أعاني من عدم النوم ومن مشاكله الصحية

الله يكون بعونك انا اعاني من قلت النوم ممكن بسبب الضغط النفسيالله يطيب النفوس 

فرالغ الوقت و الملل و البروتين اليومي يسبب أكثر من ذلك ,, ان الحياة الخالية من الأعمال و التي لا نشاط فيها يصبح العقل بهذه الحالة من اليقظة طوال الوقت ,, من الممكن أن تجعلي هناك خطط ليومك التالي بحيث يتحفز العلق عل المنوم و أخذ القسط المافي من الراحة بحيث يستيقظ بكامل نشاطه في الصباح و احرصي عل النوم المبكر وليس المتأخر 

مارس رياضة كمال الاجسام ، فهي سوف تجعلك راغب في ان تنال قسط كبير من النوم يا اخي العزيز ، انا كنت مثلك وبدأ امارس تلك الرياضة فصرت انا 8 ساعات يوميا لأن جسمي يحتاج الى تلك الفترة المتواصلةمن النوم، الامر الثاني انها قللت من توتري، ولكن نصيحة لا تمارس الرياضة ليلا 

انت لديك مشكلة فرط نشاط وقد عرفت اشخاص في حياتي يقومون بالعمليات الرياضية المعقدة في ادمغتهم وهم نائمون .. فلك ان تتخيل هذا الوضع ... المشكلة هرمونية ويجب عليك ايجاد طبيب جيد اذهب اليه ففرط الحركة سببه الغدد قبل اي شيء اخر 

البعض في يفقد القدرة على النوم لتعود العقل على العمل والتفكير حتى في تلك الاوقات يا اختي العزيزة واعتقد ان الامر يحتاج الى تصفية الذهن خلال النوم ووقتتها تستطيع ان تنام بشكل جيد ، تمارين التأمل واليوغا والميدتيشن سوف تفيدك كثيرا في هذا الوضع فواظب عليها 

مارس الرياضة .. انا كنت مثلك من قبل ولكني والحمد لله سبحانه وتعالى بعد ان اصبحت امارس الرياضة تحول الامر لدي .. وصرت انام بشكل رائع .. ان الرياضة تستنزف طاقتك طوال اليوم يا اخي العزيز ، وسوف تكون في حاجة للساعة التي تضع فيها راسك على الوسادة 

نصيحة .. ابتعد عن تناول المنبهات .. والكافيين في العموم مثل الشاي والقهوة ومشروبات الطاقة والنسكافية واللاتيه وغيرها من المواد التي تحتوي على الكافيين في مركباتها حيث انها تبعد عنك النوم وتجعلك في حالة قلق دائم 

والله ما اراه الان هو انه يجب ان تذهب لطبيب بشكل مباشر لتتابع هذا الامر وتفهم ما هي المشكلة تحديدا ومن ثم تبدأ بعلاجها بعد ذلك يا اخي الكريم ، الامر بسيط وصدقني سوف يساعدك باكتشاف المشكلة ومن ثم يعطيك المناسب لحالتك حتى تهنأ في يومك

والله ما اراه الان هو انه يجب ان تذهب لطبيب بشكل مباشر لتتابع هذا الامر وتفهم ما هي المشكلة تحديدا ومن ثم تبدأ بعلاجها بعد ذلك يا اخي الكريم ، الامر بسيط وصدقني سوف يساعدك باكتشاف المشكلة ومن ثم يعطيك المناسب لحالتك حتى تهنأ في يومك

أنت تعاني من زيادة في نشاط الغدة لا اكثر ولا اقل يا اختي العزيزة ، وهذا يصنع لديك حالة تسمى "اوفر اكتينج" اي التصرف بنشاط زائد ومن ظواهر هذا الامر على جسد الانسان هو ان يشعر اثناء النوم ويقلق دائما ولا ينام بشكل منتظم ايضا ، هذه هي المشكلة 

مخك مستيقظ لأنك تعاني من كثرة التفكير بسبب القل بسب مشكلة أنت تمرين بها ,, عليك أن تحاولي أن تضعي أسس للنوم أن تحاولي أن تهيئي الأجواء لتحظي بنوم عميق لا تستخدمي المهدئات و لا تشربي المنبهات و حاولي أن تخللدي مع هبوط الليل ,, جو هادئ و غرفة خالية من الضوء و لا تفكري الا بالأمور الايجدابية في حياتك و اقرئي أذكار النوم قدر الامكان

ان قلة النوم تسبب سوء المزاج  مما يجعل الشخص غاضبا ومندفعا وسريع الانفعال وأما من يعانون اضطرابات مزمنة في النوم، فتكون الآثار أشد وطأة عليهم وقد تهدد الصحة العقلية وقلة النوم تؤثر على ذاكرة الشخص وتتسبب بتعب لدماغه فتجعله يستحضر تجاربه السلبية ويتناسى الإيجابية ما يؤدي إلى شعوره بالإحباط والاكتئاب وبالتالي يؤدي للهلوسة و محاولة اثناء الدماغ عن استرجاع ما يؤذية ..فلا بد ان تزوري طبيب لمعرفة منبع المشكلة يا عزيزتي و التخلص منها 

انا نفس الشي عندي خمول في الغده الدرقيه

هل تعاني من أراض أخرى صحية تسبب لك الألم في الليل وتمنعك من النوم ,, من الأفضل أن تزوري الطبيب و تجري الفحوصات اللازمة و التي من الممكن أن تظهر السبب مباشرة لأن هناك النقص في بعض الفيتامينات أو قصور في الغدة الدرقية يسبب الحجرمان من النوم و الأرق لأـيام متعددة فلا بد من معرفة السبب للتشخيص و اعطاء العلاج المناسب 

هناك الكثير من الأسباب التي تؤدي للأرق يا عزيزتي ,, ربما أنت تعاني من القلق الشديد إزاء قلة النوم ومحاولة النوم أكثر من اللازم. معظم الناس الذين يعانون من الارق المكتسب ينامون بشكل أفضل عندما لا يكونون في بيئتهم الطبيعية أو عندما لا يحاولون النوم وربما أنت تفرطي في الأكل في ساعات المساء المتأخرة 

يا عزيزتي ان المشكلة أنك لا تحصلي على حاجتك المافية من النوم ,, فمن الطبيعي أن تعاني من الهلاوس أو الاضطرابات النفسية .. ان الذين يعانون من الأرق عندما يستيقظون من النوم ويبقون غير نشطين وغير مرتاحين الأمر الذي يؤثر على أدائهم خلال اليوم الأرق لا يضر بمستوى الطاقة وبالمزاج فقط  ولكنه يضر أيضا بالصحة و أعتقد أنك أنت في الأصل من لا تتوقفي عن التفكير لذا حساة السمع تبقى قوية لديك .. الأفضل أن تستشيري طبيب نفسي