حلمت أن في بيت خالتي عزومة وكنت أضع المكياج

رؤية، رأيت أنني كنت في منزل خالة والدي و والدتي كنت جالسة و كأنها عزيمة و لكن لا أتذكر رؤية المعازيم و كنت أضع ديرم (يسمى الروج السحري هو روج لونه أخضر من الداخل و الخارج و لكن عندما تضعينه يصبح لونه وردي كانت تستخدمه الأمهات و الجدات في الماضي )على فمي و خدودي من دون النظر للمرأة رأتني قريبتي (ابنة خالة والدي و والدتي و هي متزوجة و لديها أبناء و هي من صديقاتي) أعجبها اللون و كانت تريد اخذ الديرم مني و أخبرتني: ألم يكن لديكي مثله باللون البنفسجي؟ كان كلامها تلميح لرغبتها به، و لكنني لم أكن ارغب ان أعطيه لها شعرت انه عزيز علي، أخبرتها: لا ليس لدي واحد آخر، يمكنكي ان تشتريه هذا ديرم موجود في كل مكان ثم أخبرتها ان تستخدمه و تعيده اعادته مستعمل كثيراً بشكل مزعج انزعجت ولكن لم اغضب بعدها تغير المشهد و كأننا في مدرسة تشبه مدرستي الإعدادية في السابق كنت أضع ولأمي مكياج و كنت مركزة على مكياج العيون كان فيه لمعة كنت اواجه صعوبة في وضعه اذ ان الفرشاة تكون متسخة بلون اسود و انا اضع لون شفاف مخلوط مع لمعة و لكن كنت أحاسب لكي لا أخطئ و قمت بتعديل كل الأخطاء، كانت تتحرك كثيراً و تتنقل و انا ألحقها لكي انتهي من المكياج اذ ان الشادو اسفل العيون كان يأخذ مني وقت و هو الذي أخرني، بلون شفاف لامع، كانت أمي تبدوا أصغر و أجمل من الواقع كأنها ابنة ال١٦ عام، دخلنا لأحد الفصول رأت نفسها في المرأة و كأنه أعجبها و أخبرتها: أنه جيد مع انه غير مرتب تماماً و لكن لا بأس فقد كان يعجبني مكياجها مع ان الكحل البني فوق العين كان غير مرتب كان مع شادو وردي و الشفاف اللامع فوق و تحت العين، كنت أنا أيضاً أضع مكياج و نظرت لنفسي بالمرآة كنت ابدوا أجمل من الواقع و أصغر كأنني فتاة في ال١٦ من عمري، كان مكياجي يشبه مكياج والدتي الى حد ما مع اختلافات بسيطة، و أعجبني شكلنا كثيراً بياناتي: عزباء عمري ٢٥ موظفة تديني عادي أقوم بفروضي و أحاول ان التزم بالنوافل ليس لدي هموم و لا أرقي بيانات والدتي: متزوجة ربة منزل تدينها ممتاز و الحمدلله