هل أنتقم منها وأصارح زوجها المخدوع بها؟

ولماذا أنت غاضب إلى هذه الدرجة يا صديقي ، أنا لا افهم وجهة النظر ؟ لقد فعلت هذا بدافع الأخوة ، فإذا كانت لا تريد وخدعتك أتركها لحالها ، وإخبار زوجها ليس من إختصاصك ، فهذا كله غير طبيعي ، دع الملك للمالك

اخى انت يجب ان تبتعد عنها لانه اصبحت مدمنه للعلاقات الكثيرة والمتععدده اصبحت تمل من العلاقه الواحده فهل فكرت ما نهايه علاقتك بها ام ان تقع فى الحرام وهذه مصيبه كبيرة واما ان تقتلها لانك لا تستطيع تحمل خيانتك وتضيع حالك من اجلها وهى لا تستحق اسرع واتركها وكن قويا ولا تجعل مشاعرك تتحكم بك

بعدين لو تزوجت لا تغضب إذا اكتشفت وجود عشيق 

لقد بدأت كل هذا من أجل ان تستر عليها وتحافظ عليها وعلى سمعتها ، فكيف في النهاية تقلب كل هذا وتحول الامر وتكون انت سبب فضحها ، اذا  لم تستطع أن تفعل الخير ، فعلى الأقل يا صديقي لا تفعل الشر 

لقد بدأت كل هذا من أجل ان تستر عليها وتحافظ عليها وعلى سمعتها ، فكيف في النهاية تقلب كل هذا وتحول الامر وتكون انت سبب فضحها ، اذا  لم تستطع أن تفعل الخير ، فعلى الأقل يا صديقي لا تفعل الشر 

لقد بدأت كل هذا من أجل ان تستر عليها وتحافظ عليها وعلى سمعتها ، فكيف في النهاية تقلب كل هذا وتحول الامر وتكون انت سبب فضحها ، اذا  لم تستطع أن تفعل الخير ، فعلى الأقل يا صديقي لا تفعل الشر 

الان فقط اصبح زوجها مخدوع وكظلوم الان بعد ان تاكدت انها تخونك انت ايضا اين كان عقلك واخلاقكك وانت على علاقه بها لمده عامام واكثر حتى ان كانت علاقه تخلو من العلاقه الجسديه ولكن تسمى علاقه حب وهى متزوجه ضميرك لم يصحو يوما وتتذكر زوجها المخدوع ولكن عندما اذاقتك من نفس الكاس تفكر فى زوجها سامحك الله 

اخى اترك امرها واتركها من منطلق مبدا من ستر مسلما ستره الله فى الدنيا والاخرة فادعها وشانها وانت تخلص من حبها وابدا حياتك بزواج شريف مع امراه تحبك وتقدرك وتريد ان تعيش معك وتحفظ شرفك وعرضك فلا تخبر زوجها وادعها تعيش حياتها كما تريد وكيفما تشاء

صديقى ان الخيانه من طباعها الاصيله ولا تقنع حالك ان دخولها تلك العلاقات المقذذة عن طريق قلبها الطيب او ساذجتها  او عفويتها انت من تريد ان تصدق ذلك وان كان انت حاولت معها عامان من المحاربه للوصول الى وضع مشرف حتى لها وان كانت متزوجه ولكنها عادتت للخيانه مرة اخرى وهذه المرة ليس لها اى عذر تخلص من علاقتك معها

اخى كل هذه المده والعلاقات وهى متزوجه لا اريد ان اخطئ فى شرفها او باخلاقها ولكن انصحك ان تتركها وشانها وان تهرب بحياتك بعيدا عنها وان تبدا حياه جديده بدون هذه العلاقات الغير طبيعيه لا تفضحها او تخبر زوجها اتركها الى الايام وهى من تعيد\ها الى رشدها ولى عقلها