أشعر أني بحاجة لسماع كلام الحب من زوجي

مساء الخير سأطرح مشكلة تعاني منها كثير من المتزوجات واعرف انه سيتم مهاجمتي و وصفي بالخائنة لكن هذا هو الواقع الذي لا نريد الاعتراف به وهو عدم كفاية مشاعر الزوج ودائما البحث عن من يشبع رغبة الاذن في سماع الكلام المعسول والغزل والدلال رغم عدم تقصير الزوج في ذلك هل هو من عدم الحب له او التعود على كلامه او طبع الخيانة عند الزوجة ساحكي حالتي يمكن تجدو لي تفسير منذ كنت في سن ال14 والخطاب يتهافتون على بابنا وابوي يرفضونهم بحجة اني لازلت صغيرة بشهادة الجميع انا جميلة جدا قلبا وقالبا وفي سن ال15 خطبني ابن خالتي وابن الجيران واخرون كنت اريد ابن الجيران لكن امي رفضته بشكل قاطع حتى ان امه توسلت اليها لكي توافق وبدموعي لكن ابت حتى ان يفتح هذا الموضوع واقنعتني بابن خالتي والشهادة هو سيد الرجال يتميز باخلاق حميدة متدين وميسور الحال لما وافقت ذهبت امي الى بيت الجيران وقالت امامه اني خطبت لكي لا يتكلم معي ابدا وبحكم الجيرة كنت اصادفه دائما وكان كلامه جميلا جدا ومعسولا حتى اني كنت لا استطيع ان اتكلم معه من خجلي من كلامه ثم خطبت وفيىفترة الخطوبة لم اجد نفس الكلام المعسول لكن وجدت فيه الحنان رضيت بما قسمه لي الله وتزوجته لكن بقي عندي هذا النقص في حب سماع الكلام المعسول صحيح زوجي يدللني لكن لا يعرف كيف يتكلم او يصالحني اذ غضبت معلوماته عن الصلح هو ان يجامعني يعني صالحني حاولت ان الفت له انتباهه لكي يصلح ما في نفسه لكنه غضب وقال هذا انا تقبليني كما انا سكت ولم اعد فتح الموضوع معه مع الوقت و وسوسة الشيطان اريد اي احد ان يشبع لي هذه الرغبة وانا اعلم بانه يكذب او حتى في العالم الافتراضي الذي لا اساس له من الصحة لكن لا استطيع ان افعل ذلك لاني اعتبرها خيانة واصبر واحمد الله على كل شيء اعرف اني لست وحيدة ويوجد الكثيرات والكثيرين الذين يبحثون عن النسلية في مواقع التواصل الاجتماعي ليس من باب الخية لكن من باب النقص في ري المشاعر واسكات كل شهوات الحسية التي يعجزوالطرف الاخر عن فهم مايريده شريكه ارجو التفسير والحل ان وجد وشكرا