زوجي يهملني ويتحدث عن بسوء بالرغم من عدم تقصيري معه

زوجك قد ضمن وجودك لذلك يتكبر عليكِ لازم تاخدي موقف ما بقلك تطلقي لا ,, لكن يكفي تهجريه لفترة لحتى يعرف قيمتك في البيت و يحس بالفقد اتركيله اولادك و روحي لاهلك اسبوع بحجة انه امك مريضة و اتفقي مع امك بهالخطة مشان ما تنكشف كذبتك و شوفي رح يشتاقلك او لا 

روحي جيبي خط جديد و احكي معه على الأساس بدك تتعرفي عليه و ابقي اتدلعي و إذا طلب صورك ابعتيله بس مش صورتك الحقيقية و احكي معه و كل مرة اتهربي اذا طلب يشوفك و حاولي احكيله انه انتي ب ابعد محافظة من عندك الصراحة لانه انا ما بعرف انتي بأي بلد و خليه بعتلك فلوس و كمان غيري حالك 180 درجة بشكلك و لا تصيري تتطبخي و اعملي حالك مريضة و بيوم احكيله انه انتي مريضة و هذا الاكل بعتته جارتك و إذا قلك اشي و عجبه أكلها و احكيله انه جارتنا بحكيلك بقدر اطبخلكبس بفلوس و المكونات و الأغراض من عندك و حماتك التس ابقي اشتريها هدايا و قصص و كان من رقمك الغريب ابقي خطتي معه و احكيله انه ابقى قريب من مرتك و جبلها هدايا و اعطيها فلوس لحتى ما تشك بالموضوع و بهذا الشكل زوجك يصير يعاملك كذا و انتي لا تهتميله و بس 

اختي كلمي حدا من اهل النخوه من الطرفين من ناحيتك ومن ناحيته ويكون معك اثبات او ادلة حتى يتم تصديقك والمقصد هنا كبير عائلته ان كان عمه او عمته او خاله او خالته او اجداده ومن ناحيتك نفس الكلام ويعملو اجتماع ويفهمو هذا حل سلمي وانا بعتبرك ك أخت وانا اختي كانت غي نفس وضعك وانا لأني من النوع العصبي فقلت لأخي الاصغر لكي يتدخل تمام اما الحل الغير سلمي والله انه تقوليله طلقني فقط حتى ترتاحي بس والله الطلاق انا لا احبذه نهائياً ويفهم وسمعي لشيوخ مواعظ ليتقي الله فيك وسمعي سورة المنافقون فيها ويل للمكذبين

ممكن أن يكون زوجك يتعامل معكم بهذا الشكل لانكم لا تحاولوا أن تظهروا له الحب والاهتمام ويرى كرهك له انت وابناءك لذلك يسوء فى المعامله معكم فإذا كان بسبب ذلك فحاولوا معه واسعوا إلى إصلاح العلاقه معه ومحاولة كسبه اليكم وإذا لم يكن بسبب ذلك ورغم حبكم له واهتمامكم به يفعل ذلك إذا حاولى بما انك لا تتحملى العشرة معه أن تنفصلى عنه فهذا هو الحل والذى شرعه الله عند استحالة العشره ولا تقولى لأجل الأبناء فأنت اعملى واستقلى ببيت بعيد عن أذاه مع أبناءك ومن فترة لأخرى يذهبوا لكى يرون والدهم وبذلك لا تعيشى حياة تعيسه فلا تخشى الرزق وتفكرى بسلبيات ولكن قبل ذلك جربى أن تتحدثى معه وتخبريه بما فى داخلك وعن سبب تصرفه معك هكذا ثم اعرفى السبب واسعى إلى علاجه وان استحال فانفصلى عنه.

بالنسبة لقولك زوجى يتحدث عن بالسوء رغم عدم تقصيرك معه بالنسبة لهذا الأمر فأنت لا تحزنى كل حديثه عنك بالسوء ماهو الا حسنات لك منه الله سيحاسبه على ذلك وانت لا تفعلى مثله ابدا ولكن حاولى أن تنصحيه بان يكف عن ذلك وإلا فلا تسامحيه وبالنسبة لأمر أن وجوده من عدمه لا يفرق فواضح أنه شخص اتكالى أو اعتمادى وهو تصبح كذلك أما بسبب أن والدته هى من عودته على ذلك أو انك انت من عودتيه على ذلك بأن جعلتيه يترك كل المسؤولية عليك وظهر منك تنازلات سواء فى معاملتك واحترامك  او فى تربيتك للأبناء أو فى انفاق المال بدلا منه وغيره من المسؤوليات التى تقع على عاتقه أو تنازولات فى احترامك وعدم التطاول عليك بالالفاظ أو غيرها وهذا ماجعلك فى هذا المأزق الان لذلك يجب أن تكونى قويه ولا تتنازلى عن حقوقك ابدا سواء فى احترامك وفى تربية أبناءك ويجب أن تجعلى أحد من اهلك يتدخل لكى يتراجع ويوضع لك شروط ويجب أن يحترم ذلك لا تظهرى له ضعفك ابدا .