اعترفت لي بحبها ومن هنا بدأت القصة

كل الاحترام لكم ولموقع حلوها انا عمري 30 عام مطلق ولي ابن وهو الان مع امه بعد طلاقي بسنة كاملة لم ارغب بالتحدث الى فتيات والتعارف لان نفسيتي ضاقت من جنس حواء بعد هذه السنة او اكتر انا موظف حكومي كاتب في احدى الدوائر كمسمى وضيفي يأتون الينا فتيات للتدريب للحصول على دورة تعليميه تكن لهم حافزا فيما بعد كل الذين اتوني لم ارغب ان انظر الى احدهن بعد فترة قصيرة اتت الينا متدربة بادلتها الاحترام والكلام طبعا انا لم اتحدث كثيرا مع فتيات بعد فترة رأت شخصيتي وتعاملي ما بين الموظفين وتبادلي الاراء فيما بينهم بحسن خلق هي اعجبت بشخصيتي واحترامي وتعاملي مع الجميع عرفتها صاحبت دين وخلوقة وجميلة وتحترم الجميع وبنفس الوقت خجولة جدا هي تدرس فى الجامعه تريد ان تحصل على حافز فيما بعد قبل ان تنهي التدريب. بأسبوع كلمتني عن طريق الفيس وصارحتني انني خلوق واعي ومحب للجميع طبعا هي كانت فضولية جدا وكانت محبه للحق قالت لي اريد ان اعلم بقصتك كيف صار الطلاق تحدثت اليها وكأنني عند قاضي تحدثت بكل طلاقة وشرحت لها وبعد فترة قصيرة اعترفت انها من باب المبادى والتقاليد انها معجبة بشخصيتي وقالت انها احبتني وعند حديثنا انني كنت متزوج والان مطلق ولي ابن قالت بكل ثقة ااستطيع بذلك ان اكون معك عالمرة قبل الحلوة وان استطعت سأربي لك ابنك. صارحت اهلي عما دار بيننا وانني وافقت لانني رأيتها كمبدى شخصيتي وعلمي بأن ليس كل اصابعنا واحد وهي كلمت امها في موضوعنا وامها لم ترفض رفض جازم انما قالت لها اتستطيعي ان تعيشي معه بكل ظروفه البنت قالت اه واخبرتني بذلك وقالت لها امها هذه حياتك المرحلة التي بدأت بها لم اعرف لها طريق من مبدا شو راح يصير ومبدأ ثاني انو ما بدي اعلق البنت معي لانتي لم العب بمشاعر اي فتاة مطلقا وانني اريد الحل هل لكم ان تفيدوني شاكرا لكم اصدقائي وللموقع الكريم وانا اعتذر عن الاطالة لان هذا ما حصل لي كاملا واريد حلا افيدوني ارجوكم