زوجي الذي أحبه لا يحبني وفي قلبه أنثى غيري

حاولي كسب قلبه لكن لاتقبلي الاهانة وضعي له حدودا واهتمي بنفسك وهو سبجري خلفك بعدها، لاتفكري بحبيبته فهي لاتريده واذا اهتممت بنفسك دون ان تكوني مهانة سيعجب بك

لو تخافي الله وًتبتغي الجنه زوجيه لها وارقصي بالفرح

زوجتي تمتلك مؤخره عريضه ملفته للنظر والاحظ نظرات الرجال الشهوانية لها اينما ذهبت ولهذا صرت اخجل من الخروج معها وحياتنا تحولت لجحيم

اتركيه قبل الاطفال

تقولى زوجي الذى أحبه لا يحبنى وفى قلبه انثي غيرى انت الان يجب أن تعلمى بأنه تزوجك فى النهاية وان حبيبته رفضته وأخبرته أنها تحب شخصاً  آخر إذا فأنت لا تحاولى أن تتحدثى معه فى هذا الأمر مرة أخرى واسعى إلى أن يحبك زوجك فهذا ليس مستحيلاً لا تستسلمى للمرض ولا أن تدمري نفسيتك بل كونى قوية واجعلى كل هدفك أن يحبك زوجك أكثر منها  انظرى ما الذى فعلته حتى يحبها افعلى أكثر منه فأنت لا ينقصك شئ عنها حاولى لا تيأسي الآن وادعى الله أن يهديه ويسخره اليك وسيجعل الله لك مخرج .

حاولى أن تتحدثى مع زوجك فى وقت قابل للنقاش واخبريه أنه الآن يجب أن يحترم هذه العلاقة بما أنه تزوجك الآن فحبيبته أخبرته أنها لا تحبه إذا إما أن يحاول أن يحترم هذه العلاقة ويعاملك بالحسنى أو لا يظلمك وسلم نفسه ويتركك وينفصل عنك ويفعل ما يشاء لكن لا يهينك ولا يظلمك لشئ انت لا ذنب لك فيه لذلك يجب أن تتحدثى معه وإن لم يتراجع حدثى أهله والده أو شخص له كلمه عليه لكى يتوقف عن ذلك وإلا فالانفصال افضل لكن فى البداية حاولى التحدث معه لعله يتراجع أخبريه أنه خير له ويجب أن يرضى بنصيبه إذا لم يتراجع لا تفكرى انفصلى عنه .

انت تتساءلين كيف تعيشين مع زوج يحب غيرك ماذا افعل طبعا لا تعيشين مع زوج يعشق غيرك نعم أنت مخطئة من البداية أن قبلت الزواج منه رغم قساوته معك كان عليك العلم من البداية أنه لا يحبك لأن الذى يحب لا يقسو ابدا على من يحب لذلك انت مخطئة لكن بما أنه ما زال يعاملك بهذه القسوة وبالتالى اخبرك أنه يحب امرأه أخرى فأنت لا تكملى معه لأنه يجب أن يحترم العلاقة ويحترمك لذلك انفصلى عنه واتركيه وهو سيندم وانت سيعوضك الله بأفضل منه وخيرا منه يحبك ويتقى الله فيك .

لا أحد يعلم الغيب الا الله، لكن ان كان زوجك سيحبك أم لا فهذا بجهدك أنت ، زوجك الآن يحتاج الى صديق قريب منه يفهمه و يشعر به، تلك الفتاة التي كان يجبها الآن أصبحت متزوجة و لها حياتها الخاصة أما أنت فزوجته بشرع الله وأمام الجميع وبما أنك تقولي أنك أببتهي ورضيتي به زوج لك بناءا على الكثير من الصفات التي يتمتع بها و تناسبك اجعليه يحبك أيضا بما لديك من صفات هو رضي بها واقتنع بها ، الحب سيأتي مع الوقت و العشرة والمواقف فقط عليكي بالصبر

إن كان زوجك لا يحبك واستحالة الحياة بينكما وهو لا يقوم بواجباته الزوجية تجاهك فلا تبقين معهن الحياة الزودية من أجل أن تستمر تجتاج الى الكثير من المقومات التي عليكي أن تتأكدي من وجودها خلال  فترة الزواج الأولى ، عليكي أن تعلمي أن أغلب الرجال في قلبهم أنثى لا يستطيعون أن ينسوها من باب الذكرى فقط و ليس لأنهم يتمنون رجعوها إلى حياتهم واعلمي أنك أنت من اختارها من أجل أن يبدأ معها حياة جديدة و في النهاية القرار لك

أنت تعلمي أنه ماضي وهو اختارك زوجة له لذا أمامك خيارين إذا كان قلب زوجك مع غيرك، إما أن تبقي على تحبه وتقنعيه أنك أنت بالفعل الأنسب له أو تتركيه مع مصيره و ذكرياته التي من الصعب أن ينساها وهو بالطبع لن تطلاوعه كرامته من أجل أن يعود اليها و أن يجبها من بعد ما رفضته لأنها أصلا كسرة خاطر و من الصعب أن يتجاوزخا بسهولة ربما هو الآن يحاول أن ينساها و يحتاجك الى جانبه فإن كنت تحبيه حقاً ابقي الى جانبه الى أن ينساها

لا تدمري نفسك يااختي هذا نصيبك و الزواج قد تم والحمد لله .. ارضي واتفهمي الموقف .. حاولي تتقربي منه مدام تحبيه حتى يستوعب انك مكسب له و مع العشرة و المواقف اذا كان رجل شهم و أصيل راح يقدرك و يحبك وماراح يستغنى عنك و ينسى اي انثى غيرك بس ابتعدي عن الحزن و خلي  في بالك ان الوضع اللي انتم فيه مالكم ذنب فيه انما هو نصيب.. بس اتركي مجال لكل شي لو مثلاً بذلتي مجهودك ومااتقبلك لا تنهاري وارضي ثم انسحبي … بس انتبهي من الحمل