بسبب ضعف شخصيتي زوجتي رأت رجولتي بشخصٍ آخر

أعاني من قلق ورهاب اجتماعي ووسواس واكتئاب لا استطيع اتخاذ قرار بسيط في حياتي دائم ابحث عن أشخاص يتاخذون قرارات عني فيستغلون ضعفي لمصلحتهم ولا يكون القرار لصالحي فاتضرر ضعف شخصيتي ياتي من عدم قدرتي لتفكير بما هو مصلحة لي فهل هذا يعقل او هناك قدرات بسيطه لدي في التفكير هي الذي تجعل الامر صعب علي لا مكان في المنطق في التفكير لدي كل يومي افكر في حالتي فتفكيري يدور حول نفسي فقط لذلك لاأستطيع الاهتمام بلآخرين غصبا عني فهذا الشئ يجعلني اكرة نفسي أدوية الإكتئاب التي يصفها الأطباء للمريض تخفف من أعراضه، وهي تصبح عادة يومية بالنسبة للمريض حيث أن نسيانها أو عدم تناولها يعني نوبة اكتئاب شديدة، وقد يعتقد البعض أن تناول هذه الأدوية شيء سهل ولكن الإضطرار لأخذ أدوية طيلة حياتك هو في الواقع شيء صعب جد فقداني المتعة في الحياة هو سبب في عدم فعل اي شئ. لايهمني الذهاب للعمل لا يهم اذا اكلت او لا وعدم فهم الناس للمرض يجعلني اعتزل العالم فهو أريح لي من مواجهتهم والنوم الكثر للهروب من الحياة الذي لا استمتع بها اصلا فنوم الكثير والطويل بالنسبه لي رحمة ولو كانت العواقب وخيمة وكارثية لاني في الأصل لايوجد شئ اخسرة فالناس يروني غير مهتم فذلك يسبب لي مشاكل كثيرة فاخسر الناس وأخسر المال حتى ابني لا يحبني هذي حقيقه فمن حقه لا يراني اتكلم معه او العب او اهتم فيه او اعطية حنان حتى زوجتي لما راتني بهذا الحال لجأت لغيري فصارت خيانة زوجيه على أثرها تم الطلاق