ماذا أفعل مع زوجتي التي أخفت عني مرضها الوراثي

النصيحه الطلاق لانها غشاشه هي وأهلها 

من حقك ترفع دعوه عليهم انهم غشوم ويرجعوا لك كل مخاسرك..طلق وهدا خش وغبن حقك ماتطول وتتردد وتستمر

اول نصيحة لاتعيش دور الضحية!! يعني لا تقعد ايدك ع خدك وتشكي ! انا ام لطفلين مصابين بالهيموفيليا وكلامك صديقي كثير مبالغ فيه بشرح المرض،، المرض من قبل 20 سنة لهسة صار فيه الف تطور ولسة القادم افضل باذنه تعالى ..خد موقف حقك اكيد والمفروض تقعد قعدة زلام معهم وتحكي الي مدايقك وتشرحلهم مشاعرك !وبعدها مباشرة قدامك خيارين تفكر فيهم يا بتنهي كل شي بينكم وبتنهي كل شي (اذا انت مش متقبل بالمرة وحاس ماثر ع حياتك التفكير بهالشي ومش حاس انك بالمرة بتقدر تعيش طبيعي )او بتتقبل الي صار وبتقعد معها تدرسوا موضوع الحمل مرة ثانية وتكون عن طريق استشارة طبيب مختص بالجينات واصحاب خبرة  بس نصيحتي بالمرة بالمرة لاتعيش دور الضحية وتضل عامل فيها المضحوك عليه الي كل الدنيا هسة لازم تحزن عليه، قوة ابنك من قوتك انت ومرتك ، ومحبة ابنك الك من محبتك لوالدته والعكس ،، الحياة مش مطولة .. ف لا تضل عايش حياتك متوتر  ريّح حالك واختار الي بريحك وبتشوفه مناسب الك والهم ،، بس تذكر ابنك بحاجتك انت وامه ،، وبحاجة الحب و الحنان مثله مثل اي طفل بس انت وامه قوته بهالحياة وكله بيعكس على شخصيته ،، لك الخيار يا بتربي طفل قوي لهالحياة يعرف يوقف لكل التحديات يا بتربي طفل بخاف وبرتعب وللاسف ما حيقدر يوقف لاول تحدي بوقف قدامه ،، قديش الاسلام يسر علينا انه كل شي مكتوب ف ربنا الي كاتبه بصير لو الطفل مابعاني من اي شي بغمضة عين بروحوا وياما سمعنا عن ناس فقدوا فلذات اكبادهم بالرغم انه ماعندهم اي شي ،، الكمال لله

نصيحتي لك أخي ،هي أن تذهب للطب وتسأل كذا طبيب وتستشير وتستخير الله في أمرك، وثانيا وإن كان تأكد موضوع المرض عليك بأن تبقي زوجتك على ذمتك بدون انجاب اطفال بالإتفاق او ان يذهب كل شخص إلى حيث سبيله ،

أياً كان قراركم..  أرجوك أبعد الأطفال عن الأذى والعيش بألم.. القصد إذا قررت تعيش معها فلا تنجبا أو إذا كنتم مقتدران فالجأ لاختيار البويضات الأنثوية السليمة فقط طبياً، أما غير ذلك فالانفصال، صدقني عندما ترى أولادك يموتون أو يتعذبون أمامك فستندم لإنجابهم

تزوجها واشرط عليها عدم الانجاب وان تتزوج عليها . واستمتع بحياتك. لاتعقد الامور. 

يا سبحان الله كلكم تحرضوه ع الطلاق من يعلم يمكن كل عياله يكونوا بخير اذ تزوج الثانيه ما يعلم يمكن ينجبوا معاقين 

قد لا تكون ارادت اخفاء الامر عنك ولكن ضغط الاهل اجبرها على ذلك، احسن ظنك قبل ان تسيئه فربما هي قد ظُلمت وضعفت وانتهى بها المطاف معك الى هذه المشكلة، تفاهم معها ودعها تصارحك بحقيقة الامور كلها ولا تقفل جميع الابواب فقد تصلا لحل لم تفكرا فيه قبل، ثم ان هناك حلول طبية تستطيعان اللجوء اليها مثل التلقيح الصناعي، لا تفكر في الطلاق قبل ان تتفاهم معها وتسمع منها جيداً ثم القرار بيدكما 

والله انا بستغرب من عدم الضمير فى مثل هذه الحالات ،رغم  علم الاهل بوجود مرض خطير مثل هذا لا يصرحوا به بل يستغفلوا الخُطاب وليس لديهم مانع ان يتزوج نساء العيلة وينجيوا ابناء مرضى كل همهم فقط يتخلصوا من حِمل بناتهم ويرموهم للعرسان يبتلوا بهم ،اعتقد طالما ان هناك غش تعمدوا الا يفصحوا به فالحل انك تنفصل فورا قبل ان تحمل زوجتك وتقع الفاس فى الراس،وحتى لا تخرج من هذه الجوازة خسران لانك من طلقت فاذهب الى المحاكم وارفع قضية طلاق للضرر واثبت الضرر الواقع عليك واستغفال زوجتك ولهلها لك حتى تحكم المحكمة لصالحك بدون ان تخسر اموالك .

عطيها حبوب منع حمل او ابرة العقم وتزوج عليها

ما الشيء الذي يجعلك تجازف وتستمر معها ، لا تتردد هكذا يا رجل وأريد أن أقول لك انت إذا استمريت فى الزواج منها وانجبت لك ذرية مريضة فى المستقبل سيلومونك أولادك على هذا القرار الأناني لأن من المفروض أن الشخص لا يفكر فى نفسه فقط بل يفكر فى أبناؤه أيضاً وإذا كان القرار سيجعل الضرر يقع عليهم فيجب عدم إتخاذ هذا القرار فكر جيداً يا رجل ولا تضعف أمامها ولا تجعلها تنجح فى استعطافك لا يوجد مجال للعاطفة الآن ويجب أن تأخذ قرارك بعقلك .

بالنسبة لسؤالك هل مرت عليكم حالات متشابهة ؟ أقول لك نعم قد رأينا غش وتذيف الحقائق من الكثير من النساء وأهل البنت فى موضوع الأمراض ولي جار تزوج وبعد الزواج اكتشف أن زوجته مريضة قلب ولا تستطيع الانجاب إذا انجبت سوف تموت فاختار أن يطلقها وتزوج غيرها برغم أنها كانت تستطيع إنجاب له طفل سليم لكن هذا سوف يفقدها عمرها وهو لم يقبل ذلك ولم يقبل هذا الخداع وانفصل عنها فما بالك بالتي تعلم أنها ستنجب أطفال مرضى بمرض مزمن ليس له علاج وسوف تضرك وتضر ذريتها بسبب انانيتها بالتأكيد هذه لا تستحق فرصة التفكير فى الاستمرار معها .