أختي سرقتني وأحرجتني أمام زوجي ولا يمكنني أن أسامحها

هذه الاخت مو لازم تدخل بيتك سواء بوجودك او بغيابك و نبهي على افراد اسرتك ان لا يفتحوا الباب لها مهما كانت الاسباب و يكفي ان تقابليها في بيت امك و انتهى 

انت ما غلطت. ما تصالحيها، بس ارجعي كلميها عادي من دون قطيعه، و ما تدخليها بيتك. غيري القفل من دون ما تجيبيلها سيره. اذا حاولت تدخل بغيابك و شافت انه القفل مغير، بتفهم الرساله. اذا طلبت تزورك اعتذري بادب. ان اعترفت بخطاءها حاولي تساعديها يمكن عندها مشكله نفسيه.

الصراحة حرام عليكي مرا ما تسامحينها ذي اختك و هي تحتاجك المفروض تتصالحون و ما تسمعين لكلام الناس و تساعدينها و تنصحيها بطرق كويسه و بكلام ذكي اما سالفه زوجك فينقلع يا شيخ ذي اختك لو فيه خير كان ما   كسر عينك باستغلاله لموقف اختك. الشخص اللي يسبب مشاكل بين الاهل شخص مو كويس ابداااا. حرضك عليها مهما كان تحريضه صح او غلط دامه شافك قاطعتي اختك المفروض ما يخليكي تقاطعينها 

الحل هو انك ترقعين لها ترقيعه محترمه عشان زوجك لا يعتبرها سراقه هذه اولا ( ترقيعه ذكية فكري فيها جيدا) و ثانيا احتمال كبير انه سوء فهم دامها ما اعترفت  و ثالثا ممكن زوجك كذاب و الفيديو كذب او في شيء كذب. و رابعا : من الحماقة تخلين اختك تعتذر لك على سرقه فكرتي بمشاعرها؟ طيب الحل واضح جدا و هو انه زوجك لا يعتبرها سرقة ابداااا اكذبي عليه و خلاص. بس شوفي كذبه ذكية. 

الصلح خير والمسامح كريم 

ولماذا تجعليها تدخل بيتك في غيابك؟! لماذا لاتقفلين بيتك حال غيابك؟! على كل حال قاطعيها ولاتسمحي لها بدخول بيتك ويجب ان تكلمها والدتك وتنهاها عن السرقة لأنها الظاهر معتادة على السرقة ، كلمي والدك او والدك يكلموها

لا اعلم ما السبب الذى يجعل اختك تسرق ولكن يجب أن تواجهيها وان تتحدثى معها صراحة وان تخبريها بأنه من الأفضل أن تطلب منك هذا الشئ من أن تسرقه وانك لن تسمحى بدخولها منزلك لانك لم تعدى تثقى بها ولكن إذا أردت محادثاها فافعلى ذلك حتى وإن لم تسامحيها فأنت لك اجر ولكن لا تسمحى بدخولها منزلك وإذا أرادت مقابلتك فالافضل أن يكون فى مكان آخر أو عند والدتك وبذلك لا تكونى قد قطعت علاقتك بها تماما وحاولى أن تتحدثى مع زوجها لكى يحاول أن يمنعها من السرقه إذا كان سببها هو تقصيره معها خصوصا اذا كانت لم تفعل ذلك من قبل وكان فعل ذلك جديد .

إذا كانت ما زالت تنكر أنها هى من سرقت مع انك وضعت أمامها الدليل فلا تتحدثى معها واهجريها إلى أن تتراجع وحاولى أن تاخذى حذرك منها وان تسعى إلى عدم وجودها داخل منزلك عند عدم وجودك بما انك تشكين فيها وحاولى أن تجعلى والدتك تتحدث معها أو أحد له كلمه عليها بأن ينصحها بأن تكف عن ذلك ويعرف منها سبب فعلها لذلك مع الاثبات بالدليل الذى معك وانكرته فأنتم يجب أن تعالجوها من هذا الأمر ولا تتركوها حتى لا تزداد سوءا وحاولى أن تكثرى لها من الدعاء بالهدايه فالله قادر أن يهديها من هذا الطريق الخاطئ