أعاني من ضعف التبويض ومن مشاكل في الدورة الشهرية

عند الشعور بخلل في التبويض أو عند وجود علامات على ضعف التبويض وقلة الخصوبة يجب اللجوء لطبيب النساء المختص. لكون كما يمكن ملاحظته مما سبق أغلب المسببات هي عوامل صحية تتعلق بخلل في وظائف الجسم الداخلية بالدرجة الأولى التي تحتاج معها التدخل الطبي المختص من أجل العلاج. حيث سيقوم الطبيب بفحص شامل وعمل التحاليل اللازمة لتحديد سبب ضعف التبويض وعلاجه.

هرمون البرولاكتين هو المسؤول عن إنتاج حليب الثدي عند النساء الحوامل. ارتفاع مستويات هرمون البرولاكتين يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات في التبويض والعقم أيضاً وذلك لأن ارتفاع مستويات هرمون البرولاكتين في غياب الحمل يسبب ضعف وعدم انتظام الإباضة وذلك لحدوث اضطرابات في مستويات هرمونات الجسم الأخرى.

 الأعشاب الطبيعيّة لها تأثيرٌ كَبير على الصحّة مِثلَ البابونج والنعنع واليانسون والميرميّة والقرفة، والّتي تُفيدُ فِي التّوازُن الهِرمُوني

إختيارِ فَترَةِ الجِماع المُناسِبَة وَهِيَ الّتي تَكونُ فِي اليومِ الثّاني عشر بَعدَ الدَورَةِ الشهريّة، فَهِيَ أفضَلُ وَقتٌ للجماعِ وَتَكونُ البُويضَةُ فِي أفضَلِ حالاتها

الإبتعادُ عَنِ الضُغوطاتِ النَفسِيّة والجَسَدِيّة والإنفعالاتِ الّتي تُؤثّر على الصحّة وضعفِ التبويض

عرف تكيس المبايض على كونه حالة مرضية، تحدث الإصابة به في المبايض، فتتشكل أكياس عليهما، وبالتالي تعيق عملية التبويض، والتي ينتج عنها خلل في الهرمونات المنتجة، وتأخير الحمل، وأحياناً الإصابة بالعقم، بالإضافة إلى نمو الشعر الزائد في أماكن غير معتادة.
 

عند حدوث أي اختلال في إفرازات الغدة النخامية وهي المسؤول الأول عن مهام الغدد في الجسم، سواء كان الخلل نقصاناً أو زيادة إفرازات الغدة، فإنّ ذلك يؤثر مباشرةً لى مهام المبايض، بالإضافة على أنّ الإصابة بأورام الغدة النخامية، يؤثر أيضاً في وظيفة المبايض وإحداث ضعف في التبويض