كيف اتعامل مع جاري الملحد الذي يحاول التأثير على معتقداتي

استغني عن الحياة الاجتماعية كع الجيران و ابنها مع من يرتادون المساجد في تلك البلاد على الأقل تجدي من ينور بصيرتك و يزيدك ايمانا و علما لا من ينفرك من دينك الى أن تجدي نفسك ضائعة ,ابحثي عن الله و لا تبجثي عن الحب و القبول من الناس 

أخبريه أن كل شيء بيد الله وأولها روحه التي ان أمر أن تُقبض سوف تُقبض بلا سبب لا مرض و لا حادث و لا غيره وأنه خلق الكون يسير بنظام منسجم ان كان كل كائن يفكر بطريقة معين لم تم هذا الانسجام و لذهب كل كون منهم الى ما يخدم مصلحته ,, تحدثي أمامه بثقة ولا تبيني له أنم تؤيديه بأي شيء يقوله 

لا تقلقي العلم الحديث الآن كله لا يشير الى على أن الدين الاسلامي هو الدين الصحيح و لأننا للأسف من العرب هم لا يريدون منا أن نكون نحن من يتحكم بهذا العالم ,, ان عليك أن تكوني أمامه قوية و أن تخبريه أن من يلحد بالله سيجده يستنجد به عند أول مصيبة كما فعل فرعون 

عليك أن تعملي على زيادة حصيلتك الدنينة انها فرصة من اجل أن تتقربي من دينك أكثر و أن تكوني مفقة فيه ,, لا تتر لذها ارجل فرصة بأن يقول أن المسلمين متعصبين لدينهم و لا يقبلوا النقاش ناقشيه بعقلك فالله تعالى أنول الشرع يوافق العقل ولكن لا ضير ان استشهدت بدلالئل من القرآن و السنة 

الحياة كلها امتحان يا عزيزيت عليك أن تصبري على ذها الجار السيء و أن تألس الله له الهداية ليس خطأ أن تجمعي كل الأدلة و الشروحات التي تبين أن الملحدين على خطأ ومن الممكن أن تستعيني بأحد الشيوخ في بلدك و أن تقابلي كل دليل بدليل منك الى أن ييأس هو لا أنت 

ببساطة تعاملي معهم طبيعي و لكن اشترطي عليه ان كان يريد العلاقة أن تبقى بينكم من الأفضل له أن يترك هذه النقاشات  وأنت لا تريدي أن تخوضي في أشياء هي تعد مهمة بالنسبة لك و تمثل استقرار داخلي ,, عليه أن يترك النقاش و التأثير عليك ان اراد علاقة طيبة بينكم 

البلاد الأجنبية كلها تشكل خطر على معتقدات الانسان وأفكاره و عليك أن تحاولي أن تتمسك بما تؤمني به ,, ان من الأفضل أن لا تبقي في علاقة مع هذه العائلة و من الأفضل ان تتعاملي مع الأمور بعقلانية ,, وآمني أن من ترك شيئاً لله عوضه خير منه 

ببسطة لا تتعاملي مع هذا الجار وعليك ان تحرصي على أن يكون الأمر مجرد معرفة لا أكثر تعرفي على أهل البلد المسلمين هم كثر و لا تحصري علاقاتم بالعرب ,, ان عليك أن توسعي من مداركك الاسلامية حتى اذا تعرضت لموقف مشابه أن تكون لديك الحجة و الدليل 

أهم ما عليك أن تهتمي به هو دينك انسي الناس و العالم و الأهل و الأقارب الجميع يتقلب و يتغير عليك و لم يبقى معك الا الله ,, دينك أولا و من ثم العلاقات عليك أن تنسي أمرهم عامليهم بما يرضي الله و اترك عنك مثل هذه المحاورات لأن لها أهلها 

كان الله في عونك يا عزيزتي على التعامل مع الامر فانت يا ابنتي انسانه ناضجه وحساتك تحتاج منك لان تفكري في ان تبتعدي عن هؤلاء فلا تعقدي الوضع ولا تبقى مع اشخاص لا يهمهم مصلحتك ولن تكوني في امان معهم فتوقفي عن الذهاب اليهم وابتعدي عنهم تماما

كان الله في عونك يا عزيزتي واعلمي انك مادمتي متمسكه بدينك فلن تكوني ضعيفه فالله معك ويجب ان تفكري في الامر بشكل افضل وان تومالكي اعصابك لان تلك هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع الامر فافهمي تلك النقطة لتتمكني من حل مشكلتك كما يجب ولتتمكني من وضع حد للمشكلة

ان الامر يحتاج للهظوء والسيطرة على اعصابك لتتمكني من القيام به بالشكل الصحيح فاولا ان لم يكن هناك من يمكنك التعامل معه غير هؤلاء فيجب ان تكوني هادئة وان تسيطري على نفسك وان تتعاملي بحكمة فاياك ان تستمعي لكلامهم ولكن لا تتعاملي معهم بعدوانيه لانك في بلدهم

حاولي ان تكوني صداقات على مواقع التواصل الاجتماعي مع مسلمين ولا تفكري في ان تكوني علاقات مع من يحاول ان يخرج من دينك ويجعلك تغيري نظرتك لدينك فالامر بيدك وطريقتك في التعامل مع الامر يجب ان تتغير على الفور فىا معنى لما تفعليه الان ابدا

ان الامر بيدك والتفكير فيه اكثر من ما يجب لن يفيد فحاولي ان تفكري في الامر بحكمة وان تسيطري على حساتك بشكل افضل فانت يا اختي الغالية انسانه ناضجة ولديك حياتك ولست في حاجه لاصدقاء من هذا النوع فلا تهدري وقتك وحياتك معهم ابدا فانت افضل من ذاك

كان الله في عونك يا عزيزتي فالغربة قاتله وصعبه ولا يمكن ان يتحملها احد فافهمي ان الطريقة الوحيظة للتعامل مع الامر هي بان تتقبلي ما يحدث وان لا تضحي بدينك من اجل تكوين صداقات فان لم يكونوا سيراعوا الله فيكي فلا يجب ان تهتمي لهم ولا يجب ان تشغلي بالك بهم على الاطلاق

ارى ان ما يحدث الان هو خطا كبير وان تصرفاتك لا معنى لها فالامر قد انتهى وانت يجب ان تسيطري على خياتك وان لا تكوني صداقة مع اشخاص لا معنى لهم في حياتك فانت يجب ان تتقبلي الامر وان تسيطري عليه بشكل افضل لتتمكني من حل المشكلة كما يجب حتى ان اكملتي وحدك لكن لا تصادقي هؤلاء الاشخاص

ان ما يحدث الان هو خطا كبير والتفكير في الامر اكثر من اللازم هو تصرف لا يجب ان يستمر فانهي كل شيى وحاولي ان تسيطري على الوضع وتخلصي من كل تلك الافكار لكي تتمكني من جعل الامور تسير في صالحك فاسسلامك لهم من اجل ان يكون لديك اصدقاء هو تصرف خاطى تماما

لا تقبلي بامر كهذا ولا توافقي على ان يتعاملوا معك بهذا الشكل فان لم يكن هناك تقبل لكي ولدينك فلا تفكري في امرهم ولا تسغلي بالك بهم فالامر قد انتخى وانت يجب ان تسيطري على حياتك بالشكل الصحيح فانت يا ابنتي انسانه ناضجه وحياتك تحتاج منك لان تتعاملي معها بوعي اكبر

ارى ان الامر قد انتهى وان التفكير فيه اكثر من اللازم لن يفيد فاهتمي لحياتك بعيدا عنهم ولا تفكري في ان تجعليهم اصدقاءك فان كنت تشعري بالوحدة فابخثي عن من صادقك بعدا عن الدين وعن محاولات اقناعك بترك الدين فهذا امر لا معنى له ويجب ان ينتهي في الحال