احب الخيانه ما الحل؟

سترى عواقب أفعالك .. فقط انتظري

هذا طبع خسيس ودساس ووضيع ولكن الله ردها لك وخلاك منبوذ مصيرك تهرب من مكان لمكان لكن مين نحن عشان نحكم عليك انك لذلك تحتاج تذهب للطبيب تكون صريح من داخلك وتحل مشكلة انه اذا تشجارت مع احد ليه تختار انك تخونه مع زوجته هذا هو الحل للتغير اذا كنت ترغب بذلك او استمر على طبعك هذا وعيش بخزي وعار بالدنيا تلحقها بالاخرة

انت خائن وهم خائنين وعليك من الله ماتسحق ،،، اولا عليك مراجعة طبيب نفسي لازم ثانيا مهما فعلت ذنب متعلق في عاتقك لن ينتهي لانه بينك وبين البشر ومهما فعلت راح يديقك الله من نفس الكاس ، تحتقرهم ولا تحتقر نفسك ؟! هل هذا منطق انت تحتقر شخص وانت صاحب الفعل الرئيسي عليك انت تحتقر ذاتك ونفسك يجيب مراجعة طبيب نفسي .

الخائن منبوذ ومكروه من الناس وملعون من الله وهناك ايات كثيره في القرآن اتق الله في نفسك وتب الى الله

مريض نفسيا انت حاول تتعالج

اتقي الله فإن عذاب ربك لن يكون سهلا يا اخي الكريم، وتذكر دائماً ان الله يمهل ولا يهمل ، فهذا كله محفوظ لدى ربك ولا تظن انه أهملك ولكنه يمهلك ويعطيك الفرصة من اجل ان لا تضيع نفسك اكثر وتسارع الى التوبة فإن لم تفعل فسوف يكون عقابه عسيرا 

صدقني انك لن تسفيد اي شيء من افعالك هذه سوى انك قد تكسب الذنوب وبالطبع هذا الامر انت لا ترغب به ، اكبح هذه الرغبة التي في داخلك وتدفعك الى فعل الخيانة مع اصدقائك وسامح الجميع .

أخي العزيز يجب عليك ان تتوب توبه نصوحة الى الله لان الذي يفعل ذلك بالطبع هو انسان غير معقول تب الى الله  وكن من الناس السموحين الذين يتسامحون ولا يحقدون او حتى انهم يسعون الى الانتقام .

يا اخي العزيز عليك ان تتخلص من هذه العادة التي تسيطر عليك لانك يا اخي للاسف بقائك على هذا الوضع سيببب لك حالة نفسية من الصعب الخروج منها بشكل سهل ، عليك ان تعزم على التغير 

يا اخي اتقي الله، ان ما تفعله جريمة حقيقية ولا يجب ان تستمر فيها بهذه الطريقة لأن الله سوف يسلط عليك من يشاغل زوجتك ويجعلها تقع في الخيانة لينتقم منك ، ربك موجود ولا تظن انه بغافل عن ما تفعل ، حذاري من ان تظل في تلك الهوة والا انتقام ربك سوف يكون شديدا وستندم يوم لا ينفع الندم

الخطأ خطأك منذ البداية بكل اسف ولا يوجد اي مبرر لفعلك هذا ، فما هو الرابط بين مشكلة مع صديقك والانتقام منه بمحاولة اللعب على زوجته، هذه اسوء طريقة ، ولو لديك ارادة ما فعلت هذا وما فكرت في ذلك من الاساس، لأنك تعبث بشرفك انت في البداية وتدمره

لا حول ولا قوة الا بالله،يا اخي اتق الله في نفسك وفي اهل بيتك ، هل تظن مثل هذه الخيانات سوف تمر مرور الكرام ، اخشى ان ينتقم الله منك في اهل بيتك وهذا عقاب الرجل الذي يفعل ذلك فالنظرة بالنظرة ولو زدت لزادوا ، اتق الله فيهم واستغفرهم على تلك الافعال المشينة 

 و هل كل زوجات اصدقائك يستجيبون لك هو يخونون ازواجهم معك ان هذا امر مثير للدهشه لا توجد امراه واحده شريفه تكره الخيانه تصدك و تلقنك  درسا لا تنساه بقيه حياتك ابدا كل لزوجات اصدقائك يميلون الى الخيانه والغدر !!!بازواجهم من الواضح انك تختار اصدقائك جيدا حتى تستطيع ان تنفث عن رغباتك المكبوته وتشعره بالفعل بتلك المشاعر التلذذ والفوز المريضة

ان كنت تشعر وبالفعل بالانتصار والتلذذ والفوز لما ارسلت رسالتك هنا انه بالتاكيد انت تشعرون بالتعب النفسي هناك غير سعيد بعد كل بعد كل هذا اي ان ما تفعله لا يسعدك ولا يشعرك باي انتصار بلانك بعد ذلك تحتقر من نفسه مطاوع جروب فداحه ما تفعله او ان تستغل ندمك هذا عدم سعادتك قال لا تقوم مثل هذا الفعل مره اخرى واللي تتجرع على خيانه صديقك

قبل ان تقول هذه الكلمات عن المراه ان زوجها طيب و ما يستاهل منها هذا حاول ان تذكر نفسك بتلك الكلمات وتذكر ان صديقك طيب ولا يستحق منك ما تفعله به وبيته وان كان حدث بين كما اي سوء التفاهم او في المواقف فان الامر يقف عند هذا الحد ولا يتطلب منكم ان تخونه في زوجته او في بيتي وقبل ان تعذب المراه و قبل ان تنظر اليها نظره السلبيه يجب ان تعد نفسك اولا وانت تقول لنفسك وتجبرها ان تتوقف عن هذا التفكير وهذا السلوك حتى لا تجد عقاب الله في الدنيا والاخره

يجب عليك ان تغير رقم هاتفك وانت محو من عليه كل ارقام هؤلاء  النساء والاتحاول  للتواصل مع اي واحده منهم انت تريد ذلك تغلق بابا من ابواب الشر ما يجب ان تجاهد نفسك الا تتواصل مع اي منهما حتى وان حاولت الاتصال بك فن الانسان يحتاج الى جهاد النفس وهذا اصعب انواع الجهاد و ان النفس لاماره بالسوء ولكن يجب على الانسان ان يخمدها و يضعها في الطريق الصحيح

انك لا تكتفي بخيانه صديقك مع زوجته او اخته بلانك تسعي الي فضحها  امام العالم ثم ترحل وبعد ذلك لم تفكر في يوم الايام انه ذلك سوف يحدث معك و يفضح عرضك وشرفك امام عالم انت تحتاج الى اخراج الصدقات حتى يغفر الله لك ذنوبك وانت تبكي بين يديه وتطلب منها الصفح والعفو حتى يعفو عنك وتعقد العظم الا تعود مره اخرى لك التصرفات ودعا الله على ذلك حتى تبدا تستقيم في حياتك

ممكن ان تكون مريض نفسيا وتحتاج الى العلاج النفسي حيث انك تتلذذ بانك تخون و تخوض في عرض الاخرين و انك تاخذ اغلى ما يملكون من بين ايديهم فانت لا تشعر بالغضب من نفسك بل تشعر بالفرح والفوز وهذا يدل على انك بداخلك ثوره غضب كبيره نتيجه لظروف عائليه واثريه كنت تمر بها وانت صغيرا وكان الجميع يحاول ان ينتقم منك فانت الان تحاول ان تنتقم في البدايه ولكن لا يمكن ان تجد السعاده في تلك المشاعر لانها سعاده وقتيه وقصيره وبعد ذلك يغلب عليك مشاعر الحزن والندم

اعوذ بالله كيف تفكر وبهذا التفكير الشيطاني وكيف تسمح لنفسك ان تخترق وعرضه وشرف  صديقك لمجرد انه حدث بينكما اي اختلاف لابد ان تستغفر الله وان تحتقر هذا الفعل واعلم ان الله يمهل ولا يهمل حاولو ان تستقيم وقال لا تجعل وغضبك يجب يوصلك الى هذه النقطه حاول ان تغضب ولكن على قدر الامر فقط