تمنيت أن أعيش يوماً معه وأموت ولكنه صدمني بعد الزواج

قصتي بدأت منذ الجامعه تعرفت على شاب ملتزم هوطبيب بشري وانا طبيبه بيطريه كنت في المستوي الاول وهو كان ياتي جامعتنا ليزاكر لكنه تخرج المهم اني والله لااعرف كنت الاولاد رايت فيه الزوج الصالح الله يعلم احببته لدينه مر الوقت ولم يكن بيننا شي لكن واضح لي انه بادلني ولكن بعد مرور فتره تركني وذهب لآخري هي الدفعه التي بعدي جلس معها وبادلها الحب ولم يعرف عنى وكان يرجع لي في كل فتره ويجدني كما أنا بقلبي وحبي الأول والله تمنيت الزواج منه ولو اعيش معه يوم واموت لاني كنت احسبه الزوج الصالح عاد لي بعد أن تزوجت لأنه لم يذهب إلى أهلها ليتزوجها وجدني كما أنا ولكن يبدو أنه لم يصدق أيضا كباقي المرات اغترب وحضر الي في الجامعه وودعني لكن بعد أن وصل أحسست انه لايريدني وغير صادق معي طلبت منه ان ينسي والا يتصل بي ولا يعرفني وبالفعل انقطعت تعرفت على اخو زوج اختي الذي صدق معي أحبني جدا وحبيته ايضا لكن هو الآخر قطع علاقته بي نسيت كل شي عن الحب بعد فتره اتصل على رقم وجدته الدكتور جاء الاجازه طلب مني الزواج وافقت دون تفكير وبسرعه تم الزواج وأنجبت منه ولدي عمره 7اشهر الان لكن المفاجأة الكبري لي انه ليس الآنسأن الذي تمنيته طوال عمري وحلمت بالزواج منه مع العلم انها كانت امنيتي لكن ندمت عليه وعلي كوني في فكرت فيه ولو لحظه وجدته ضيق الإخلاق تماما ولا يهتم بي افكارنا ليس واحد لا يقدرني كزوجه او كأنسانه سامحته كثيرا بعد كل م فعل وتركها الف مره ومع كل ذلك تزوجته ورضيت به أحسست انى لم اتزوج واعرف حتى الآن معنى الحياه الزوجيه لا أحس به حاولت أن اتناسي ولكن كل مره يعاملني بضيق الأخلاق عدم التقدير والاحترام الذي منحه ل غيري وانا زوجته أولي ماذا أفعل وانا احس انى فقدت عمري معه سأعيش معه لكن والله افقد طعم الحياة وكيف لي انسانه مثلي في بدايه عمرها أن تتخلى عن حياتها بكاملها ومع ذلك لاأجد التقدير والاحترام انا لا أطلب سوي التعامل الطيب والتقدير والاحترام ماذا أفعل؟ ؟؟