أوهمتها بالزواج وأفقدتها عذريتها فكيف أكفر عن ذنبي

الحل انك زي م فقدتلها عزريتها من واجبك تستر عليها لان مستحيل يتستر عليها اي شخص غير فاعل مثل م فعلت بها وكل ساق يسقي بما سقي ممكن تحس ب كسرت خاطرها ف زوجتك او بناتك واذا كانت زوجتك فاقده عزريتها من شخص ثاني ماكنت تقبل بها

انت باختصار استغليتها واستمتعت بها وتركتها هي من تبادر في انهاء للعلاقة ومع اول فرصة سحبت عليها..سيلاحقك هذا الذنب لانها مو مسامحتك ..يجب ان تستسمح منها وتطلب منها كل ماتريد لسماحك ولو اضطريت تتزوجها عشان تسامحك وبعدها تتفقوا ع الطلاق بعد سنة او سنتين.

البنات يراودون الشاب على الزنا و لما يزني يصبحن يدعون عليه و كأنهن شريفات مكة 

حسبي الله و نعم الوكيل في اشكالك ، حصل معي نفس الشي و للحين ادعي عليه و منقهره.  ، دموعي تذرف و اقول الله ينتقم منه و الله استجاب لدموعي و تزوج و تطلق مرتين و الحين مريض مرض ماله دواء اللهم لا شماته ، اعلم انه لافرق بين مسلم وكافر عندما يتعلق الامر بظلم الناس و كسر القوارير ، انت جبان و صدقني اقبلها مني ، ستجازى بما فعلت و صدقني سوف ترا هدا في بنتك ، حسبنا الله و نعم الوكيل 

الجزاء رح تاخدو الا اذا كفرت عن ذنبك وغير هيك لا عن تجربة اذا مو بزوجتك ببنتك  اكسر كل القوانين وتزوجها وغير هيك لاتفكر ممكن تمر مرور الكرام الدقة بدقة ولو زدت لزاد السقى 

أغرب شي أسمعه من رجل ( أهلي يريدون تزويجي )!

تزوجها ايها الزانى على الاقل ثم طلقها

عليك بزواج منها وانت لست بصغير لكي تأخذ اذن اباك عليك بلزواج منها ولستر عليها واذا اردت ان تتزوج عليها ما يريد اباك تزوج ما يريد اباك ولأمرأه التي ارتكبت الزنا معها عليها ان تبقى على ذمتك وتعدل بين الاثنتين اذا اردت الزواج ما يختار لها اباك وقل لأباك انا ارتكبت الزنا مع هذه البنت وواجبي ان استر عليها واصلح غلطي انا لا اريد غضب الله علي لاني وعدت البنت في الزواج وضحكت عليها ودعوت البنت تستجاب لانك ضلمتها 

تزوجها زواج مسيار ولا حاجه لاخبار والدك فأنت لست امرأة تاخذ الاذن من والدك ، تزوجها مسيار سرا وتصحح خطأك . 

من رأي أن اقضل شيء هو أن تتزوجها بهدف الستر عليها أولا، وبعد ذلك من  الممكن أن تطلقها بحسب الاتفاق بينك وبينها، ولكن على الأقل قم بدورك تجاهها، فمن أفسد شيء عليه إصلاحه. 

الحل في التوبة إلى الله سبحانه،  أرجع إلى بلدك، واستغفر الله على ما فعلت، وتزوج وحصن نفسك سريعا، فالحل بعد المعصية هي التوبة، قال رسول الله صل الله عليه وسلم: وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن، عليك بفعل الخير من أجل التوبة. 

المشكلة ليست مشكلتك فهي من أرادت أن تفعل ذلك يا أخي الكريم، وأنت تقول أنها هي من راودتك عن نفسك من أجل ذلك، أنسى الأمر فالخطأ ليس خطأك وحدك، ولكنه خطئها هي أيضًا، والعلاقات من هذا النوع لا تستمر في العادة، لان الهدف منها يكون المتعة والتجربة فقط، وليس علاقة طويلة الأمد. 

أنت ضعيف الشخصية للأسف، والرجل منا لا يأخذ قرار زواجه من أبيه أو أمه، ولكن هذا قرار يأخذه من رأسه فقط، وكان من المتفرض أن تكون واضحًا معهم وواضحا معها، لا اعتقد أن هناك ما يمكن ان تفعله ولكنك ستنسى هذا الألم مع الوقت، وربما إذا عرفت أنها اصبحت بخير وتزوجت أو تعيش حياة سعيدة سيخفف هذا من الضغط عليك.