18 سنة من الزواج ومازلت اعتبر نفسي غريبة عن زوجي، فما الحل؟

وانا مثلك ولكن هو من كان السبب هو داءم الصمت ولا يتحدث عن اي شي يخصه ولا يحبني ان اسال عن شي ولا يجيد الحوار وتوددت اليه كثيرا وابديت احتياجي له لكنه يتجاهل ذلك جدا انا حزينه جدا وهو لايفهم ذلك كنت اتمني ان اكون انسه وسكنه ةلكن هو يري اني اريد ان امتلكه مع اني والله اتقرب اليه قدر المستطاع وافعل ملا تفعله معظم النساء في هذا الزمان 

 يحتاج الامر لتوافق عقلي، روحي، وتفاهم بين الطرفين وقدرة على امتصاص الاخر والتعايش مع اخطائه وزلاته وعيوبه، وبناء على كل ذلك يتولد عنصر الارتياح للطرفين

من شروط وعوامل نجاح العلاقة الزوجية هي الشعور بالارتياح والتناغم والانسجام بين اي طرفين، واذا كان هذا الشعور مفقود فيجب إعادة تقييم الموقف

تصارحي وتكلمي معه عن مشاعرك ولا تدفنيها، قد لا يشعر بما تشعرين به، ضعيه في صورة الحال، وعبري عن مشاعرك وحاجتك له، وممكن ينتبه لهذه النقطة

افضل شيء ان تكوني صريحة معه وتعترفي له ما تفتقديه له باعلاقة فلا تبقي صامتة لان الخوف المسيطر  عليكي لن ينفعك ابدا لذلك اتعرفي واوجدي ما ينفعم منه لكي تبقي باقي حياتك سعيدة معه

18 سنة وانتي اصمت عن افعاله فانتي لا تبجيه ومنذ زوجاك به لان الزواج المبني على الحب يكون بينه تناغم لذلك عليكي ان تتحرري من هذه العلاقة حتى وبعد هذا العمر يجب ان تترحيي منه

تقربى انتى من زوجكك واستمعى الى تفاصيل حياته واجعليه يعتاد ان يحكى لكى مثل الطفل الذى يعود من المدرسه ويحكى لوالدته كل شئ من هنا يمكن ان يبدا الحوار والتقارب بينكم ويشعر زوجكك بوجودك وحبك له وربما تتغير حياتكم لا تفقدى الامل مادمنا احياء علينا ان تنمسك به

انا مثلك تماما وزوجى يشعرنى دائما اننى غريبه عنه حيث لا اشكو له همومى ولا اتكلم معه فيما اشعر به ولكن الحياه يجب ان تسير فسيرى حياتك بالشكل الذى لا يجلب لكى اى مشاكل وان كان هذا الوضع يساعد على استقرار حياتك فحافظى عليه 

انا مثلك تماما وزوجى يشعرنى دائما اننى غريبه عنه حيث لا اشكو له همومى ولا اتكلم معه فيما اشعر به ولكن الحياه يجب ان تسير فسيرى حياتك بالشكل الذى لا يجلب لكى اى مشاكل وان كان هذا الوضع يساعد على استقرار حياتك فحافظى عليه 

تحدثى مع زوجكك واخبريه انكى تريدى القرب منه وان تتفهموا وان تبدؤا مرحله جديده من حياتكم وتكونوا شركاء بها فى كل شئ ربما هوايضا يريد ذلك ولا يعلم كيف يحدث تحدثى ان كثير من المشاكل يكون حلها بسيط ونحن نعتقد انها ليس لها حل جربى الحوار معه

اختى وبعد ثمانية عشر عاما من الزواج ما تحتاجينه الان استمرى على نفس الوضع مادمتى تعرفى كيف تسيرى امورك والحياه هادئه بينكم واستمرى ان تنالى حريتك فى بيت اهلك لانك اذا حاولتى ان تغيرى شئ الان سوف تفجرى مشاعر من الغضب والتحمل لها اعوام كثيرة ومن الممكن ان احياه لا تستقيم بعد ذلك

انتى  تخافين وتضعى الخوف بينكم تكلمى وعبرى عن اى موضوع وهو يجب عليه ان يستمع اليكى وتتحاورا حتى ان الامر اذ اصبح  نوع من الحوار المتهالك بينكم ولكن يجب عايكى ان تحاولى ولا تياسى ربما هو يريد ان يتكلم معهكى ولكن لا يجد فرصه لللتعامل بينكم

شعور صعب ان تعيش لمراه مع زوجها وهو غريب عنها لاتنها تحتاج الى زوجها فى اول مشكله تتعرض لها يكون زوجها الملجا لها ولكن اعتقد انكى لم تعطى اى فرصه لزوجكك للتقارب بينكم وانما انتى تقفى مكانك ولكن عليكى ان تتشاركى الحياه معه بشجارها وضحكاتها

ان المشكله بينك وبين زوجكك انه لا يوجد بينكم انسجام وتوافق لذا لم تستطيعوا ان تتخطوا حاجز الغربه بينكم  ولكن حاولى ان تبحثى عن اى نقطه مشتركه ينكم واى شئ هو وانتى تهتموا به وابدئى منه لعل بعد كل هذه المده تكسرين الحواجز التى بينكم