أشك كثيرًا في خطيبتي حتى أني أفكر في طلاقها، فما نصيحتكم؟

اليمنيات الاول بالتحرر عربيًا الثاني الكويتياتالثالث التونسيات

الجميل في المرأة اليمنية انها منفتحه ومتحرره وتشبع رغبات زوجها. خطيبتك مميزة حافظ عليها وخليك منفتح مثلها حتى تعيش مرتاح

اليمنيات قادمات بقوة لقد تفوقوا على الروسيات و الاماراتيات

المراءة اليمنيه متمرده و متحرره و حاليًا لايخفى على احد في الوطن العربي مدى انفتاح اليمنيات للأسف الشديد 

قولك اشك كثيرا فى خطيبتي حتي أني افكر فى طلاقها فما نصيحتكم انا ارى أنه لا تقول اشك كثيرا فى خطيبتي لأن الشك لا يأتي بفائدة بل يجب أن يكون لديك دليل واضح على أمر ما اتجاه خطيبتك يؤكد صدق ما تشك به حتى يكون معك حق لكن إذا كانت هذه العلاقة لا تريحك إذا فلا تجبر نفسك عليها بل اتركها تماما وابحث عن غيرها فالعلاقة التى تشعر فيها بتردد لا تكمل فيها وانت متردد أيضا فلا تكمل فيها بل اتركها لانه يجب أن تكون مقتنع تماما لذلك انت استخر الله وإذا شعرت بعدم القبول اتركها

من خلال ما ذكرت فلك الحق أن تقول اشك كثيرا فى خطيبتي حتي أني افكر فى طلاقها فما نصيحتكم لأنها من الواضح أنها تخفي عنك حقيقة وبالتالى هذا لا يجعلها تتحدث معك عن حياتها مع أنه من الأفضل أن تحاول أن تكون معك صريحة من البداية لكن بما أنها لا تريد أن تتحدث معك وتخبرك أنها مظلومه وأنها ستتغير وانت اعطيتها فرصة إذا حاول أن تطول فترة الخطبة وان تحاول أن ترى هل بالفعل تغيرت ام لا فإذا تغيرت فخير وإذا لم تتغير واستمر الشك فى داخلك حينها اتركها دون تردد لكن الان حاول أن تتأكد من صدق تغيرها

بما انها لم تكن صريحة معك من البداية وأنها كذبت عليك وبالتالى ام تسمع لكلامك وتحترم العلاقة وتحدثت مع أخيها التى هو قريبها إذا فستكرر ذلك مرة أخرى لانها لو كان هناك ماضى حتى وإرادت أن تغيره وان لا تعود إليه لكانت بالفعل تابت ولتركت هذه الأمور واحترمت خطبتها وعلاقتها بك فلم تفعل ذلك لذلك انت اتركها وسيعوضك الله بأفضل منها وخيرا منها والهدف من العلاقة هى الراحة والسعادة وانت لم تشعر بالراحة إذا فكيف ستكمل وتضغط على نفسك اتركها وابحث عن غيرها تشعر معها بالراحة والسعادة

تحدث مرة أخرى مع خطيبتك وأطلب منها أن تصارحك بكل شيء للمرة الأخيرة وأطلب منها أن تقدم لك ما يجعلك تثق بها فإن عرفت ما حدث فعليك وقتها أن تسامحها لكن من البداية إن لم تكن لديك النية في أن تسامحها فلا تطلب منها شيء وأرحل فقط فلا داع للبقاء في علاقة من هذا النوع فمادام ان هناك خلل في العلاقة الزوجية فلا يمكن أن تستمر ولحسن حظك أن الخلل كان قبل أن يكون هناك حياة زوجية وكان في فترة الخطوبة لهذا إن لم تكن ترى أنه يمكنك أن تسامحها فلا تتزوجها من الأساس

لا يمكن لأحد أن يلومك على شكك في خطيبتك ففي النهاية أنت فعلت ما يجب عليك فعله فلم تقم بخيانتها ولم تعاتبها وتركت لها المساحة لتخبرك بما تريد لكنها هي أخفت عنك الحقيقة وعليك ان تدرك هذا جيدا لذلك شكك في محله فانت لم تتزوجها بعد لهذا لا تقدم على خطوة الزواج مادام أنك لازلت غير متأكد منها ومن أخلاقها مائة بالمائة فعليك أن تفهم أن الأمر يحتاج لأن يتم بهدوء وأن تحاول ان تفهم مشاعرك جيدا فإن وجدت أنه لا يمكنك ان تتخلص من ماضيها ولا يمكنك أن تثق بها فلا داه لأن تكمل الزواج من الأساس

أخي العزيز أنت تحدثت معها وهي أخبرت بكل شيء والآن المشكلة هي في الشك فأنت لن تتمكن من الوصول لحل ابدا فهي أخفت عنك بعض الأمور وبالتالي أصبحت المشكلة في أنها سواء قالت الحقيقة أو لا فأنت لن تصدق ما تقوله وستعتبر أن هناك شيء لا يزال خفي عنك لهذا أرى أنه لا معنى لهذه الخطوبة وأنه لا معنى لأن تصبح علاقة زواج فيجب أن تنهي الأمر الآن حتى لا تستمر في تدمير حياتك وحياتها دون فائدة على الإطلاق

أنت تقول أشك كثيرًا في خطيبتي حتى أني أفكر في طلاقها، فما نصيحتكم؟ لكن من حقك أن تشك فهي أفعالها لا تطمئن أبدا وعليك أن تكون حذر في التعامل معها فلا يجب أن تظلمها لكن لا يجب أن تعطي لها الأمان كله مادام أنك لم تتأكد أولا مما حدث فيجب عليك أن تفهم أن الأمور لا تسير بتلك الطريقة فأولا وقبل أي شيئ يجب عليك أن تفهم أن كذبها واخفاءها الحقيقة هو المشكلة وليس أي شيئ أخر فمادام أنها لم تخونك فلا يجب أن تظلمها لكن كذبها عليك هو المشكلة نفسها لهذا كن حذر بسبب الكذب