هل أستمر بمنع زوجي من النوم معي لأني صغيرة

وعليكم السلامهذا زوجك علئ سنه الله ورسوله ان لم تراعيه سوف تخسريه للأبد اعطيه حقه من المعاشره ولكن اجلي موضوع الحمل والولادة لسن 17 سنه رجل انقذك من الموت والذل عند والدك وتردين له الجميل بهذه الطريقه رجل قدرك وسجل املاك باسمك ليصونك ويحفظ، حقك بهذه الطريقة تعامليه 

عادي انت حاليا زوجته ع سنة الله ورسوله الكريموالي حصل معاك مو سهل وانما صعب انت عقلك وجسدك لسه بمرحلة النمو ومازال تفكيرك طفولي انصحك عادي انه يتم الجماع بس اشترطي عدم الحمل لانك راح تتعبين نفسيا وجسديا

توبي الى الله استغفر الله العاده السريه محرمه وعقابها شديد توبي قبل اجلك لا يعرف الانسانمتى هو اخر يوم في حياته   لايعرف الانسان متى هو مماته توبي الى الله توبه صادقه اتردين دخول النار وما حرم الله شي غير انه مضر لنا

بارك الله فيها انا لما كنت في عمرها كنت ما افهم شئ حتى العلاقه الزوجيه ما أفهم شئ منها حتى بعد عمر العشرين صرت قليل افهمها، عندي فقط ذكاء اكاديمي اما الذكاء الاجتماعي لم أملكه الا بعد عمر الأربعين وبعد كوارث عديدة وآلام

عمرك صح صغير . بس عقلك وتفكير عقل واحدة ثلاثينية أو اربعينية ماشاءالله.  اقنعتي الولد يتزوجك ودخلتي اختك واقنعتي اخواته واتحايلتي على ابوه . واشترطتي البيت باسمك وحصل . وكل اللي تبغيه عملتيه وفوق دا قادرة على زوجك بعد الزواج وخوفتيه يقرب منك . غير الشهوة والمعاصي الناتجة عنها . وفوق دا تقولي صغيرة؟ ياشيخة انتي اكبر مني انا اللي عمري ضعف عمرك . حتى فلسفة القاصر فاهمتها  لا ياحبيبتي انتي معلمة كبيرة قال صغيرة قال

كيف صغيرة وأنتي زوجته؟ خلاص إذا متزوجة على سنة الله ورسوله ما في شيء محدود، وإذا بخصوص الحمل فيوجد في الاسلام أمر يسمى "العزل" راجعي أهل العلم والفقهاء في هذه المسالة، ثم إن العادة السرية محرمة، بنص من القرآن الكريم و أقوال المذاهب الأربعة،  نعوذ بالله من شرها و فتنتها، وعافى الله جميع المسلمين من شرها.

تقربي من زوجك شوي شوي هوا حلالك مادام عندك رغبة مافي داعي لتمنع 

من الطبيعي ان تكوني مشتتة الذهن بشكل كبير في كل ما مر عليكي من ظروف ويجب عليكي تخطي الاثار التي تركتها مشاكلك مع والدك بشكل كامل حتى لا تظلمي نفسك وتظلمي زوجك ايضا في بداية حياتكم الزوجية فهو لا ذنب له في معاناتك وانتي لا يجب ان تقفي عند الماضي السئ

لا يمكنك ابدا القيام بهذه التصرفات تجاه زوجك ويجب عليكي تقدير كلمة زوجك هذه لان هذه الكلمة تعني الكثير والكثير في الحياة ويجب عليكي ان تعوضيه عما مر كما انقذك من معاناتك ولا تستلمي لمخاوفك فهو اصبح مامنك منذ قرار الزواج منك

لا ارى ان هناك اي مشكلة يا اختي حتى في الظروف التي مرت عليكي سابقا مع الوالد وغيره بالرغم منها لا يوجد ما يمنع علاقتكم الزوجية ويجب عليكي الاسراع في اصلاح هذا الخطا لانك اذا خسرتي هذا الزوج لن تتمكني من اصلاح الامر مهما تكلف ويجب عليكي التخطيط لمستقبل افضل ف حياتك

في رايي ان مسالة الزواج يكون من الصعب التعامل معها وتجاوزها بعدما يمر الشخص باي معاناة في مسالة الزواج ولكنك من طلبتي منه الزواج منك ولا يجب عليكي ابدا ان تردي له الجميل في انقاذك من المعاناة بهذا الشكل وفي رايي يجب عليكي اقامة العلاقة معه ان كنتي جاهزة لها

من الجيد جدا ان تجدي من ينقذك من معاناتك مع والدك ومحاولته لاجبارك على الزواج من والد صديقتك ويجب عليكي ان تردي له الجميل هذا بشكل جيد وليس عدم طاعته والتعدي على صلاحياته كزوج ولا يجب عليكي ابدا التمادي او الاستمرار في العصيان الذي تقدميه له

اعلم ان الامور ليست بسيطة ابدا في المسائل المشابهة ولكن ما يجعلني اجد الامر غريبا بعض الشئ هو انك من طلبتي الزواج من هذا الشخص وهذا ايضا يجعل منك زوجة مطيعة ومجبرة على هذا حتى كرد جميل لما فعله معك زوجك سابقا اثناء معاناتك

من الطبيعي ان تتخوفي من امر مشابه في هذه المرحلة العمرية ولكن انتي تتمتعين بالرغبة في الامر ولا يجب عليكي التعامل مع مشكلة السن هذه بهذا الشكل ولكن يجب استشارة طبيب ليحدد امكانية اقانتك للعلاقة من عدمها ولا يجب ان يؤثر ماضيكي في المعاناة من الوالد على مستقبل حياتك الزوجية ابدا

ابنتي الغالية يجب عليكي الابتعاد عن عصيان الزوج فيما احله الله وهذا يجب عليكي ايضا الالتزام به بشكل كبير لانك من طلبتي منه مسالة الزواج حين كان هو الامل الوحيد لك في النجاة من المعاناة التي كنتي  تمرين بها في معاملة زوجك القاسية وظلمه لك

لا يجب عليكي ابدا ان تعاندي الزوج في الحلال والزواج هو ما يعصم الشباب من اخطاء كبيرة ويجب عليكي عدم التجاوز ابدا في حقوق زوجك حتى لا تتباعد المسافات فيما بينكم ويكون الامر اصعب في علاجه مستقبلا

اعلم انك عانيتي بشكل كبير جدا يا عزيزتي ولكن لا يجب عليكي ان تردي هذه المعاناة لمن تسبب في تخلصك منها ويجب ايضا ان تراعي مسالة قابلية جسدك وسنك لمسالة العلاقة الكاملة بينكم وفي رايي ان كنتي جاهزة للعلاقة فلا يجب خسارة علاقتك بهذا الرجل

في رايي يا اختي انه يجب عليكي طاعة الزوج مهما تكلف الامر ولا يجب ابدا ان تتهاوني في المسالة حتى لا تزداد معاناتك مع الوقت ويصبح خطاك اكبر ولابد ان عنادك هذا سيترتب عليه ابتعاد كبير من الزوج عنك وسيكون من الصعب عودة الامور في الحياة الزوجية كما كانت

يجب عليكي ان تعلمي جيدا ان مسالة ظلم والدك لك لا يجب ان يتحملها او يدفع ثمنها من كان سببا في نجاتك من المعاناة هذه ويجب ايضا ان تعرفي ان عدم طاعة الزوج هي خطا ومعصية كبيرة