لم أنسى حبيبتي السابقة ولا يمكنني أن أجد السعادة مع زوجتي

فكر  لو تزوجتها ممكن  ما تكون سعيد معهافكر بزوجتك وحسناتها وتقبلها وحبها وعيش لبناتك السعاده هيه تحب ما بين يديك وما كتبه الله لك من بعد تجربه الحب بقل مع الزمن والحياه وهمومها بتنسي الحب والرومانسيه 

الدنيا دوارة واللي بتعملو في مراتك هيرجع لبناتك اتق الله فيها علشان ميجيش حد زيك ويتجوز بناتك ويظلمهم معاه زي ما انته عامل

لن تشم رائحة الجنة التي تظن انك ستلتقي بحبيبتك فيها وأنت قد أقمت علاقة محرمة ولم تتب عنها وفوق ذلك تتزوج بامرأة لا ذنب لها غافلة عما تخبئ وراءها وتظلمها وتتعس حياتها وهي تستحق من هو أفضل منك ولكن ضحت بفرصها في الزواج وأضاعت عمرها معك انت، ولكنك تعاملت مع زواجك كأنه لعبة فكر في زوجتك وظلمك لها بدلاً من التفكير في امرأة استرخصت نفسها في علاقة محرمة معك انت وغيرك في آن واحد وليست علاقة واحدة فقط! أنت رجل ظالم وستحاسب على ما تفعله بزوجتك وبناتك وستوقفك هذه الزوجة المظلومة على السراط يوم القيامة لتحاسب على تدمير حياتها ضع نفسك مكانها وتخيل تخيل فقط لو كنت تزوجتها انت لم تحب غيرها وقلبك تعلق بها ولكن هي تحب رجل كانت على علاقة به ونادمة انها تزوجتك بدلا منه وزواجها بك كان عقاباً لحبيبها!! ما سيكون شعورك؟؟ هو فقط تخيل ذلك سيحرق قلبك فما بالك انه واقع يحدث لها ومن وراءها بنيت لها بيتاً ثم جعلتها هامش في حياتك وسينتقم الله لها يوماً ما

هل ترغب بالنسيان أم بالرجوع إليها؟  على كل الأحوال أنت إجتهد بالنسيان بممارسة الرياضات التي تزيد من تدفق الدم للمخ ولتجديد الخلايا والأنسجة جديدة، وتحفيز الأعصاب فبالتالي : تنسى شيئاً فشيئاً لكن إحذر من إسترسال وقت العلاج، يعني لما تجيك فكرة لحبيتك السابقة، إياك تزيد و تتعمد في التفكير في مواقفها حصلت معاك و كلامها و شكلها و أي شيء سابق، لأنك إذا تعمدت تتفكر و تزيد وتستمر في التفكير بيرجع لك الأفكار والهم والغم مرة ثانية، وتكون أقوى من السابق، الحل بيدك يا أخي، جرب لمدة شهر لكي تصدقني، مارس الرياضات كالجري والعدو والركض الخفيف، أو تمارين إسمها كاريدو أو تمارين التحمّل، فقط من أجل زيادة ضربات القلب، وبالتالي تتنشط الدورة الدموية و تتوزع الدم إلى المخ، ويصبح تفكير جديداً إن شاء الله، الأمر الآخر: ربما عليك قراءة القرآن مع تدبر و فهم معانيها، فإن من إستمر على تلاوة القرآن بتدبر و فهم  تعلم تفسيرها من كتب التفسير كمختصر ابن كثير أو تفسير السعدي، أو كتب التفسير أهل السنة، سيكون همه كله إصلاح نفسه، ويبتعد عن هموم و سفايف الدنيا، صدقني القرآن بركة، لكننا جميعاً قصّرنا، و عليك بمواظبة أذكار الصباح والمساء وقبل النوم واظب عليها شهراً لكي ترى نتائج، لكن لكي يزيل عنك بالكلية لابد من إستمرار للعلاج إلى الأبد.

راجع انت وحبيبتك مستشفى الامراض النفسيه حالتكم صعبه ومتقدمة ووصي الدكاتره تكونو تحت المراقبة 24/24

الماضي راح لازم ما تفكر فيه و اعلم انو هي مش نصيبك لو كانت من نصيبك كنت تزوجتها و الخيرة فيما اختاره الله ممكن لو تزوجتها ما كنت راح تكون سعيد معها و كان صار مشاكل معها و عشت في غم انت لا تعلم الغيب لهذا ارضى بزوجتك ام بناتك و ركز على اسرتك

كلها وساوس شيطان خمس سنوات وتو تذكرها  احمد ربك ع زوجتك وبناتك عيشهم احلا عيشه لو في خير قربك من حبيبتك كان الله تمم لكم وتزوجتو لا تخلي الشيطان يخرب بيتك لا انت تدري وين حبيبتك ولاشي 

الخيرة فيما اختاره الله. ارض بما قسم الله  لك تكن أغنى الناس 

كل ممنوع مرغوب صدقني لو تزوجتها ل كانت ايضا تخونك وانت زوجها ووقتها سيكون الوضع اصعب بوجود اطفال احمدلله انك تخلصت منها في فترة الحب وهي لو كانت تحبك لما خانتك وحبت شخص غيرك اتقي الله في زوجتك لانها لو ترككتك وفات الاوان ستعض يديك من الندم وصدقني لو تزوجت حبيبتك القديمه لن تجدًمعها ما وجدته مع زوجتك

أتعجب منك أشد العجب  كيف تحتفظ بهذه المشاعر كلها وأنت تعلم أنها لاتحبك  لو كانت حبيبتك بتحبك لما أحبت غيرك وأنت معها.. لو تذكرت هذه فقط لأدبت  نفسك ووسواسك أتقي الله في زوجتك وأحسن معاملتها وأحتويها فالبيوت لاتبنى على الحب فقط ولكن هناك أمور أكثر أهمية من الحب وهي الأحترام العشرة الحسنة والأحسان والمعروف والثقة  هل لو كنت تزوجت حبيبتك هل كنت ستثق بها... تقرب من الله واسأله أن ينزع حبها من قلبك وأحسن لزوجتك  تنال الراحة  .. عش مع الله وبقربه ستجد الأنس والحب الحقيقي  وتذكر أن في القبر ويوم الحساب لن تجد حبيبتك ستجد الله معك برحمته سبحانه لاغير فأتقي الله سبحانه

اتمنى لك ان تترك كل شيء  زوجتك وبناتك وتتبع عواطفك وان تعود لحبيبتك -التي احبت اخر وهي بعلاقه معك - وان تتزوجها.  وحينها فقط حينها ان تمر اشهر قليله حتى تعلم انك انت من رفست النعمه التي منّ الله عليك بها بقدمك. وحينها فقط ستعلم ان الله اصلا اختار لك الخير كله وانك لم تعرف قيمة ما تملك من نعمة الزوجه الصالحه الا بعد ان تفقدها. اتمنى لك ذلك من قلبي. لان امثالك لا يقدرون النعم الا حين يفقدونها. وحبيبتك تلك التي احبت غيرك وهي معك اصلا هي اكيد حاططتك احتياط،ولو ان الشاب الاخر أعطاها وجه كانت تركتك ولم تعد اليك ، امثالك للاسف يحبون من يدوس عليهم . يااارب تتزوج حبيبتك لكي تعرف حينها ان الله انقذك من شر كبير ،لكنك مصمم على ان تتبع عواطفك الغبيه مع احترامي لمشاعرك، الا انها تدل على ضعف. فتاه باعتك وتوقف كل حياتك لأجلها. امثالك للاسف لا يتعلمون الا حين يذوقون.  والله سمعت قصة شاب من فتره قصيره نفس قصتك . هو بنفسه يقول كان يعشق بنت عمه التي رفضته طوال الوقت بحجة انها تريد ان تكمل دراستها، وحجج اخرى.  وبعد مده قصيره سمع انها تزوجت من اخر.  فحزن طبعا والقهر وشيء طبيعي ، وبعد سنتين قرر انه يشوف حياته. وفعلا تزوج وعاش مع زوجته ايام سعيده الا انه لم ينسى حبه الاول . وبعد سنوات سمع ان ابنة عمه تطلقت . فذهب كالمجنون مش مصدق نفسه فخطبها .وطبعا تركته زوجته ،لانها شعرت انها كانت مخدوعه طوال الوقت واخذت الاولاد. وطبعا هو تنازل لها عن اولاده كما طلبت . وهو اصلا كل همه ان يعيش مع حبيبة القلب . وبعد اشهر قليله بدأت تنقشع السحب وبدأ كل شيء يبان . كانت شخصيه مقرفه متكبره، خائنه كانت ما تزال تحب زوجها الاول  الذي هو اصلا كان حبيبها الذي رفضت من أجله ابن عمها   . لكنها تزوجت ابن عمها لكي تقهره وتثبت له ان هناك من يحبها . وكانت شخصيه سلبيه بكل المعاني . وندم مع الوقت وحتى انها عايرته انه تزوجها وهو يعلم انها اصلا احبت اخر ،وكانت على علاقه به قبل زواجهم حتى . فطفح الكيل معه وطلقها . وعاد ليصالح زوجته التي وجد منها كل رفض، وكل محاولات الصلح لم تفتح فقد خسر زوجته للابد . فعلم ان زوجته هي كانت حبه الحقيقي،لكنه كان اعمى يركض وراء سراب ،ويوسوس له الشيطان ليدمر بيته. وبعد مده تزوجت زوجته من رجل اخر . وبقي هو يتجرع الحسره والندم. يقول لم أعرف قيمة الحب والنعم التي بين يدي الا بعد ان فقدتها تماما . وانت ما زلت على البر . اجمد ، لو علم الله في "حبيبتك" خير لك لجعلها من نصيبك.  الله يحب ان يرى عباده بخير وسعاده. لكن بعض الناس للاسف لا يفقهون ذلك ،ويظنون انهم مساكين ضاع حب حياتهم وبقوا كالاغبياء يبكون على الاطلال. قسما بالله ان لم تفتح عينيك جيدا وتحمد الله وتشكره على النعمه التي بين يديك الا وهي زوجتك وبناتك،ستندم ندم عمرك . ركز واهتم بما منحك الله من نعم . واشكر الله عليها هذه النعم بان تتعامل مع زوجتك وبناتك باهتمام. لانك ستسأل عنهن يوم القيامه. وان كان كل ما ذكرته لك لم  يؤثر فيك . اقول يارب تتزوج "حبيبتك" وترى ما رآه صديقك وتندم ندم عمرك . دمت بخير 

انت تتوهم لو كنت تحبها لما استطعت زواج من غيرها ابدا هذا ليس حب بل وسوسة شيطان وهي اكيد تزوجت انساها وعيش حياتك وصون زوجتك وشوف ايجابياتها وانا واثقة انك تحب زوجتك ودليل انك رح تموت غيرة لو زوجتك حبت غيرك بكرا ولما ترجع لحبيبتك ما راح تلاقي حب زمان وحتكون حياتكم موحلوه وبائسة لانو الشي الي يجي بعد وقته ماله معنى ولا رح يرجع نفس شعور كل من راح بطريقة

أترى لماذا نهى الشرع عن العلاقات وعن الحب قبل الارتباط رسميا وفيما يوافق الشريعة لأجل ذلك لأنه احيانا لا يحصل نصيب الإنسان يتقدم للخطبة رسميا ويحاول أن يتعرف على الشخص وبعد ذلك إذا توافق معه يتزوج وهنا الحب ينشأ بين الازواج لكن قبل كل ذلك خطأ فأنت الان لست راض عن زواجك لانك بالفعل لم تنسى حبيبتك الان وغير ذلك تقول لم استطع الزواج ثانيا اذا حاول أن تمحى اى ذكريات لحبيبتك من عندك سواء محادثات سابقه على هاتفك أو صور أو أى ذكرى لها وحاول أن تشغل تفكيرك عنها لابناءك وزوجتك أسعدهم وأسعد نفسك معهم غير روتين حياتك مع زوجتك وابناءك ابحث عن عمل يطور من مادياتك حينها ستنسى أمرها وصدقنى الإنسان هو المتحكم فى سعادته وحزنه طول ماانتى تعطى عقلك انك لن تستطيع أن تعيش فى سعادة بما انك لم تتزوجها فسيكون كذلك لكن اذا رضيت وحاولت أن تفكر بايجابيات فستتغير حياتك .

انت يجب أن تعلم بانك انت من فعلت بنفسك كل هذا فيجب أن تتحمل نتيجة قرارك واختيارك كان عليك إذا كنت تحبها أن ترضى بما كانت تريد ما المشكلة فى أن تسكن مهما فى المكان الذى تتواجد فيه والدتها وما الخوف فى أن تخبرها بمادياتك فهذا لن يعيبك بما انك انسان طموح وتسعى إلى تحسين دخلك المادى انت من صعبت الحياة على نفسك فيجب أن تتحمل نتيجة ذلك وما ذنب زوجتك وابناءك الآن انت تزوجت وانجبت إذا انت مسؤول عنهم وراع عليهم وستسئل إذا قصرت معهم كان عليك عدم الزواج تماما لذلك راجع نفسك ولا تظلم زوجتك اتقى الله فيها وافعل بوصية النبى صل الله عليه وسلم "استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عوان عندكم". 

تقول لم انسى حبيبتي السابقة ولا يمكننى أن أجد السعادة مع زوجتى انصحك الان بأن ترضى بقضاء الله وقدره ارضى بزوجتك وباولادك وأحمد الله عليهما فلعله خير لك صدقنى لعلك أن تزوجت من حبيبتك الله اعلم ماذا ستكون حياتك معها ربما تكون عكس ما تتوقع احمد الله وارضى بما عندك ولا تجعل الشيطان يوسوس لك لكى يخرب عليك حياتك فهو لنا عدو مبين وهذا هو غرضه هدم العلاقه بين الازواج تقرب من زوجتك واحسن إليها واعطها حقوقها كاملة حاول أن تحبها فإن انت بدأت صفحة جديدة معها واحتسبت ذلك الله سيعينك لا تستحق الحياة أن تعيش هكذا بتعاسة وان تظلم زوجتك ارضى وسيراضيك الله لعلك ببركة إحسانك لزوجتك وعدم تقصيرك معها يفتح الله عليك ويبارك لك فى حياتك فراجع نفسك وجرب أن تعيش حياتك بسعادة مع زوجتك وابناءك واستعذ بالله وأكثر من الدعاء بأن ينسيك الله أمر هذه الفتاه وان يعينك على زوجتك وابناءك كل يوم فى جوف الليل وسيجعل الله لك مخرج.

طيب ابحث عنها وتزوجها .