زوجي لا يزال يحن لحبه الأول وأشعر أني دمرت حياته لأني تزوجته

جميعنا نعاني من الحب الاول لازواجنا ربي يصبرنا ليت الايام تعود وراءا فلا اتزوج رجل يحب امراة اخرى الله يقدرك على هاي المصيبة رايح يطول معك الموضوع وممكن جدا عقود من العمر راح تروح في زوج ناقص وحب ناقص وحياة ناقصة زي حالاتي

يكفي من ماقلتي انه لايصلي الله المستعان 

هو اللي دمر حياتك... لانه تزوجك وقلبه مع اخرى 

لا تكوني هبلة أنت ما دمرتي حياته لا تحطي لوم شخصيته الضعيفة قدام أهله عليك هو الملام وليس أنت ليش أنت لي فرقتيه عن حبه الحرام ؟ أصلا شخص لا يصلي ويتمعشق في الحرام وينتظر يدخل الجنة مع حبيبته !!!!! هل الجنة يدخلها من لا يصلي ؟ أصلا الصلاة عماد الدين إذا صَلُحت صلح العمل كله وإذا فسدت فسد العمل كله أي جنة يدخل وهو لا يركع ولا يسجد لله ؟؟ أنصحك نصيحة حطيها حلقة في وذانك إياك والإنجاب الأن أجلي موضوع الأولاد حتى ترسى قدميك معاه وإن شفتي أنك راح تقدري "تقدري" تعيشي مع زوج عقله مع غيرك ويدعي الله يجمعه بحبيبته ساعتها أنجبي الأولاد لكن لو مش قادرة تتحملي معناها زواجكم يهتز ومش واقف على أركان قوية ... أنت ملامة على الزواج من رجل لا يركع لله ولا يسجد له وهناك حديث يقول : "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قَلْبِهِ" والعياذ بالله 

يا عزيزتي ان الوضع متشابك فعلا لكن عليكي ان تحاولي التحدث مع زوجك عن الامر لتتمكني من حل المشكلة بالطريقه الصحيحه فلا داع لان تعقدي حياتك بيدك بل حاولي ان تتحدثي مع زوجك عن الامر وتواجهيه به بهدوء لتتمكني من حل المشكلة والسيطره عليها 

يا عزيزتي ان مشكلتك فعلا معقده فزوجك كان يحب غيرك قبل ان تكوني موجوده من الاساس والان هو لا يزال متعلق بها لكن كوني اكيده انه لن يخونك فمن الواضح ان الامر منتهي بينه وبينها لكن مشاعره لازالت معها لهذا فكري في الامر بحكمه وبهدوء ولا تعقدي حياتك اكثر من ما يجب 

يا اختي العزيزه ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بهدوء ففي النهايه هو زوجك انتي الان وليس زوجها وعليكي انتي ان تتحكمي في الامر فلا يجب ان تعقدي الوضع ابدا ولا ان تفكري فيه اكثر من اللازم فان كنتي تريدي ان تعيشي سعيده فعليكي ان تتحكمي في حياتك وفي حياه زوجك

يا ابنتي الكريمه حاولي ان لا تفكري في الامر اكثر من ما يجب فان كنتي تريدي ان تهتمي لحياتك كما يجب فيجب ان تحاولي ان تتحدثي مع زوجك عن الامر وتجعليه يتحدث عنه فمادام انه يخفي الامر عنكي فسيظل يفكر فيه ويشغل باله والمهم هو ان تتحدثي معه عن الامر ليخرجه وينساه

ما حدث في الماضي قد حدث وانتهى ومهمتك هي ان تجعليه ينسى امرها تماما فلا يجب ان تعقدي حياتك ولا ان تشغلي بالك بالامر اكثر من ما يجب فان كنتي تريدي ان تعيشي سعيده فحاولي ان تجذبي زوجك اليكي مره اخرى وان لا تعقدي حياتك بدون اي معنى فالامر بسيط والحل هو ان تهتمي لنفسك قبل اي شيئ

يا ابنتي العزيزه عليكي ان تتعاملي مع الامر بحكمه اكبر فلا داع لتعقيد الوضع ولا لان تشغلي بالك اكثر من اللازم به فمن الواضح ان زوجك لا يزال متعلق به وانتي لن تتمكني من الحصول على زوجك وهي موجوده في عقله لهذا يجب ان تتحدثي معه او ان تحصلي على الطلاق منه

اضافه لايصلي انتبه وشوفي كلام الدين وشيخ ثقه فتوىحول البقاء مع زوج لايصلي

طيب صارحي زوجك بالكلام اللي كتبتيه لناوخبري زوجك انك مقدره مشاعره وعطيه من الكلام الزين واللطيفخليك هادئه واطلبي منه يحاول يرضا بالواقع ويحب حياتهويحبك زوجتهوالقران عشان يصرف عنكم اي تاثير جلب سحر حبيب الخاي طقوس شعوذه من شيطان لو وجدت القران يخففها يبطل لانتشار الاسحار والحسد ولايصيب الا بإذن اللهزوجك بصراحه شوفي الحب هو من حقه يتالم يحزن يتذكرلكن مو من حقه انه يتابع اخبارها ويبحث ويتواصلماابي اطول بتعليق انتي مادمرتي حياتهوخليك لطيفه معها بدون العتاب والعصبيهوهو المفروض يتناسى ويسعد نفسه وزوجتهغير متزوجه وحبيت افيدكوزوجك لو شعر بحبك وحنانك وطيبك راح يخجل من نفسهاو ع الاقل راح يحاول مايضايقك تدرون يابنات اني اكتب وجا ببالي شاب اعزبهو اصغر مني بكثير وكان معجب بيكان يبي يتزوجني واهله رفضوا ومابيننا تواصللكن فيه مشاعر حب قوي مضى سنه ومانسيته ولااعرف شي عنهواحيانا تدمع عيني لما اتذكره معناه هذا هو الحبوهو ماتواصل معي لانه محترم ولايلعب يبي زواجبعد ماشعر اني المناسبه له وضغوط اهله خلته يلغي الفكرهاقصد المشاعر والحب احيانا لايسيطر عليها الانسان وللمتاحبين النكاحاتمنى العوض والدعاء بظهر الغيب يرجع لياو الله يرزقني وانسىعيشي حياتك ولاتغضبي منه احتويه وحبيه واذا ماتغير اطلبي منه يساعدك ماهو الحل اللي يريحه ويريحكحل يرضيكم وإن شاء الله ماتوصل للطلاق

طيب أختي الكريمة، لماذا كتبت أنك دمرت حياته بزواجك منه؟ أليس هو من دمرك؟ أليس هو من جاء وتزوجك وترك عشيقته لأنه  يتحكم فيه أهله؟ لماذا تلومين أنت نفسك؟ كان عليه أن يتزوجها ويتحمل ما يأتيه من أهله وعاجلا أو آجلا سيرضون بالواقع وليس أن يتركها ويتزوجك أنت فقط ليقال أنه متزوج ،اسمعي حبيبتي، الحب الحقيقي يأتي بعد العشرة وما قبله يسمى إعجاب أو عشق و المشاعر والشوق والحنين حينها تكون قوية جدا، لماذا؟ أولا لأنهما في الحرام وعلى بصرهما غشاوة ولا يعرفان بعضهما حق المعرفة والشيطان يزينهما لبعض، ثانيا :لأنهما بعيدان عن بعض والانسان يشتهي شيئا لم يصل إليه، أنت تكلمي مع زوجك حول ما رأيتيه على صفحته الخاصة وأن هذا يؤذيك وعليه أن يتوقف عن جرح مشاعرك فإن استمر فتطلقي والحقي عمرك قبل أن يضيع، وأنت بإمكانك أن تنسيه تلك المرأة، الأمر يعود إليك ،و عليك أن تكلمي زوجك عن الصلاة فإن الصلاة ركن من أركان الإسلام ولا يجوز تركها أبدا ،هي فرض على كل مسلم بالغ، أسأل الله أن يصلح بالك ويصلح زوجك 

ان عليك أن تكوني جريئة و أن تفتحي معه الموضوع ,, ان من الأفضل أن تحاولي أن تكوني صريحة معه أخبريه ان كان لا يريد أن يستمر معك من الأفضل أن يخبرك من الان لأنه من السيء أن يكون بينكم أكفال و الحياة مستمرة بينكم و هو قلبه و تفكيره في مكان اخر و مع امرأة غيرك 

ستتدمر حياته أيضا ان قررت أنت أن تبتعدي عنه و بسبب هذا الخطأ ,, ان عليك أن تنسيه حبه الاسبق بأن تأخذي الحيز الأكبر من يومه ,, من الأفضل أن تكوني أكثر قرب من الله و اسأليه أن يعيد زوجك و كوني قدوة أمام عينيه حتى يراك أفضل منها و الحب يأتي مع الوقت و بالمواقف يكبر ويزداد

هل تودي بالفعل أن تعليه يعود لحبه الأول من بعد أن ارتبط بك و أصبحت أنت زوجته و الأهل باركوا هذا الزواج ؟؟!! لا يا عزيزتي انت ان كنت تعتقدي أن زوجك يريد أن تكون زوجته من جديد فأنت مخطئخ الطلاق كما هو صعب على المرأة صعب على الرجل و أما الزواج الثاني فهو ليس بحل ,,ان عليك أن تحافظي على علاقتك به و أن تتعرفي على طبعه أكثر و ان تكوني أنت التغيير المنتظر و الذي ينسيه حبه السابق 

ان أغلب الرجال الذين كان لهم حب سابق و علاقات قديمة يعودون لها من بعد أن يمر على الزواد فتة تشعرهم بالملل وأن الزواج أصبح روتين لا تغيير فيه ,, ان أفضل ما تفعليع للعلاقة بينك و بين زوجك هو أن تتجاوزي قدر ما تستطيعيعن غضبه و أن تحاولي أن تتتأقلمي على طبيعته و صدقيني العلاقات التي انتهت حقيقة و لو بقي لها بعض الأثر علاقات من الصعب أن يتم اعادة بنائها و خصوصا أنه استسلم لرأي أهله و أنت الان زوجته و هي ماضي