هل يجوز أن أقاطع أمي التي تزني مع أجانب وتنفق مصروفنا عليهم

الله يعينك عليك با ابلاغ والدك لان والدتك تمادت في هاذا الامر ولاتخجل من بناتها ولاتخاف من ربها وضميرها مات وابوك يجب ان يعلم بما تفعله امك لايجوز التستر عن من يجاهر بمعصيته ويصر علا الذنب يجب ان تحل مشكلت امك بكتمان وهاذا الامر عليك انتي ان تناقشيه معا والدك وتفهميه خطورته علا حياتك معا زوجك اذا علم بامر امك يجب ان يكون ابوك يتحكم بنفسه ويسيطر علا غضبه ولا يفعل اي شي او يتهور الذي يجب ان يفعله هو ان يطلق امك ويبعدها عن خواتك والله اعلم 

برأيي ان تتأكدي من انها تزني فكيف تقولين انها تزني وانتِ متزوجة ولست معها بنفس البيت غريب! هل شاهدتها بعينك تزني ام فقط تعتقدين ذلك فإذا لم تشاهديها تاكدي من صحة الامر قبل ان تتهميها واذا شاهدتها فعلًا تزني عليك بنصحها وتذكيرها بعقاب الله وانها سوف تجلب لكم العار في حال لم تقتنع اتركيها فالذي عليك فعلته والله هو سوف يحاسبها ويفضح امرها .

اذا  كنت في سكن مستقل فالافضل ان تقطعي كل علاقه بينك وبينها ولا تزوريها ابدا وحاولي ان تتبعي ابوك لوضعها بارسال مقاطع او اشياء مثبته على تلفونه من رقم مجهول لينتبه 

لا طاعه لمخلوق في معصيه الخالق

الحق مش عليكي الحق على ابوكي اللي سايبها وبتاخد منه فلوس ، لازم ابوكي يحبسها في البيت ويربيها من اول وجديد انتي ابعدي خالص عنها مدام هتجبلك العار بلاش احسنلك تكلميها جوزك اذا عرف النسب النجس ده هيعايرك بأمك طوول عمرك وممكن توصل لطلاقك انتي حره بقى 

اعتقد قاطعيها طالما بتجيب اذى الك  ، ولنفسها . وخصوصا أنها تكفر وتزني ومصرة على الخطا ،وكمان انك انت حاولت معاها . وادعي لها بالهداية هذا بر. بس لا تجيبي سيرتها مع خواتك وابتعدي عن الوسط والبيئة السيئة وابعدي عيلتك عنها واهتمي بعايلتك وادعي لنفسك وامك واهلك بالهداية . 

دعي الخلق للخالق وانشغلي بنفسك واتركي خصوصيات والدتك واحترميها. 

ادارة الفتوى حق مصر افضل بهالامور 

انت يجب أن تتأكدى من أن والدتك بالفعل تزنى اى انك رايتها وتزنى اى تكون مع الرجال وتفعل معهم الفاحشه حتى تقولى بأنها بالفعل زنت اى لا تتوقعى بسبب انها تفعل علاقات مع رجال أنها أقامت معهم الزنا حتى لا تتهميها بالباطل وتؤثمى وتاخذى ذنب لأنها والدتك لذلك إذا كنت متأكدة فاخبرى والدك بالأمر لكى يتحدث معها هو معكم وبذلك يكون تعاملها معه ولا تتطاول عليكم هى ولا اختكم وايضا لا تحاولى أن تتهميها أيضا بالكفر مهما حدث ايضا لأنها مهما فعلت لعل الله يتوب عليها وتتوب عن هذه الذنوب هى تفعل ذنوب لكم نصحها فقط وحديثك انت واخوتك بسبب حزنكم على ضلالها فاكثروا من الدعاء لها.

انا أريد أن أسأل وهل والدك على علم بما تفعله هل لم يتحدث معها أو يجعلها تتراجع ام لا ولكن على العموم انتم ليس عليكم سوى نصحها بهدوء واحترام وتذكيرها بالله حتى وإن لم تتقبل حاولى مرة واخرى فسيدنا ابراهيم عليه السلام كان أبوه كافر وكان ينصحه ويدعوه للإسلام وعندما أذاه والده قال له (سلام عليك سأستغفر لك ربى ) فأنت افعلى ماعليك واتركيها لكن لا تقاطعيها وحاولى أن تجعلى أحد من أهلها بل وحتى والدك يتحدث معها ويذكرها بالله واكثرى من الدعاء لها بالهداية والصلاح كثيرا .

بالنسبة لسؤالك هل يجوز أن اقاطع أمى التى تزنى مع اجانب وتنفق مصروفنا عليهم اقول لك الله سبحانه وتعالى قال " وان جاهداك على أن تشرك بى ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما فى الدنيا معروفا) فاذا كان الوالدين مشركين بالله لا نقاطعهم وانما نصاحبهم معروفا مثل ماتفعلين تنصحيها بهدوء وتذكريها بالله وتسالى عليها فقط لكن لا تقاطعيها نهائيا وبالنسبه لأمر مصروفكم عليها حاولى بدلا من أن تعينوها بذلك على المعصيه مثلا بدل المال اعطوها طعامها فقط طعام اليوم وما تحتاج غير المال حتى لا تفعل به المعاصى وتساعدهم مثلا من احتياجاتها .

أنا أرى أن تسألي المشايخ الدين، أبحثي عن رقم هاتف إدارة الفتوى في المملكة السعودية لكي يجيبوا عليك.