أريد العودة لزوجي السابق كيف أقنعه

وش الغلط اللي سويتيه على حسب

يجب ان تستمري في المحاوله وباذن الله سيكتب اكي الفرج فلا يجب ان تقكري في الامر اكثر من اللازم ولا ان تعتقدي انه لا يحبك او لا يريدك لكن كرامته تمنعه بعد ما حدث والعناد بداخله يجعله يتمادى لكن لا داع للتراجع فانتب من طلبتي الطلاق وانتي من يجب ان تعيديه

يا ابنتي العزيزه يجب ان تتاكدي انه يريدك لكن بعد تخليكي عنه اصبح الوضع معقد لانه ليس من السهل ان يتم الامر ويعود لكي بكل بساطه كان شيى لم يحدث لهذا يجب ان تستمري في المحاوله حتى تنتهي المشكلة تماما فلا داع لتعفقيد الوضع بدون اي داع وحاولي معه مره اخرى 

يا ابنتي لا داع للتفكير في الامر اكثر من اللازم فيجب ان تتاكدي ان المشكلة بسيطه وان حلها بسيط ففي النهايه يجب ان يتدخل طرف وسيط بينكما فيجب ان يكون هناك طرف يحبه زوجك وانتي ايضا فاما ان يكون من ناحيتك او من ناحيهته هو او حتى صديق المهم ان يتواصل بينكما ليتوسط وتعود الامور الى طبيعتها 

يمكنك ان ترسلي طرف اخر للتحدث معه فلا يجب ان تتركيه بهذا الشكل ان كنتي تريديه ومدىكه للخطا الحادث وان كنتي تعتقدي انه كان زوج جيد فمن الافضل ان ترسلي له من يتحدث معه ويقنعه بالامر فلا يمكنك ان تقنعيه من ناحيتك بل يمكن ان يتدخل طرف وسيط 

يا ابنتي انتي من طلبتي الطلاق في البدايه وانتب من يجب ان تقنعيه بالعوده ففي النهايه لا يمكنه ان يعود من تلقاء نفسه ان كنتي انتي من طلبتي منه الطلاق اما الامر الثاني فهو انه قد فات فتره على الطلاق لهذا قد يكون هدأ وانتهى الامر بالنسبه له ويمكن ان يعود اما المره الاولى فقد يكون لا يزال غاضب

اطلبي تدخل الاهل في الموضوع وخاصة من يملك محبة و مكانة في قلب طليقك...ولكن قبل الرجوع يجب ان تجلسي مع نفسك و تحاولي معرفة مكامن الخلل في علاقتكما ومحاولة تجنبها في المستقبل..ولا تنسي الإلحاح في الدعاء خاصة في هذه الايام المباركة ...الله الموفق

لا ترخصي نفسك لك يبيك خلاص شاف كلام يجي يرجعك اما تتمي تلاحقي وراه مو زينه في حقك

الطريقه المثلى والوحيدة دون ان تهيني كرامتك هي الله نعم اذهبي لله واشكي لله واستغفري لذنبك وكلمي ربك بالضبط كانك تكلمينا واعترفي لله رغم انه بعلم انك اخطئتي . واطلبي منه يحنن قلب زوجك عليك وربنا كريم ونحن بايام مباركه وادعي لنا معكة

يا أختي الكريمة لا تهيني نفسك لأجل شخص باعك و يصدك أيضاً ,, ان كرامتك فوق كل شيء و اعلمي أنك أنت اذا قررتي أن تتأسفي و أن تعودي اليه بارادتك ربما تججي صعوبة و مشاكل معه في المسقبل و يبقى يذكرك و يضغط عليكي عند كل خلاف ,, حكمي عقلك أولاً و لا تتسرعي لأنه شخص لم يبادر في ارجاعك حتى لو كان هذا من ارادتك و تحت طلبك ,, انت اعتذرت وتوقفي عند هذا الحد

لا سبيل في ذلك الا الرسائل يا عزيزتي عليكي أن تستكري في الضغط عليه من خلال التواصل بالرسائل اذا كان لم يحظرك هذا دليل على أنه يريد أن يغير من رأيه و أن هنام سبيل لكن عليكي أنت بينك و بين نفسك أن تتغيري فعلاً و أن تعيدي حساباتك و أن تدرسي الأخطاء التي حصلت بجي لا تكرريها بالفعل اذا تم الصلح بينكم ,, أرى أن من الأفضل أن تحاوريه بأسلاوب لطيف و ذكي و هادىء

اذا كنت أنت تعترفي أن الخطأ ممنك و تريدي ان تعوجي اليه لأجل أن تصلحي من هذا الخطأ ,, استمري على اتباع هذه الطريقة و ارسال الرسائل التي تذكره بالود بينكم و أنه من الممكن أن يتم اصللاح كل شيء اذا هو رضي ,, و حجثيه عن لقاجم و أنك تغيرتي و أن ما حدث لن يتكرر ,, واذا استطعت أن تتحجثي مع أمه أو أبيه لكي تعوجي لا خطأ في ذلك يا عزيزتي اذا أردت أن تحافظي على بيتك