هل أختار طاعة أهلي أم الحفاظ على حياتي الزوجية؟

انتي حياتك كلها سيئه  مع اهلك ومع زوجك واهله كلهم يكرهونك ويضربونك الافضل تتطلقين وتستفيدين من نفقة الطلاق والسكن وتعيشين في راحه مع اولادك بس بلا وجع راس وتدخلات

انا لا اعلم لماذا انت تتقبلين الإهانة من زوجك وأهله بهذا الشكل ولماذا تعودين له بعد كل هذه الإهانة هل تتتوقعين أنه بعد كل هذه الفترة التى تم التعامل معك بها بهذه الإهانة هل سيتغير انت تذهبين له لأجل اهانتك مرة أخرى فأنا أرى أن اهلك معهم حق فى ان لا تعودى له وفى أنهم لايحبونه إذا كان شخص جيد اكيد لن يخبرونك بعدم الرجوع له هكذا وأنهم يقاطعونك إذا رجعت له حاولى أن تفكرى جيداً واتفقى معهم أيضا هذا هو الأصح واوصلى معهم إلى حل 

الاهل حتى وان لم يكونو سند على الاقل هم امام الزوج ظهر لك لان الزوج كل مايحس ان العلاقه بين زوجته واهلها متوتره يتفرعن على زوجته 

مع الاسف انت بالفعل فى تردد من حيث سؤالك هل أختار طاعة أهلي أم الحفاظ على حياتي الزوجية فأنت عانيت من زوجك وأهله وتريدين عدم الرجوع له لأجل اولادك وتعلمى أن رأى اهلك هو الصواب واكيد تخافى إذا أكملت مع زوجك وعاد إلى ماكان عليه سابقا هل اهلك سيكونوا معك ام لا لأنهم بالفعل حذرونك من أن تعودى له فهم أيضا محقبن فى ان لا تعودى له لأجل هذه الإهانة كل هذه السنين وانت من يجب أن تقررى ذلك لأنه لن يتغير فالأفضل أن تقررى انت بما انك مترددة وتتحملى نتيجة قرارك إذا اخترت زوجك أيضا فهذا حقك 

انت رجعت لزوجك الآن مرة أخرى إذا لماذا اهلك يريدون الطلاق الأفضل أن تكونى مع زوجك وتخبرى اهلك بأن هذه ستكون الفرصة الأخيرة له بما انك رجعت بالفعل لزوجك إذا كنت مازلت عند اهلك ولم ترجعى لزوجك كان الأمر اختلف وكنت اخبرتك بأن تسمعى كلام اهلك لكن بما انك عودت لزوجك إذا لا تنفصلى ولتكن فرصته الأخيرة وانت حاولى التحدث مع اهلك فى هذا الأمر واقنعيهم أن هذه فرصته الأخيرة ولأجل الأولاد حاولى حتى لا يقاطعونك اهلك أن تقنعيهم