجب ان تدركي ان هذا خطا كبير ولا يجب ان يتم فحاولي ان تتعاملي مع الامر بشكل طبيعي للغايه وان لا تعقدي حياتك بدون اي داع على الاطلاق 

يا ابنتي الغاليه ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بهدوء فلا داع لتعقيد حياتك بسبب امر كهذا فانتي حياتك مع اهلك طبيعيه للغايه لهذا لا تحملي الامر اكبر من حجمه ولا تعطيه اكبر من ما يستحق حتى تتمكني من ان تعيشي بشكل طبيعي وتتمكني من الاستمتاع بحياتك مع اهلك

يا عزيزتي لا تحملي الامر اكبر من ما يستحق فالامر في الههايه بسيط وانتي يجب ان تهتمي لاهلك ولنفسك وتعيشي بشكل طبيعي فتلك مشاكل عائليه طبيعيه للغايه ولا يوجد بها ما يدعوكي للقلق ابدا ولا للتفكير في انها مشاكل تحتاج للحل لانها ليست كذلك 

المشاكل والخلافات جزء من الحياه ويجب ان تكوني على علم بهذا دائما فيجب ان تدركي ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بهدوء وبحكمه لتتمكني من حل المشكلة وتتمكني من توجيه حياتك للطريق الصحيح فان كنتي تريدي ان تكوني سعيده فلا تفكري في تلك الامور ابدا بل تعاملي معه على انها جزء من الحياه

يا صغيرتي ان الامر لا يحتاج منكي لتعقيد حياتك بسببه فان كنتي تسعي للتقدم في حياتك فىكزي على دراستك وتوقفي عن اهدار وقتك في امور لا معنى لها فالامر في النهايه بسيط وانتي في خلاف طبيعي مع اهلك لا يدعو لكرهك لهم او كرههم لكي لهذا تعاملي مع الامر واشكري ربك على تلك النعمه 

انتي تحبي عائلتك وهم ايضا يحبوكي وعليكي ان تكوني اكيده من هذا فالامر في النهايه بسيط وهو اختلاف طبيعي بينك وبين اسرتك ومن الطبيعي ان يكون هناك خلافات في وجهات النظر لذلك حاولي ان تتعاملي مع الامر بهدوء وان تتفاهمي مع والدتك ليتم حل المشكلة 

تحدثي مع والدتك وحاولي ان تتقربي مني فانتي اكبر بناتها ومن الطبيعي ان تتقربي منها وان تكوني صديقه لها لهذا حاولي ان تتعاملي مع الامر بحكمه اكبر لتتمكني من حل المشكلة وتتمكني من توجيه حياتك مع اهلك للطريق الصحيح فالامر في النهايه يحتاج لبعض الوقت 

يا ابنتي تلك امور بسيطه ومشاكل عائليه طبيعيه ويجب ان تتعايشي معها فالامر في النهايه في غايه البساطه وهو نظره مختلفه لعائلتك للحياه غير نظرتك انتي لها لكن في النهايه الامر بسيط ويمكنك ان تتعاملي معه بهدوء وبحكمه ومع الوقت ستنتهي مشكلتك 

من الصعب ان يمر الوقت بطريقة جيدة وانت تفكرين بتلك الطريقة وتحيطين نفسك بتلك الهالة من السلبية ،، فأنت الان في اجمل سنوات عمرك والفرص لازالت امامك لتكوني حياة سعيدة ،، فلا تهدريها بالوقوف عند المواقف الغير جيدة او تعطلين حياتك من اجل امور قد منعت منها ،، فاستمري قدما في حياتك و لا تشغلي رأسك بكثرة عمل المفارقات بينك وبين اخوتك فلا يوجد ام لا تحب اولادها بنفس المقدار فلا تجعلي ذلك الامر يسيطر على عقلك .

اظن ان الافضل لك هو ان تجدي امورا اكثر تشغلين اوقاتك بها وان تقومي بعمل جدول لليوم لك تنظمين به اوقاتك حتى لا تمرين بالكثير من اوقات الفراغ التي تجعلك تستحضرين الكلمات والافعال التي تزعجك ،، فأنصحك ان تخصصي وقتا مثلا لممارسة الرياضة و وقتا اخر لمذاكرة دروسك بشكل جيد ووقتا لتصفح هاتفك وفي المساء يمكنك قراءة كتاب او رواية تحبينها تنتزعك قليلا من عالم الافكار والواقع الذي يزعجك .

انصحك ان تتركي كل تلك الامور من رأسك وتكفي عن التفكير فيما تقول او تفعل والدتك وحاولى ان تشغلي اوقاتك بأمور اخرى غير تلك الامور ،، فمن الجيد انك لديك هاتف ويمكنك ان تتصفحي من خلاله و لكن ايضا بتلك الطريقة فإنه لا يأخذ من اوقاتك الكثير ويضيع عليكي امورا اخرى قد تفعلينها وتكون اجمل ،، فحاولى ان تستشعري الامور الجيدة التي تقبع عميقا داخل الامور التي ترينها سيئة .

ان كل ما تقوم به والدتك من الواضح انه بسبب خوفها عليكيوقلقها حيالك ،، فإنها تمنعك من ان تنخرطي في ذلك العالم الذي من الممكن ان يجر قدميك الى امور غير جيدة وغير محببة وبالتالي فإن والدتك تعصمك من الوقوع في الخطأ ومن التعرض الي المغريات التي قد يكون من الصعب عليكي مقاومتها ،، فانظرى للأمر من تلك الناحية لعله يكون اكثر راحة بالنسبة اليكي .

اختي الكريمة ان الحل دائما الافضل لكي توفري لنفسك حياة كريمة بين اسرتك ولا تظلين عالقة بتلك المشاكل هو ان تتحدثي  مع والدتك ،، حيث قومي بالجلوس معها ذات يوم ويفضل ان تكزنوا بمفركم وقومي بالتحدث اليها وحاولى ان تيأليها عن اساباب الامورالتي تزعجك وحاولى ان تجعليها تتبين من احاديثك انك محل ثقة بالنسبة اليها وانها عليها ان تعطيكي بعض الحرية ،، وليوفقك الله .

أبتي لأمك العكس و سترين منها معاملة ترضيك ,, يا عزيزتي أمك لا تريج أن يتحدث عنط أي أحد بالسوء و من ثم هي تعلم نوايات من حولك من الأقارب فلا تضعي أمك في مواقف محرجةو من حقها أن تخاتغ عليكم من القصص التي تسمعها ممن حولها عن الاستغلال و استداج الفتيات من خلال مواقع التواصل التي انت الان لا تحتاجيها بل ركزي أكثر على دراستك 

اصبري على أهلك و على طبعهمو سترينم أ الحياة تفتح لك أفاقها لا تحملي أهلك فوق طاقتهم و عليك أن تعذريهم انهم في الأصل تربوا في زمن يختلف عن زمننا , ان عليك أن تجاولي أن تصغي لأمك و أن تفهمي منها لما هي تمنع عنك ما تحبي ربما لديها السبب الذي يقنعم في النهاية لابد و أن تبني علاقة طيبة مع أهلك 

الحل الأفضل أن تحاولي أن تقلللي من المطالب التي تضايق أهلك و التي تع في في الأصل أنهم لا يحبونها و ليست مقبولة في النطاق العائلي ,,, أنا أفضل أن تكوني فتا عاقلة أكر و أن تقلللي من حساتسيتك و أن لا تنظري لرفض الطلبات من قبل أهلك على أنها كره لك و تحكم بك ,, لأهل لا يريدون الا مصلحة أبنائهم فقدري موقف أهلك

أنا أفضل أن تدلسي مع أمك و أن تحاولي أن تتقربي منها ,, حاولي أن تستعطفيها و أن تطلبي منها أن تنتصحك و أن تتوددي اليها هي تعرف مصلحتك و تعرف ما ينكن أن تفعليه كي تكوني بخير و مرتاحة و أيضا تستفيي من خبرتها في الحياة ,, بما أنك تحبي أهلك اعلمي أن أهلك أيض يحبونك و لا يريدون الا مصلحتك و لكن الظاهر أنك أنت التي تبالغي بردة الفعل و الأهل لا يحبون هذا النوع من الأبناء