زوجتي تهددني بالشرطة وبخلع أوراق الإقامة إذا تركتها

هي منذ ان دفعت عنك لم تعتبرك ..(( رزقك سيلحق بك اينما تكون ..ارجع لبلادك قبل ان يكون عندك اولاد وتكسرك بهم..بلادي وان جارت عليا عزيزة..ارجع نصيحه فهي لا تحبك ولا تحترمك ولو بالكدب عليك

اخوي خليك هادئ و خد مصلحتك منها و تثقف قانونيا بهدي الامور 

للأسف هذا هوا إختيارك من البداية 

طلقها من اول الطريق وابحث عن وحده ثانيه تعطيك الاقامه

روح انت للشرطه وأشتكي انك معنف منها واطلب لجوء لسؤ المعاملة منها 

كن رجلا مهما كلفك الأمر

أنا ان أعلق على أي شيئ يخص أخلاقها وتصرفها، ولكن سأعلق على مسألة أنها يتكلم الشرطة وترحالك! يا أخي إذا تمكنت من أن تسجل أي نقاشات تشتمك فيها أو تقول فيها هي أنها يتكلم الشرطة وتقول لهم يضربوني كي يرحلوك، واستطعت أن تجمع أدلة على تعسفها عليك فإنه يمكنك اللجوء للقانون الأروبي ورفع دعوى ضدها بخصوص العنف الأسري ضدك ويمكنك الحصول على إقامة وأيضا تعويض في بعض الأحيان، أما فكرة أنهم يصدقون النساء في أروبا فإنها خاطئة فهم يصدقونهم لأنهم هم من يشتكون أنا الرجال فلا يشتكون وبذالك يكونون ضحايا صمت أنا القانون فيحمي النساء والرجال ماداموا إشتكو!، عموما خليك هادئ وحاول تجمع أدلة أنها تبتزك في مالك وتتحكم في مكالماتك وفي حياتك وإن شتمتك أو ضربتك سجل التواريخ وخد صور لاي علامات وإن كانت تسجيلات أفضل

تزوج عليها اجنبيه بسفارتك من نفس البلد واهجرها مؤقتا حتى تضمن نفسك منها

من الاخر خبر الشرطة ووكل محاميواتركها وانت لا تخسر شيء بل نهاية اكبر خسارة ستكون بترحيلك اشرف لك من ان تعيش مزلولوبصراحة هي تتحكم بك لانها تعلم انك تزوجتها على مصلحة

للاسف العلاقه خطأ من البدايه ..فالمراه بطبيعة حالها لاتحب الرجل المتسلق ولا يملاء عينها الرجل اللذي يحاول بناء نفسه على اكتافها ...انت بالنسبه لها زوج ونيس لانها فعليا لا تحتاجك بل تريد علاقه شرعيه فقط دون ان تسلمك السلطه ...ارى انها تضعك في خانتك الصحيحه وتريك حجمك الحقيقي ...طبعا هذا شيء متوقع من زواج المصلحه...ومن زاويه اخرى  قصتك سلطت الضوء على حال المرأه في المجتمع الشرقي فكل ماتفعله معك زوجتك ولا يعجبك هو ما يفعله معظم الرجال الشرقيين مع نسائهم ويرون ان هذا شيء طبيعي وليس فيه اي انتهاك لحقوق الزوجه ..لكن نحن تعودنا على خضوع المراه في حين ان الرجل لا يقبل بنفس المعامله على نفسه

أضن أن لي راي معتبر بعض الشيء أرى أنها تحب اهلها وهذا ليس بعيب ربما اهلها تعبوا عليها ليوصيلوها هناك اتركها تعمل منها تعيل نفسها وتعيل أسرتها ومن ثمة تستطيع انت تكوين نفسك والحصول على بعض المال لمساعدتك اهلك وممكن التخلص من هذا الزواج 

الله يعينك عليها

يا اخي وقع لك متل ماوقع لي مع تغيير طفيف هو أنني من أتى بها إلى أوروبا عذبتني في حياتي تكره والدي كرها لا حدود له رغم عيشها بعيدة عنهم وتريد كل شئ لها فقط حتى أنني تمنيت لها الموت وهي تتوجع في الولا دة الاولى بسبب كرهها لرالدي والصراع الدائم معها دفاعاً عن والدي لدرجة قرب التسبب لي في السجن وبعد معانات دعوت الله أن يباعد بيني وبينها كما باعد بين المشرق والمغرب فاستجاب لي فأنا الآن في دولة وهي في أخرى وهي تتمنى الآن ولو تجمعنا ساعة فقط في مكان واحد  ولكن الدعاء لا زال مستجابا ولا ادري ادا ما كنا سنجتمع مرة أخرى...

كضمان أولي قم بتسجيل تهديداتها لك التي تقول فيها أنها ستدّعي أنك تضربها للشرطة حتى إن فعلتها تعرف الشرطة أنها تفتري عليك. هناك كثير رجال عرب انتهى بهم الحال في السجن بسبب افتراءات زوجاتهم عليهم واصبح حالهم يُرثى له ولم يعد بإستطاعتهم رؤية ابناءهم وهناك من اصابته سكتة قلبية من الكمد. قم بتسجيل كل تهديد واحفظه بعيدا عنها. ثم طلقها فهذه من الزوجات التي تجعلك تصاب بالضغط والسكر بسبب تسلطها وخبثها وغرورها ولا أحد يتمنى أن يعيش يوم واحد معها.

اشتغل واجمع المال وبر والديك وكلمهم وراء ظهرها وإن استطعت أن تبعث لهم المال  لمساعدتهم فافعل ولا تنس أمر دينك، حافظ على دينك وصلاتك ولا تنشغل عنه بسبب الدنيا هذا أولا، ثانيا اذهب إلى المسجد و حاول أن تجد لك زوجة من المسلمات الجديدات، فانهن يعرفن دينهن ويطبقنه أحسن من كثير من العربيات، تزوج إحداهن على سنة الله ورسوله وبإذن الله تساعدك في الحصول على الإقامة وتساعدك أيضا في أمور دينك ودنياك وطلق زوجتك المتفرعنة التي تهددك بطردك من أروبا وكأنها ستطردك من الجنة!!! 

اخي العزيز عليك ان تنسى امر تلك الزوجه وان لا تستمر في اضاعه وقتك معها فهي انسانه لا تصلح لان تكون زوجه لك ولا لان تكون معها اسره من الاساس فافهم هذا جيدا وحاول ان لا تعقد حياتك بظون اي معنى على الاطلاق فانت انسانه قوي وعليك ان تتعامل مع الامر بهدوء وذكاء وتخطيط 

حاول ان تتعامل مع الوضع بهدوء فلابد لك من ان تفكر في تعويض مالك اولا قبل ان تفكر في امر تركها لهذا حاول ان تتهاون معها لتتمكن من استعاده مالك اما منها او بالعمل والاجتهاد لتعويضه في الخفاء دون ان تعلم هي ومن ثم اتركها وغادر البلاد او تزوج غيرها ممن يمكنك ان تنقل اقامتك عليها 

انسى امرها وعش معها من اجل الاقامه ولتستعيد مالك من العمل ومن ثم يمكنك ان تعود الى بلدك دون علمها وانسى امرها تماما فالامر في النهايه يعود لك انت وعليك ان تفكر فيه بحكمه وبهدوء لتتمكن من تعويض خسائرك ومن انهاء المشكلة بالطريقه المناسبه