زوجي خان العشرة وطلب يد فتاة وينتظر موافقتها

اتركيه اتركيه لا أسف عليه هاذا بدو يعيشك بنكد الواحد كم ضايل بعمرو ليعيش بقهر هذا بدو يقصر عمرك حضرتك محتاجة هدنة مش واحد تضلك  تراضي فيه صدقيني الراجل الاناني صعب العيشة معو بيضل يفكر بس بمشاعرو ومشاعرك انت لأ بالناقص من هيك واحد 

ارجعي لزوجك وعتدري منه وبوسي راسة وقدميه وخدميه الان بعد ان وصل عمره الستين تتركينه اعوذ بالله اي قلب معك ومن حقه يطلب حقه الشرعي ولو في بوم وفاة امك الحي ابقى من الميت واذا انتي مريضه او ما تقدرين زوجيه وبحثي له عن زوجه وتسامحي منه فهو ابو اولادك وفي حديث للرسول صل الله عليه وسلم يقول ايما مرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنه والله ان عصاينك لزوجك وهجره تكسبين اثم فيها خافي الله طول عمره شقيان من اجلك ومن اجل اولادك والان تقابلينه بالنرجسيه والعصيان 

لم يعد قادرا على الجنس مثل سابق..فهو يختلق المشاكل حتى لاتكتشفى خيبته

اتركيه يتفلق نصيين

بالعمس اكسري على نفسك هالمرة واحكي معو هو بيهدد لانه مالل من دونك ومالو غيرك ماحلوة البهادل قدام ولادكم وهو مارح يعترف بخطأو خلص اتركيه بعقليتو انت المفروض اللي بتعرفي تتصرفي معو وهليكي ببيتك وخدي الامور ببساطة اكتر وخلي يكون هدفك دايما انو العيلة ماتتفكك وخليه يزعل ويرضى ليشبع 

صدقني يا اختي هذا الرجال يحبك جدا   هاذي الامور  هي عبارة عن دراما يضغط عليك بها 

حسب رايي المتواضع اتركيه يفعل ما يريد وصدقيني سيندم وراح يرجع ويبوس راسك اعتقد انه فيه وحدة لاعبة في مخه توهمه انها تحبه وخليه يروح لها بس ايام وسيندم .اما انتي فلا تطلقي منه من اجل الابناء واصبري لكن لا تعتذري له ابدا طالما هو الظالم اهجريه مثلما هجرك وخليه يتزوج او يفل اللي بده اياه.الجئي الي ربك اولا وآخرا واكثري من الاستغفار والصلاة علي رسول الله صلي الله عليه وسلم وستنحل المشاكل باذن الله

الي مثلكم يصلي ويعبد الله ويدلي اطفاله ع الطريق الصحيح وينكم اوين هالسوالف 

يا بنت الحلال زعلك علي امك. لم يتم تحديده بالايام ..الزعل ع الزوج 3 ايام..لماذا لا تعطيه حقه..انا كنت مسافر. وجأني خبر وفاة والدي( رحمة الله عليه )ونزلت من السفر وبعد العزاء. جئت زوجتي  و اعطيتهم حقهم الشرعي (( هذا شئ والحزن  شئ)انتي صاحبة القرار. فكري في الاولاد والعمر  

لو كما تقولين...فصممى ع الطلاق...فلن يتراجع عن الزواج حتى لو قبلت القدم وأبديت الندم...فالخطبة والزواج سيطر على قلبه وعقله ....اتركيه هو الخاسر

طب واذا تزوج وين المشكلة؟؟ بروح بصغر عقله وقلة أخلاقه وسوء معاملته لغيرك وبترتاحي من شره!!! لو انسان محترم ومهنيكي بتفهم زعلك، لكن هو وقلته واحد، لا عدمه أفضل وراحة نفسية، اتركيه يتزوج نشوف مين رح تقبل فيه وبتصرفاته المولدنة! مش كل الناس بتتحمل في ناس كرامتها خط أحمر، وبدك نصيحتي كوني لا مبالية واخكيله اوك تزوج آخر همي، وبس يزعل اتركيه يتفلق، هون بحس انه بطلتي تهتمي فيه وبتضايق وبصير يحاول يفهم لبش وبصير هو يحاول يراضيك مش العكس! لا تكونو مضمونين لهالدرجة!! فاجئيه بردود افعالك

خليه يتزوج وطلقيه على كل الأحوال وعيشي حياتك مبسوطة.. مافائدة هذا الزوج النكدي 

سؤال لحضرتكماذا لو تزوج؟ هل هي نهاية العالم هل هو يستحق كل هذا الحب والإهتمام لتجعاني من مسألة الزواج بأخرى أمر مرفوض لهذه الدرجة حضرتك ذكرتي لاسوء نموذج من الأزواج لماذا تفكرين بالانفصال ولاتفكري بمنطق جرب غيري واعرف خيري زواجه بأخرى نقطة ضعفك ومصدر قوته عليك لذلك هذه النقطة أصبحت سلاحه الفتاك ضدك نصيحة من اختك الرجل لايقتله شي بقدر عدم الاهتمام واللامبالاة وجعله يبحث عن الإهتمام هو مايجعله يعود ينبض بالحياة أعلم بأني اقول كلام غريب لكنه نابع من تجربة وواقع الحال كوني ذكية وفكري بحكمة لماذا تتركين تعب سنين تتمتع به غيرك على الجاهز هو إن تم الطلاق فلن يجلس يقبل يدك للعودة الأسرة تنهار تماما عندما تصل المشاكل إلى المحاكم وعتبة القضاة لحلها انتي من يعيش هذه الحياة وانتي احكم الناس بكل تفاصيل المعاناة التي تعيشينها ولااحد يستطيع أن يعطيك حقك كما تستحقين برأيي اتركيه ليتزوج ومن ستتحمله بهذه الصفات وانتي سواء تزوج اوطلق اوبقى على هجرك الأمر سواء فأنتي لاتتمتعين بحياة هادءة سيجرب غيرك ويعلم قيمتك الحقيقية وسيبقى يعض أصابع الندم على حسن أخلاقك وطيب معشرك وسيعود راضخا منكسرا فمسالة تهديده بالزواج بأخرى في كل مرة والزعل المتكرر وووو كل تلك الصفات لايمكنك قتلها بداخله إذا لم تحطمي نقطة ضعفك ومصدر قوته وهو خوفك من الزوجة الثانية ولايغيب عن بالك نقطة فقد يكون يقول في نفسه لااستطيع أن أقوم بواجب زوجتين في آن واحد علي التخفيف من حمل المصاريف وقد يقول كيف اخفف فإذا طالبت الأولى بحقوقها المادية لتاتيه الفكرة اتعبها حتى تصل لمرحلة انها تتخلى عن كل حقوقها المادية وهكذا تخلص من مصرف ومسؤولية الزوجة الأولى وتخلص من حقوقها المادية فأصبح الظرف تمام لحضور الزوجة الثانية وانتهى. 

حدثنا فاروق الخطابي ، ثنا عبد الله بن محمد بن أبي قريش ، ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري ، حدثني حميد ، عن أنس بن مالك ، قال : مرض ابن لأبي طلحة من أم سليم ، قال : فمات الصبي في المخدع فسحبته ثم قامت فهيأت لأبي طلحة إفطاره كما كانت تهيئ له كل ليلة ، فدخل أبو طلحة ، وقال لها : كيف الصبي ؟ قالت : بأحسن حال ، فحمد الله ثم قامت فقربت إلى أبي طلحة إفطاره ، ثم قامت إلى ما تقوم إليه النساء فأصاب أبو طلحة من أهله ، فلما كان السحر ، قالت : يا أبا طلحة ألم [ ص: 58 ] تر آل فلان استعاروا عارية فتمتعوا بها فلما طلبت منهم شق عليهم ، قال : ما أنصفوا ، قالت : فإن ابنك كان عارية من الله عز وجل وإن الله تعالى قد قبضه ، فحمد الله واسترجع ثم غدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا أبا طلحة بارك الله لكما في ليلتكما ، فحملت بعبد الله بن أبي طلحة " .  

اتريه يا عزيزتي يتصرف كيفما يشاء في النهاية هو لن يجني ما يريد و ان عليك أن تكوني حريصة على مصلحتك و أن لا تسألي عنه  و لا عن ماذا يفعل و باركي له ان بعث لك أنه خطب اشعريه أن لا قينة له في حياتك و أنت ستعيشي مرتاحة البال أكثر منه

ان كنت ترين أن الطلاق هو الحل الأمثل و الأنسب و أنه الطريقة التي من خلالها تستطيعي أن تأخذي بثأرك منه و تعيشي حيتك التي طنت تنتظرينها منذ أول !! ,, ان عليك أن تكوني أكثر قرب من أبنائك و نفسك و أن تصنعي الرضا الذي من خلاله تكملي حياتك