هل أتزوج حبيبتي المصابة بالبهاق وأتحدى الظروف

أهلا بك جوابا على هدا السؤال إدا كنت تحبها فتزوج بها لأن الحب ليس بالمرض أو بالجمال بل الحب ينبع من الروح إدا كنت تحبها وتحس أنك سوف تبدل قصار جهدك لإسعادها فلما لا

لم سيرفض اهلك !!!! لاتتزوجها ان كنت تراه عيبا  وانا لا اراه موضوعا كبيرا وهو محسوم منذ البداية !!!

يجب أن يكون القرار مشترك بينكما لا أن الذي تتحكم بمستقبل الزواج و لا هي المهم أن تتوصولوا معا الى طريق يرضي كلاكما ,, ان كنت ترى أنك غير قادر على أن تتصدى لأي تعليق أو لست مستعد لأن ترى فل لك مصاب بالبهاق من الافضل أن تخبرها بذلك من الآن يكون أفضل 

القرار صعب و أنت ربما لن تستطيع أن تقف في وجه عائلتك و تصر عليها ,, انت تعلم أنك بلا دعم أهلك من لممكن أن لا تكمل معها و أرى أن من الأفضل أن تكون أكثر حرص على أن تنصفها هي أيضا لأنها تحتاج أن تستجمع قواها ان قررت أن تتركها و تكون هي راضية عن هذا القرار 

أعتقد أن الطب تطور و الآن هناك علاج جيني لهذه المشكلة ,, ان عليك أن تبحث عن الحلول تلطبيبة الآن أنت و هي قبل أن تواجه العائلة بهذا الزواج ,, و هي أيضا عليها أن تتحمل وة أن تصبر بما أنك تريديها و أن الابتلاء يخصها هي 

لم تكذب عليك و تخفي عنك الحقيقة من بعد ما تعلقت بك و علقتك بها ,, ان عليها أن تتحمل رفض الأهل أنت تقدم لها و اترك التيسير على الله و لكن خسارتها لك ليس بذنبك أنت با أن هذا الموضوع مرفوض و مقلق بالنسبة لك 

من يريد أن يحب و يدخل علاقات على غير عادات المدتمع عليه أن يدافع عن هذه العلاقة و يكون على قدر المسؤولية مهما كان فيها من اخطاء لأنه هو من اختارها و عليه أن يكون مسؤول عن اختياراته ,, انم من الأفضل أن تصر على أن تبقى معها و أن تتحمل الى النهاية و تتعايش أنت و هي على هذا المرض 

المهم انت وإحساسك وما تريده فقط ولا تنظر لأى أمُور أخرى ،أنت المعْني بالشأن وليس أحد غيرك وإذا كنت انت علمت بالموضوع وارتضيته ولازالت مصمم على ان تُكمل معها فهذا هو المهم ،فقط اسْتخر الله قبل أن تتمم الموضوع واكتماله أو عدم اكتماله سيجعلك تعلم اختياره الله لك وما فيه خيرا لك ولإبناءك فى المستقبل إن شاء الله.

اني اهلي مارضيو أتزوج الي احبه والحين أنا عندي حاله نفسيه

اكثر شي سوته كويس انها صارحتك وهذا شي ايجابي يحسب لها انه لم تخدعك ومع حبها واحتمال تركها الا انها لم تخدعك وجعلت لك الخيار اياك وكسرها وفقك الله  

يا عزيزي بالطبع عليك الزواج من حبيبتك و لا تتركها لان هذا المرض غير وراثي و لا يؤثر علي الحياه الزوجيه ، و افتخر بوجودها بجوارك و اخرج معها بصوره اكبر و ضع صورك و اجعلها تشعر انك حقا لا تخجل منها و تفخر بها ، و لا تجعل اهلك يحاولوا ايذائها نفسياً .. وفقك الله و حفظ لك خطيبتك و دام الحب بينك و بينها

رضا الناس غاية لا تدرك .. لذلك لا تهتم بالناس و لا تضعهم في المقام الاول في حياتك ، ارجو منك ان تصب تركيزك علي نفسك و علي حبيبتك فقط لا غير و ان تسعي الي الزواج منها كما تريد ، فانت ايضا لك الحق في فعل ما تحب و القيام بما تريد و لا تعتمد علي نظره اهلك فانت من ستتزوج و انت من ستحدد مسار حياتك 

من الممكن أن تصطحب المرأة إلى الطبيب لكى يخبرك بحالتها و اذا كان لهذا المرض علاج و هل هناك احتمالية لانتقال هذا المرض الأبناء لكى يطمأن قلبك و من خلال هذه الزيارة يمكنك تحديد اذا كنت ستكمل مع هذه الفتاه ام ستنفصل عنها و يمكنك أن تستخير الله ليرشدك إلى الطريق الصواب

في النهايه اذا كنت تري ان عاداتك و تقاليد اهلك و حياتك معهم و حياتك الاجتماعيه بينهم سوف تكون عبأ كبير علي هذه الفتاه وسوف تكون حمل علي كاهلها و قد تتدمر حالتها النفسيه بسبب انتقادهم ، فالافضل لك و لها ان لا تتزوج منها حتي لا تتعرض للتنمر او الضغط النفسي و تصبح المشاكل كبيره بينكما 

من رأيى اترك هذه الفتاه لكى تبحث عن نصيبها مع رجل اخر فمن الواضح انك لا تحبها بالشكل الكافى الذى يسمح لك بالتنازل من أجلها ، فلا تظلمها بجانبك و انشاء الله يرزقها بمن يناسبها و يتمسك بها على الرغم من أن شيئ و يرزقك انت ايضاً بمن تناسبك فلا انصح بارتباطكما معاً.

اري انك تحب هذه الفتاه حبًا كبيرًا و هي ايضا تحبك و هذا الامر لم يقلل من حبك لها و هذا واضح من خلال حديثك عنها ، اذا لا تضع الحجج و الاعذار و لا تجعل كلام الناس يخرب عليك حياتك و سعادتك ، تزوج منها و كون اسره سعيده معها و لا تتركها و لا تدمر تلك العلاقه القويه 

اخي العزيز اذا كانت المشكله الوحيده التي تواجهك هي اهلك و عائلتك اذا لا يجب علي الانفصال عن حبيبتك و لا يجب عليك تركها ، طالما انك لا تجد اي مشكله في هذا الامر و تتقبله بتلك الصوره فلا تتركها ، فالمهم ليست نظره الناس لك و لا نظره الناس لها ، بل وجه نظرك الشخصيه عنها فقط لا غير 

هذه هى حجتك للانفصال عن الفتاه ! انت على علم و دراية تامه بأن الفتاه بالفعل تتعرض إلى مضايقات و تنمر بسبب هذا الاختلاف أو المرض فلن يبدأ التنمر من بعد ارتباطك بها فلا تتحجج بهذه الحجج الفارغه فأنت وعدت الفتاه بأن تتزوجها فلا تتخلى عنها و كن على قدر من المسؤوليه

انت ادرى بقدرتك على التحمل يا عزيزى فإذا كنت تستطيع التأقلم مع حبيبتك مع مرضها هذا فأكمل معها و لكن إذا كنت تشعر بأنك لن تستطيع اتخاذ هذه الخطوة فمن الأفضل الانفصال عنها فى اسرع وقت ممكن قبل أن تتعلق بك الفتاه المسكينه أكثر من ذلك و ادعو الله ان يعينها على ما هى به