هل من الممكن أن تعود المراة للخيانة من جديد بعد ندمها

باختصار الشريفه العفيفه  مهما حصل معها من ضروف لا تخون ابدا  

نعم الخائنة خائنة

عن تجربه خانت وندمانه وسامحتها وبعدها بفتره بسيطه رجعت للنفس الشخص ونفس الشي سامتحها للمره الثانيه ورجعت له باختصار الي تخون مستحيل تتعدل الافضل لك الطلاق وريح اراسك لانك بتعيش بضيقه صدر انه سامحتها وتشوفها ترجع (يمكن تسوي فيها جريمه ) فالافضل تركها وعش حياتك وانسها وانبسط

خيتنة الزوجة لاسباب عديدة منها علاقتها بزوجها وعدم قناعتها بشخصيته فتتنصرف بنظرها عنه الى شخص اخر يقابلها ليبعث فيها كوامن الندم على زواجها من زوجها لتنها عاطفيا اما هذا الدخيل السبب الاخر علاقتها بمن حولها من النساء صديقات او قريبات او جيران فقد تكون احداهن تسلك ذات المسلك فتنجرف الزوجة مع جليستها بفعل قصص مغامرات تلك المنحرفةالسبب الاخر تدني الوازع الديني والاخلاقيالسبب الرابع ضعف شخصية المرأة وعدم قدرتها على اختيار الصداقات بل عدم اعتزازها بنفسهااما السبب الاخير فهو اهمال الزوجة وعدم تلبية حاجاتها والثقة المفرطة بها كتركها وحيدة في تصرفاتها للانطلاق في الاسواق والزيارات والتجمعات  والاختااط اما النتائج فتختلف حسب سن المرأة ووجود الابناء فمن الصعب تفكيك اسرة بالطلاق مع وجود الابناء لذلك فالعلاج افضلوهذا يستلزم تضحية من الزوج في قناعته بزوجته وحياته المتبقية معهااما في حال ان الزواج في بدايته فالطلاق افضل 

عندي صديق تزوج وبعد سنه خانته زوجته وبما انو كانت صغيره في السن سامحها واتفق معها الا تعود لمثل ذلك وبعد 36 سنه زواج تعرفت على شخص وهو دكتورها وفعلت الزنا معه منذ اربع سنين يشك زوجها حتى حصل وكشفها تخونه معه القصد من هذه القصه الواقعيه لاجدوى من الامرأه الخائنه فهي تحب الحرام وبنفس الوقت تحب زوجها وانا محتار بمثل هكذا صنف من النساء عندها ازدواجيه في شخصيتها نصيحه من اول مره تخون ضعها في حاوية الزباله واحرقها اسلم لها من الاستمرار بالزنا والعياذ بالله

انا تمت خيانتي قبل 3 ايام الخيانة ليست بالأمر السهل كنا في علاقة دامت 6 سنوات وكنا مخطوبين الخيانة لا رجع منها كما قال الأخ في التعليق خيانة العواطف اعظم من الخيانة الجسديةممكن البعض يقول الحب شيء يمر ولاتستهل ان تحزن عليهالكن عندما تحب من قلبك وتتم خيانتك تنقهر وتتدمر في قلبكحسبي الله ونعم الوكيل

الخيانه العاطفيه جرحه اعمق من الخيانه الجسديه على الزوج فالخيانه العاطفيه دليل على ان الزوجه لاتكترث لوجود زوج هي على ذمته ولاتهتم بزوجها ولاتبحث عن العاطفه عند زوجها يبدو ان المرأه التي تخون زوجها ستعود الخيانه مرة اخرى خاصة اذا مرت سنين على زواجهم 

الخيانة زي الموت لا رجعة فيها، والانسانة الغادرة لا تستحق ان تكرس لها اي لحظة من تفكيرك او حياتك و لهذا طلقها وارمها لمزبلة التاريخ.

ان انصح بدل الخيانة الحل في الطلاق،،فالمراءة التي تتعرف على رجل وهي متزوجة ،لا مكانة لها في الاسرة،واما عن توبتها فهي تنفع صاحبها فقط ،هذا وان قبلت

لا تضع هذه الوساوس في عقلك يا اخي الكريم فهذا لا داعي له وسوف يعذبك اكثر من اللازم، طالما لمرأة اعترفت بخيانتها وعزمت على عدم العودة مرة اخرى الى الخيانة او انها تابت امام الله سبحانه وتعالى فلا يوجد داعي لتلك الوساوس 

يا اخي الخيانة مثلها مثل اي ذنب من الممكن ان يتوب المرأة عنه خاصة اذا توافرت النية الصحيحة انا لا اعلم ماذا في رأسك وما هي ملابسات هذه الخيانة ولكن يجب ان يكون هناك الكثير من المصارحة بينك وبين زوجتك من اجل ان تقوموا بحل المشكلة 

الخيانة ذنب ليس له مبرر من الأساس يا صديقي العزيز واعتقد أنه لا يوجد سبب حقيقي يدفع امرأة الى خيانة زوجها فحتى وإن كان رجلا سيئا فالحل هو ان تطلب منه الطلاق لا ان تخونه مع رجل اخر ولذلك لا يوجد اي مبرر حقيقي من اجل أن تخونه

تقول العديد من الدراسات العلمية ان الاشخاص الذين وقعوا في الخيانة هو اكثر الاشخاص عرضة للخيانة مرة اخرى اكثر من من لم يخونوا ابدا ، وهذه هي المشكلة فالشخص الذي لديه الجرأة ليفعل هذا مرة سوف يفعلها ثانية وثالثة ولن يتوقف عن هذا 

اخي العزيز ان الخيانةصعبة جدا تقبلها ولتعلم جيدا ان هذا الامر يعتمد المرأة نفسها فيما اذا كانت هي كانت تائبة توبة نصوحة ام لا ، وكانت التوية حاصله منها بذاتها فهنالك احتمال كبير فيا ان تعو الزجة الى موضوع الخيانة وتسول نفسها للخيانة مع عشيقها او حتى مع شخص اخر

الخيانه مرض م له حل الا ان يندفن الخاين يموت

في الاصل لا يمكن ان تعود ابدا . انها كالمسحورة لا تقدر على شيء .

نعم ممكن جدا الخاين

أحيانا الخيانة تكون كالكرض لا تزول الا بالعلاج الذي يأخذ الكثير من الوقت ,, عليك أن تكون حكيماً في هذه الحالة عليك أن تعطيها الفرصة في أن تستعيد ثقتها بك أعطيها كل الاهتامام و الحب و أن تحاول أن تحافظ على أسرتك أنت أيضا و اذا رأيت أنها لا تستجيب لكل هذه الاهتمامات عليك أن تخيرها اما أن تثبت لك أنها تغيرت  وأصبحت أفضل أو تتركها لأنك لست مجبر على أن تحملل أخطائها 

حسب طبيعة العلاقة بينكم ,, أنا أرى أن من الأفضل أن تحاول أن تحافظ على هذه العلاقة التي من الممكن أن تنهي هذا الطبع الذي في زوجتك ,, عليك أن تهتم بها الآن و أن تحافظ على  استقرار هذه الأسرة و أن تصلح من زوحتك ان علاقة الزوج القوية بالله هي التي ترشده الى القرار السليم الذ ي من المفروض أن تتخذه .. حاول قدر الامكان أن تصلحها و لها الخيار في أن تستمر معك أو تكمل طريقها الذي اختاره